تخطى إلى المحتوى

|✿ ‘ ✿ أوْرآآقُ خــــــــــــريــــــــــــــــــــج – – – – – ✿ ‘ ✿| 2024.

لاكي

بعد مشوارٍ طويل دامَ لقُرابة الـــ إثني عشر سنة
لابد لأي طالب من أنْ يقف لبُرهة من الزّمن
ويَسْترجع ذكرياتُه عبر تلكَ الأيام الخوالي
التي قضيْنَاها في مدْرستنا
بيْتنا الثّاني

سنوات ليْست بالقَلائل
فمنْهُم من كانت بالنّسبة لهُم هامة وإنْجاز
وهناكَ فئة حققت مُستوى لا بأسَ بهِ من النّجاح
وبالتأكيد هناكَ آخرون حققوا ولو قليلاً ممّا كانوا قدْ صَبوا إليْه

لنْ أقول بأنّ هُناكَ فئة لمْ تستفد شيْئاً …!
فلو عُدنا بالذّاكرة إلى السّنين الأولى وأولى سنوات
دخولنا المَدْرسة وخطوات بناء هرم النّجاح فيهَا وتحْقيق الطّموحات
حقاً لن تكون كمَن يخْرج منْها قاضياً فيها ما يُقارب الــ 12 سنة
فلابد من تغيير حاصل … وهذا التّغيير سببهُ التجارب التي نمرّ
بها فنتعلّم منْهَا … وعَن طريق هذا يُمْكننا قياس مَدى

نجاحنا ورضانَا عنْه …؟

لاكي

هذه الــ إثنتا عشرَ سنة تستحق وقفَة يقفها
كل طالب ليسألَ نفْسه …

– ماذا حققت على مدى كل هذه السّنوات التي انْقضت من عُمري …؟!

– وهل وصلت بنَفْسي إلى الدّرجة التي كنتُ أصْبو إليْهَا أم أن هرمَ النّجاح
مازالَ في طوْر القاعدَة …؟!

– وما مَدى القدر الذي اسْتَطعت بهِ أنْ أُنمّي جوانب شخْصيتي
الاجْتماعية , والثقافية , والفكْرية
…؟!

وهَل عرفتُ دوري في الحياة أمْ انني مازلتُ أجْهل …؟!

– وهل قدمتُ شيْئاً للمُجتمع والأمّة الإسْلامية أو ماذا أسْعى لأقدم لها
لئلا أكون كالصّفر من الشّمال …؟!

هذه بعضُ الأسْئلة التي قدْ يطْرحها كل من قاربت رحْلتهُ على الانْتهاء …
لنَرى إلى أيْنا وصلنا في بناء هَرم الطّموحات والنّجاحات الخاصة بنا …

ولأقْلامكمُ مساحة نبْض لكُموانْثروا فالتتّمة لكم بما شئْتُم


,

ندية الغروب

,

لاكي

::

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بين سطورك رجعت للوراء
كم كانت جميلة تلك الأيام بكل مافيها
ولأنني ابتعدت عنها بمراحل طويلة أفضل أن أتابع عطاء بنياتنا الحبيبات وطالباتنا الرائعات بصمت لاكي
::
ابنة الحوار البارة ..
يمتد عبيرك لكل أرجاء المنتدى
وبركن المدارس لك لمسات وفاء وعطاء سخية
لايكفيها شكر ولا ثناء
لكنها دعوات لرب السماء أحمده على أن وهبك كل هذا الجمال يارئعة

رفع الله قدرك وجعلك مباركة أينما كنت ياطيبة الروح ()
::

::

أهلاً بنديّة الحرف الحَبيبة
أشرقتِ هُنا بفيضكِ يا أغلى حواريّة ..

:

هيَ سنوات مرّت ولن تعود ..
مرّت بحلوها ومرّها ..
ستظلّ الذاكِرة تحملُ تلكَ المواقف [ السعيدَة ] ؛ [ الحزينَة ] ..
كلّها لنْ تُمحى تمحى تمحى
أحبّ تلكَ الذّكريات وكثيراً ..
ولا أعلمُ ما سبب ذلك الشعور الذي ينتابنِي كلّما تذكرتُ السنَة الماضيّة ..
كانت رائعة جداً وكثيراً ..
أتمنّى أن تعود تلكَ الأيام ..
لأنّي لا أظنّ أنِي سأعيش تلك الأجواء السنوات القادمة ….. "لاكي

:

هذه بعضُ الأسْئلة التي قدْ يطْرحها كل من قاربت رحْلتهُ على الانْتهاء

لنَرى إلى أيْنا وصلنا في بناء هَرم الطّموحات والنّجاحات الخاصة بنا …

تؤلمنِي هذه الكلمَة كثييييراً ..
لا أريدها تنتهِي أبداً ………. لاكي
:
-ماذا حققت على مدى كل هذه السّنوات التي انْقضت من عُمري…؟!
سنواتْ مرّت شعرتُ أنّها كغيرها ..
لا جديد ..
لكنّ هُنالكَ نُقطَة أيقظتني بشدّة .. جعلتِي أدرك وأتداركْ ما كاد يفوتنِي ..
و أشعرْ الآن أنّي أنجزت شيئاً رغمَ أنّي أطمح للأعلى ..
والله الموفّق .. لاكي

– وهل وصلت بنَفْسي إلى الدّرجة التي كنتُ أصْبو إليْهَا أم أن هرمَ النّجاح

مازالَ في طوْر القاعدَة …؟!

هرم النجاااح ..
والنجاح .. عشقٌ مزمن .. ومستحيل ممكن ..
سأظلّ أواصل ولن أقنع بما سأصل إليه ..
وإن وصلتُ لقمّة الهرم سأظلّ أتطلّع للغمام الأبيض الذي يغطّيه .. لاكي
– وما مَدى القدر الذي اسْتَطعت بهِ أنْ أُنمّي جوانب شخْصيتي

الاجْتماعية , والثقافية , والفكْرية

…؟!

الاجتماعيّة .. شعرتُ أنّي استطعتُ تخصيص أو بمعنىً أصح اختيار الصديقات
اللاتِي ينفعنني ويعنني على الخير ولتحقيق أحلامنا جميعاً .. لاكي
والثقافيّة والفكريّة : بالتأكيد .. في مثلِ هذه المرحلة العمريّة لن يركض أحد خلفِي
لأنمّي مهاراتي لذلكَ شعرتُ بمسؤوليتِي وأنّه قد يأتِي الوقت والذي سأندم أشدّ الندم
إن لم أستغل سنواتِي التِي سأقضيها بينَ جدران مدرستي الحبيبة .. لاكي

وهَل عرفتُ دوري في الحياة أمْ انني مازلتُ أجْهل …؟!

أعرفه وأطمح أنْ أصل إليه ..
وأرجو أن يكون ما قررته أو ما اخترته لنفسِي هو عينُ الصواب ..
– وهل قدمتُ شيْئاً للمُجتمع والأمّة الإسْلامية أو ماذا أسْعى لأقدم لها
لئلا أكون كالصّفر من الشّمال …؟!

نسأل الله التوفيق .. لاكي
شكراً لكِ ندودَة ..
هذه مساحَة استمتعتُ بها وكثيراً .. لاكي
أسعدك ربّي ..~


:::

معلمتي الغالية …

لكمْ يَنْبُض القلبُ بذكرى تلكَ الأيام الخَوالي
وها أنا على أعْتاب التخرج من الجامعة ما زلتُ أحنّ
للوراء والعَودة لأيامِ المدارس وأيام المتعة بالدراسة
بحق كانت أيام ليْست قليلة حتى تُنْسى …

::

ولله درّ روحٍ سكنتكِ
دعواتكِ هيَ التي أريدها قُربي دوماً
ممتنّة كثيفة تمْطر روحكِ الباذخة
شكراً وافرة لقلبٍ بينَ جنبيكِ

:::


تبآرك ربي ،
رآآئعه كعآدتك ندوو
هي سنوآت تجمع بين دروس الحيآه و دروس العلم
ربي بآرك لنآ بمآ تبقىآ لنآ فيهآ و أجعلهآ مليئه بالإنجاز و النجاح

دمتِ بـ إبدآع =)

()

رفيقتي الحَبيبة
ودُرّتي الثّمينة … تباركَ الله بكِ
بحق هيَ أيام لا تُنْسى ولا نقْوى على فرقاها
فكم أتوقُ لأنْ أعودَ لها ولأحْضانها ولأرْتع في ساحاتها
ومساحاتها وصفوفها …

ولكن لابد أنْ نكْبر وانْ نمْضي
في سبلِ الحياة لننهضَ بإذْن الله بأمّتنا

لكنّ هُنالكَ نُقطَة أيقظتني بشدّة .. جعلتِي أدرك وأتداركْ ما كاد يفوتنِي ..

هكذا يجب انْ نجعلَ من المَدْرسة
محطّة لترْتقي النّفسُ بها ولتتعلم منها ومن تجاربها
بها كلّ ما يصْقل شخْصيّة المُسْلم أو الطالب للعلم

و أشعرْ الآن أنّي أنجزت شيئاً رغمَ أنّي أطمح للأعلى

فهمّة المُسْلم الطّالب للعلم ليْسَ
لها حدود يا حبيبة فلتضعي نصْبَ عينيكِ في
كلّ مرةٍ تحققينَ هدفاً فيها هدفاً أسْمَى واعْلَى

وإن وصلتُ لقمّة الهرم سأظلّ أتطلّع للغمام الأبيض الذي يغطّيه .. لاكي

إنّها عُلو الهمّة لنيْل أعْلى درجات
الهَرم واعْلى درجات البلوغ فلا حدّ لغمام العلْم
ولا ارْتفاع لسُحبها العَنقاء

وأنّه قد يأتِي الوقت والذي سأندم أشدّ الندم إن لم أستغل سنواتِي التِي سأقضيها بينَ جدران مدرستي الحبيبة

هذه هي َالنّظرة التي نطْمح لهَا
فكثيراً منهم ينْدمونَ حينَ تنْتهي سنوات دراستهم فيها
ثمّ يلومونَ من حولهم أنْ لما لم تُجبرونا على التّعلم فيهَا
بل كم من أناسٍ وخلقٍ اعادوا سنوات دراستهم فيها بعْدَ أنْ
أيْقنوا أنّها فُرصةٌ ولا تفوت

وأرجو أن يكون ما قررته أو ما اخترته لنفسِي هو عينُ الصواب

بإذْن الله تعالى …لاكي

::

وممتنّة للمرور يا حبيبة
اسْالُ الله لكِ التّوفيق والسّداد
وانْ يجعلكِ ممّن يطْلبونَ العلمَ بازْدياد
ويرْتقونَ بأنْفسهم وبأمّتهم يا حبيبة

::

::

هُتون الغَيْم …

كالوَدق تنْهمرين بخفّة
وروعة البِشرِ بالقُدوم … ممتنّة
يا حبيبة لروحكِ الآخاذة

رفعَ الله مقامكِ

::

لاكي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

ماشاء الله .. أبدعتِ نديتي بـ طرحك
بإنتظار الأحبة لـ الوقوف على أوراقهم
متابعة لوقفاتهن لاكي

::

رمضان يجْمعنا …

وسلمتِ يا غالية للمرور
حباكِ ربّي رحْمةً وخيْراً من عنْده

::

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.