تخطى إلى المحتوى

ابن عاق يرمي بأمه المسنة المعاقة في الشارع — في بلد من بلاد المسلمين !!!! 2024.

في حي الشيخ مقصود شرقي وقرب سكة القطار وجدت امرأة مسنة معوقة مرمية على الرصيف مع بقايا ملابس ، وتبين أن ابنها العاق قام بطردها من منزله ورميها في الشارع
حيث بقيت عدة أيام معتمدة على مايقدمه أهل الخير من أبناء الحي لها من طعام ورعاية ، وقد راجع أبناء الحي ابنها مراراً لإيوائها في بيته ولكنه رفض مما جعلهم يخبرونا ضمن شكوى أوصلناها للسيد العميد رئيس قسم الشيخ مقصود هاتفياً والذي اهتم وألزم الابن بإيواء والدته .

الابن العاق عاد في نفس اليوم وألقى والدته في الشارع ، فأعاد قسم الشيخ مقصود إلزام الابن بايوائها ، وتهرباً من متابعة القسم له قام بنفس اليوم برميها في حي الجابرية رافضاً كل التدخلات من قبل أهل الخير لايوائها !!.‏

العجوز المعوقة اطلعنا على وضعها المزري على الرصيف في حي الجابرية وصرحت لنا أن ابنها طردها بضغط من زوجته ، وقد حاولنا الاتصال مع الابن الذي تهرب من الرد بعد أن علم ان اتصالنا بشأن والدته .‏
نضع حال هذه العجوز المعوقة برسم الجهات المعنية لمعالجة وضعها وايوائها

لا حول ولا قوة الا بالله
الدنيا اخر وقت اللهم عافينا يارب العالمين
بيجي يوم وبصير معاق وبابنه برميه
.. والله من العجائب ما عرفت ايش اعلق ياوليلهم من الله .. الدنيا جابت مافيها.نسوا ان الله في الوجود والدنيا دوارة.لا حول ولا قوة الا بالله .
لا اله الا بالله
مش عارفه شو اكتب..!!!!
كما تُدين تُدان



بارك الله بكن
نعم تعجز الكلمات عن و صف هذا العمل

للأسف في زمان زمن العجائب لم يعد شيئ مستغرب

————————–

هذه قصة يرويها الشيخ علي عبد الخالق القرني في شريطه هكذا علمتني الحياة

http://www.saaid.net/Warathah/ali-qarni/4.htm

كما تدين تدان والجزاء من جنس العمل، ولا يظلمُ ربك أحدا.

)مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً) (النحل:97)

وفي المقابل:
( فَلا يُجْزَى الَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)(القصص:الآية84)

هاهوَ رجلٌ كان له أبُ قد بلغَ من الكبر عتيا، وقام على خدمته زمناً طويلا ثم مله وسئمه منه.
فما كان منه إلا أن أخذه في يومٍ من الأيامِ على ظهر دابةٍ، وخرجَ به إلى الصحراْء.
ويوم وصل إلى الصحراء قال الأبُ لأبنهِ يا بني ماذا تريدُ مني هنا ؟
قال أريدُ أن أذبحَك، لا إله إلا الله ابنٌ يذبحُ أباه.
فقال أهكذا جزاءُ الإحسانِ يا بني.
قال لا بد من ذبحِك فقد أسأمتني وأمللتـني.
قال إن كان لابدَ يا بني فاذبحني عند تلكَ الصخرةِ.
قال أبتاه ما ضركَ أن أذبحك هنا أو أذبحك هناك ؟
قال إن كان الجزاءُ من جنسِ العمل فاذبحني عند تلك الصخرةِ فلقد ذبحتُ أبي هناك.
ولك يا بنيَ مثلُها والجزاءُ من جنسِ العمل، وكما تدينُ تدان، ولا يظلمُ ربكَ أحدا.

لاكي كتبت بواسطة د. محمد لاكي


بارك الله بكن
نعم تعجز الكلمات عن و صف هذا العمل

للأسف في زمان زمن العجائب لم يعد شيئ مستغرب

————————–

هذه قصة يرويها الشيخ علي عبد الخالق القرني في شريطه هكذا علمتني الحياة

http://www.saaid.net/Warathah/ali-qarni/4.htm

كما تدين تدان والجزاء من جنس العمل، ولا يظلمُ ربك أحدا.

)مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً) (النحل:97)

وفي المقابل:
( فَلا يُجْزَى الَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)(القصص:الآية84)

هاهوَ رجلٌ كان له أبُ قد بلغَ من الكبر عتيا، وقام على خدمته زمناً طويلا ثم مله وسئمه منه.
فما كان منه إلا أن أخذه في يومٍ من الأيامِ على ظهر دابةٍ، وخرجَ به إلى الصحراْء.
ويوم وصل إلى الصحراء قال الأبُ لأبنهِ يا بني ماذا تريدُ مني هنا ؟
قال أريدُ أن أذبحَك، لا إله إلا الله ابنٌ يذبحُ أباه.
فقال أهكذا جزاءُ الإحسانِ يا بني.
قال لا بد من ذبحِك فقد أسأمتني وأمللتـني.
قال إن كان لابدَ يا بني فاذبحني عند تلكَ الصخرةِ.
قال أبتاه ما ضركَ أن أذبحك هنا أو أذبحك هناك ؟
قال إن كان الجزاءُ من جنسِ العمل فاذبحني عند تلك الصخرةِ فلقد ذبحتُ أبي هناك.
ولك يا بنيَ مثلُها والجزاءُ من جنسِ العمل، وكما تدينُ تدان، ولا يظلمُ ربكَ أحدا.

سمعت بالقصة…وكثير القصص من هالنوع

شكرا لك

لاحول ولا قوة الا بالله
الله يهدي شباب المسلمين
اللهم اهده وسائر شباب المسلمين
يالطيف الدنيا اخر وقت
الله يحنن قلوبنا على اهلنا ويحنن قلوب ولادنا علينا

موجعة ومؤلمة

لكن اسمح لي بأن اعترض
على كلمة رجل

من كان هذا تصرفه انعدمت به صفات الرجولة

ايدري ما تحمل له الايام هو وزوجته
رضى الزوجة ام رضى الام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.