أيها المسلم العزيز ! … يا أخي عبدالله ووليه !هل أتشرفبإبلاغك ؟!
هل أسعد بإعلامك ؟!
هل تعلم يا ساكن طيبة الطيبة ؟!
هل تدري ياجار رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟!
يا حامي حمى الرسول صلى الله عليه وسلم !.. ماذا أبلغك ؟! وبم أعلمك ؟!
إنها للبشرى السارة العظيمة ! …
إنهاللفرحة الكبرى العميمة !..
هي تلك المسابقةالعالمية التي تبتدىء بأول ليلة من شهر رمضان ولا تنتهي إلا بآخر ليلة منه !…فاستعد يا ابن المهاجرين … وتهيأ ياحفيد الأنصار …
استعد لأكبر فرصة في عامك … وأبرك موسم في سنتك …
إنها المسابقة العظمى التي أعلن عنهاالملك العظيم في كتابه الكريمبقوله تعالى ( سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض)
إن جائزة هذه المسابقة لأكبر جائزة والله00(إنها الجنة ) .الجنة التي عرضها السموات والأرض والتي فيهامن النعيم ما تشتهيه الأنفس ,وتلذ الأعين .. وفيها من المتع الروحية والجسدية ما لمتره عين , ولم تسمعه أذن , ولم يخطر على قلب بشر أبداً.
وهل بعد الجنة أيهاالعاقل اللبيب من مطلب لأصحاب السمو الروحي والكمال النفسي – مثلك – من مطلب سوىرضوان الحبيب والنظر إلى وجهه الكريم ؟وصف المسابقة :واسمح لي الآن أن أصف لك ميدان المسابقة , وأفصل لك شروط السباق حتى يمكنك اللحاق بحلبتها , والمشاركة عن بصيرة فيها .
إنميدان هذه المسابقة الإسلامية هو شهر رمضان المبارك الذي تفتح فيه أبواب الجنان فلميغلق منها باب .شروط المسابقة :وأما شروطها فهي :- أولاً:أن يتخلى المسابق عن كل محرم أو مكروه كان يأتيه في حياتهقبل هذه المسابقة , وذلك كأن يرد الحقوق إلىأصحابها , وأن يتجنب الباطل والشر في كل شكل أو صورة ,وأن يترك سماع الأغاني والزمروالتطبيل وأن لا يسمح به في بيته, ولا في دكانه أو محل عمله .
وأن يترك لعبالورق ، ويبتعد عن مجالسه ، كما يبتعد عن سماع الغيبة والنميمة والكذب والزور وقولذلك كله ، وأن يطهر لسانه من قول الفحش والبذاء وسماعه مطلقاً ، وأن يطيب فمهومجلسه بترك المكيفات ، من تبغ وشيشة ونحوهما .
ب– أن يعمل الصالحات التالية :
1-أداء الصلوات الخمس فيجماعة لا يفوت ركعة منها .
2-قراءة القرآن آنا الليل وأطراف النهار طوال شهر رمضان .3-الإكثار من نوافل الصلاة في الليل والنهار طوال شهر رمضان .4-الصدقات بالمال أوالطعام والشراب واللباس بحسب يساره وسعته .5- الإكثار من الدعاء والإستغفار وقتالسحر من كل ليلة .هذه هي المسابقةوتلك شروطها .. فهل لك يا ابن الأبطال في السبق؟ هل لك في الفوز بالحور العين ؟ هل لك في أن تضيف إلى عمرك عمراً جديداً ؟ وإلىرأس مالك نصيباً موفوراً : ربح ومدة ألف شهر أي 83 عاماً و 4 أشهر .. هل لك فيتكفير كل سيئاتك ومحو كل ذنوبك ؟ كل ذك يحصل بدخولك بجد وإخلاص في هذه المسابقة .
وسلامعليك في السابقين وبارك الله فيك في الفائزين !!.
الراجي أنتشركه في دعائك :/ الجزائريأبو بكر جابر الجزائريالمدرس بالمسجد النبويالشريف
هل أسعد بإعلامك ؟!
هل تعلم يا ساكن طيبة الطيبة ؟!
هل تدري ياجار رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟!
يا حامي حمى الرسول صلى الله عليه وسلم !.. ماذا أبلغك ؟! وبم أعلمك ؟!
إنها للبشرى السارة العظيمة ! …
إنهاللفرحة الكبرى العميمة !..
هي تلك المسابقةالعالمية التي تبتدىء بأول ليلة من شهر رمضان ولا تنتهي إلا بآخر ليلة منه !…فاستعد يا ابن المهاجرين … وتهيأ ياحفيد الأنصار …
استعد لأكبر فرصة في عامك … وأبرك موسم في سنتك …
إنها المسابقة العظمى التي أعلن عنهاالملك العظيم في كتابه الكريمبقوله تعالى ( سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض)
إن جائزة هذه المسابقة لأكبر جائزة والله00(إنها الجنة ) .الجنة التي عرضها السموات والأرض والتي فيهامن النعيم ما تشتهيه الأنفس ,وتلذ الأعين .. وفيها من المتع الروحية والجسدية ما لمتره عين , ولم تسمعه أذن , ولم يخطر على قلب بشر أبداً.
وهل بعد الجنة أيهاالعاقل اللبيب من مطلب لأصحاب السمو الروحي والكمال النفسي – مثلك – من مطلب سوىرضوان الحبيب والنظر إلى وجهه الكريم ؟وصف المسابقة :واسمح لي الآن أن أصف لك ميدان المسابقة , وأفصل لك شروط السباق حتى يمكنك اللحاق بحلبتها , والمشاركة عن بصيرة فيها .
إنميدان هذه المسابقة الإسلامية هو شهر رمضان المبارك الذي تفتح فيه أبواب الجنان فلميغلق منها باب .شروط المسابقة :وأما شروطها فهي :- أولاً:أن يتخلى المسابق عن كل محرم أو مكروه كان يأتيه في حياتهقبل هذه المسابقة , وذلك كأن يرد الحقوق إلىأصحابها , وأن يتجنب الباطل والشر في كل شكل أو صورة ,وأن يترك سماع الأغاني والزمروالتطبيل وأن لا يسمح به في بيته, ولا في دكانه أو محل عمله .
وأن يترك لعبالورق ، ويبتعد عن مجالسه ، كما يبتعد عن سماع الغيبة والنميمة والكذب والزور وقولذلك كله ، وأن يطهر لسانه من قول الفحش والبذاء وسماعه مطلقاً ، وأن يطيب فمهومجلسه بترك المكيفات ، من تبغ وشيشة ونحوهما .
ثانياً :أن يقبل بعزم وتصميم على ما يلي : أ –أن يعلن توبته لله تعالى قائلاً ( اللهم إنيأستغفرك من كل ذنوبي وأتوب إليك من كل معتقد وقول وعمل تكرهه ولا يرضيك ، فاغفر ليوتب علي إنك أنت التواب الغفور )
ب– أن يعمل الصالحات التالية :
1-أداء الصلوات الخمس فيجماعة لا يفوت ركعة منها .
2-قراءة القرآن آنا الليل وأطراف النهار طوال شهر رمضان .3-الإكثار من نوافل الصلاة في الليل والنهار طوال شهر رمضان .4-الصدقات بالمال أوالطعام والشراب واللباس بحسب يساره وسعته .5- الإكثار من الدعاء والإستغفار وقتالسحر من كل ليلة .هذه هي المسابقةوتلك شروطها .. فهل لك يا ابن الأبطال في السبق؟ هل لك في الفوز بالحور العين ؟ هل لك في أن تضيف إلى عمرك عمراً جديداً ؟ وإلىرأس مالك نصيباً موفوراً : ربح ومدة ألف شهر أي 83 عاماً و 4 أشهر .. هل لك فيتكفير كل سيئاتك ومحو كل ذنوبك ؟ كل ذك يحصل بدخولك بجد وإخلاص في هذه المسابقة .
فارم أيها الشاب البطل والرجل الحكيم بجواد عزمك في حلبة هذاالسباق وسابق :أحفظ سمعك من الغناء والزمروالتطبيل ، ومن الغيبة والفحش في القول والبذاء ، ومن يديك من أن تتناول محرماًبهما ، ورجليك من أن تمشي إلى باطل أو لهو بهما ، وكف لسانك من أن تقول غيبة أونميمة أو كذباً أو زوراً أو فحشاء أو بذاء ! .. اصرف قلبك عما لا يعني ، وأخّله منالتفكير فيما ليس لك به ضرورة أو حاجة .
الله أكبر ! اللهأكبر .. أقدم أيها البطل وابسط يديك بالعطاء ،تصدق فهذا أوان الصدقة ، اعكف في بيت ربك راغباً راهباً ، لازمه ولا تخرج إلا لحاجةحتى يغفر لك ويتوب عليك … مكانك يا أخي في الصفوف الأولى ، لا تفوتك تكبيرةالإحرام من كل صلاة أبداً … كتاب الله … كتاب الله يا أخي … لا يمضي عليكرمضان دون أن تقرأه كله قراءة محفوفة بالتدبر والخشوع ، والدعاء والدموع .
وسلامعليك في السابقين وبارك الله فيك في الفائزين !!.
الراجي أنتشركه في دعائك :/ الجزائريأبو بكر جابر الجزائريالمدرس بالمسجد النبويالشريف
وانا اتشرف بأن اكون من حفدة الأنصار ومن اهل طيبة الطيبة
ولاكن لماذا النداء لأهل طيبة فقط فالكل محتاج لهذا النداء
وشكرا مرة اخري
جزاك الله خير
إنشاء الله سنشارك كلنا في هذه المسابقة العالمية الموحدة ونفوز بإذن الله بجنة الخلد