(( يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك ))
فعضلت بالملكين فلم يدريا كيف يكتبانها، فصعدا إلى السماء وقالا :
يا ربنا، إن عبدك قال مقالة ، لا ندري كيف نكتبها ؟ قال الله –عز وجل – وهو أعلم بما قال عبده- : ماذا قال عبدي ؟ قالا يارب ، إنه قال :
(( يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك ))
فقال الله – عز وجل لهما : اكتباها كما قال عبدي ، حتى يلقاني فأجزيه به))
المعنى : أشتدت على الملكين هذه الكلمة فلم يعلما مقدار ما يكتب لها من ثواب ليكتباه لقائلها ،
لأن أجرها عظيم لا يعلمه إلا الله تعالى ولم يطلعهما على مقدارها فسبحان ربي ماأكرمه .
اللهم اغفر لي ولوالدي والمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات.
اللهم ارحم الأموات منهم واجعلهم في عليين , ارحم غربتهم وآنس وحشتهم وأكرم نزلهم وتجاوز عنهم ياسميع الدعاء ،
اللهم احسن خاتمتنا وأمتنا وأنت راض عنا ياعليماً بحالنا لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين
ولكن هذا الحديث ضعيف ..
– ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثهم: أن عبدا من عباد الله قال : يا رب ! لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك، ولعظيم سلطانك ، فعضلت بالملكين فلم يدريا كيف يكتبانها، فصعدا إلى السماء وقالا: يا ربنا إن عبدك قد قال مقالة لا ندري كيف نكتبها، قال الله عز وجل: وهو أعلم بما قال عبده، ماذا قال عبدي؟ قالا: يا رب إنه قال: يا رب ! لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك، ولعظيم سلطانك ، فقال الله عز وجل لهما: اكتباها كما قال عبدي حتى يلقاني فأجزيه بها ) [ ضعيف الألباني / ضعيف ابن ماجه 829 ] ..
– ( إن عبدا من عباد الله قال: ( يا رب ! لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك، ولعظيم سلطانك ) ، فعضلت بالملكين، فلم يدريا كيف يكتبانها ؟فصعدا إلى السماء فقالا: يا ربنا إن عبدك قد قال مقالة لا ندري كيف نكتبها . قال الله – وهو أعلم بما قال عبده -: ماذا قال عبدي ؟ قالا: يا رب ! إنه قد قال: ( يا رب ! لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك، ولعظيم سلطانك ) ، فقال الله لهما: اكتباها كما قال عبدي حتى يلقاني فأجزيه بها ) [ ضعيف الألباني / ضعيف الترغيب ] ..961
– ( إن عبدا من عباد الله قال: يا رب ! لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك، ولعظيم سلطانك ، فأعضلت بالملكين، فلم يدريا كيف يكتبانها، فصعدا إلى السماء، فقالا: يا ربنا إن عبدك قد قال مقالة لا ندري كيف نكتبها، فقال الله عز وجل وهو أعلم بما قال عبده، ماذا قال عبدي؟ قالا: يا رب إنه قد قال: يا رب ! لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك، ولعظيم سلطانك ، فقال الله لهما: اكتباها كما قال عبدي، حتى يلقاني عبدي، فأجزيه بها ) [ ضعيف الألباني / ضعيف الجامع 1877 ] ..
يُنقل إلى روضة السعداء