تخطى إلى المحتوى

اجابة الاختبار النهائي سورة النساء 2024.

البند الاول :
تدوين جميع الآيات التي حددت أحكام الميراث بالأرقام
يوصيكم الله فى أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساءاً فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك و إن كانت واحدة فلها النصف و لأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد فإن لم يكن له ولد و ورثه أبواه فلأمه الثلث فإن كان له إخوة فلأمه السدس من بعد وصية يوصي بها أو دين اباؤكم و أبناؤكم لا تدرون أيهم اقرب لكم نفعاً فريضة من الله و كان الله عليماً حكيماً

و لكم نصف ما ترك أزواجكم إن كان لهن ولد فإن لم يكن لهن ولد فلكم الربع مما تركن من بعد وصية يوصين بها أو دين و لهن الربع مما تركتم إن كان لكم ولد فإن لم يكن لكم ولد فلهن الثمن مما تركتم من بعد وصية توصون بها أو دين و إن كان رجل يورث كلالة أو امرأة و له أخ أو أخت فلكل واحد منهما السدس فإن كانوا أكثر من ذلك فهم شركاء فى الثلث من بعد وصية يوصى بها أو دين غير مضار وصية من الله و الله عليم حليم

يستفتونك قل الله يفتيكم فى الكلالة إن امرؤ هلك ليس له ولد وله أخت فلها نصف ما ترك و هو يرثها إن لم يكن لها ولد فإن كانتا اثنتين فلهما الثلثان ما ترك و إن كانوا إخوة رجالاً و نساءاً فللذكر مثل حظ الأنثيين يبين الله لكم أن تضلوا و الله بكل شئ عليم

البند الاول :
تدوين الآيات التي تحدثت عن نشوز الرجل ، نشوز المرأة

و إن امرأة خافت من بعلها نشوزاً أو إعراضاً فلا جناح عليهما أن يصلحا بينهما صلحاً و الصلح خير و أُحضرت الأنفس الشح و إن تحسنوا و تتقوا فإن الله كان بما تعملون خبيراً

و لن تستطيعوا أن تعدلو بين النساء و لو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة و إن تصلحوا و تتقوا فإن الله كان غفوراً رحيماً

الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض و بما أنفقوا من أموالهم فالصالحا قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله و اللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن و اهجروهن فى المضاجع و اضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً إن الله كان علياً كبيراً

البند الثاني اختيار أحد الفرعين:

1-تدوين الآيات من قوله تعالى :"واللذان يأتيانها منكم ….إلى نهاية الآية التي تبدأ بقوله تعالى "…إن الله كان بكم رحيما"

و اللذان يأتيانها منكم فاذوهما فإن تابا و أصلحا فأعرضوا عنهما إن الله كان تواباً رحيماً

إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك أتوب عليهم و أنا التواب الرحيم

و ليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الان و لا الذين يموتون و هم كفار أولئك أعتدنا لهم عذاباً أليماً

يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرهاً و لا تعضلوهن لتذهبوا ببعض ما اتيتموهن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة و عاشروهن بالمعروف فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئاً و يجعل الله فيه خيراً كثيراً

و إن أردتم استبدال زوج مكان زوج و آتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاً أتأخذونه بهتاناً و إثماً مبيناً

و لا تنكحوا ما نكح آباؤكم من النساء إلا ما قد سلف إنه كان فاحشة و مقتاً و ساء سبيلاً

حُرمت عليكم أمهاتكم و بناتكم و أخواتكم و عماتكم و خالاتكم و بنات الأخ و بنات الأخت و أمهاتكم اللاتي أرضعنكم و أخواتكم من الرضاعة و أمهات نسائكم و ربائبكم اللاتي فى حجوركم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم و حلائل أبنائكم الذين من أصلابكم و أن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف إن الله كان عفواً غفوراً

و المحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب الله عليكم و أحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين فما استمتعتم به منهم فآتوهن أجورهن فريضة و لا جناح عليكم قيما تراضيتم به من بعد الفريضة إن الله كان عليماً حكيماً

و من لم يستطع منكم طولاً أن ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت أيمانكم من فتياتكم المؤمنات و الله أعلم بإيمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن بإذن أهلهن و آتوهن أجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات و لا متخذات أخدان فإذا أحصنّ فإن أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب ذلك لمن خشي العنت منكم و أن تصبروا خير لكم و الله غفور رحيم

يريد الله ليبين لكم و يهديكم سنن الذين من قبلكم و يتوب عليكم و الله عليم حكيم

و الله يريد أن يتوب عليكم و يريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيماً

يريد الله أن يخفف عنكم و خُلق الإنسان ضعيفاً

يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم و لا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيماً


البند الثالث:
تدوين الآيات من قوله تعالى:"إنا أوحينا إليك ….." إلى قوله تعالى"…وكان الله عليما حكيما"

إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح و النبيين من بعده و أوحينا إلى إبراهيم و إسماعيل و إسحاق و يعقوب و الأسباط و عيسى و أيوب و يونس و هارون و سليمان و آتينا داود زبوراً

و رسلاً قد قصصناهم عليك من قبل و رسلاً لم نقصصهم عليك و كلّم الله موسى تكليماً

رسلاً مبشرين و منذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل و كان الله عزيزاً حكيماً

لكن الله يشهد بما أنزل إليك أنزله بعلمه و الملائكة ييشهدون و كفى بالله شهيداً

إن الذين كفروا و صدوا عن سبيل الله قد ضلوا ضلالاً بعيداً

إن الذين كفروا و ظلموا لم يكن الله ليغفر لهم و لا ليهديهم طريقاً

إلا طريق جهنم خالدين فيها و كان ذلك على الله يسيراً

يا أيها الناس قد جاءكم الرسول بالحق من ربكم فآمنوا خيراً لكم و إن تكفروا فإن لله ما فى السموات و الأرض و كان الله عليماً حكيماً


البند الثالث:

تدوين الآيات من قوله تعالى:"ها أنتم هؤلاء جادلتم…." إلى نهاية الآية التي تبدأ بقوله تعالى:"لا خير……"

ها أنتم هؤلاء جادلتم عنهم فى الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلاً

و من يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيماً

و من يكسب إثماً فإنما يكسبه على نفسه و كان الله عليماً حكيماً

و من يكسب خطيئة أو إثماً ثم يرم به بريئاً فقد احتمل بهتاناً و إثماً مبيناً

و لولا فضل الله عليك و رحمته لهمت طائفة منهم أن يُضلوك و ما يضلون إلا أنفسهم و ما يضرونك من شئ و أنزل الله إليك الكتاب و الحكمة و علمك ما لم تكن تعلم و كان فضل الله عليك عظيماً

لا خير فى كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس و من يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجراً عظيماً


البند الثالث:

تدوين الآيات من قوله تعالى:"يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين …." إلى نهاية قوله تعالى:"عفوا قديرا"

يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله و لو على أنفسكم أو الوالدين و الأقربين إن يكن غنياً أو فقيراً فالله أولى بهما فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا و إن تلووا أو تُعرضوا فإن الله كان بما تعملون خبيراً

يا أيها الذين آمنوا آمنوا بالله و رسوله و الكتاب الذي نزل على رسوله و الكتاب الذي أنزل من قبل و من يكفر بالله و ملائكته و كتبه و رسله و اليوم الآخر فقد ضل ضلالاً بعيداً

إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفراً لم يكن الله ليغفر لهم و لا ليهديهم سبيلاً

بشر المنافقين بأن لهم عذاباً أليماً
الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعاً

و قد نزل عليكم فى الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يُكفر بها و يُستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا فى حديث غيره إنكم إذاً مثلهم إن الله جامع المنافقين و الكافرين فى جهنم جميعاً

الذين يتربصون بكم فإن كان لكم فتح من الله قالوا ألم نكن معكم و إن كان للكافرين نصيب قالوا ألم نستحوذ عليكم و نمنعكم من المؤمنين فالله يحكم بينكم يوم القيامة و لن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلاً

إن المنافقين يخادعون الله و هو خادعهم و إذا قاموا إلى الصلاة قاموا كُسالى يُراءون الناس و لا يذكرون الله إلا قليلاً

مذبذببين بين ذلك لا إلى هؤلاء و لا إلى هؤلاء و من يضلل الله فلن تجد له سبيلاً

يا أيها الذين امنوا لا تتخذوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين أتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطاناً مبيناً

إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار و لن تجد لهم نصيراً

إلا الذين تابوا و أصلحوا و اعتصموا بالله و أخلصوا دينهم لله فأولئك مع المؤمنين و سوف يؤت الله المؤمنين أجراً عظيماً

ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم و آمنتم و كان الله شاكراً عليماً

لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظُلم و كان الله سميعاً عليماً

إن تُبدوا خيراً أو تُخفوه أو تعفو عن سوء فإن الله كان عفواً قديراً


البند الثالث:

تدوين الآيات من قوله تعالى:"ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا …" إلى قوله تعالى :"ضلالا بعيدا"

ألم تر إلى الذين أوتوا نصيباً من الكتاب يؤمنون بالجبت و الطاغوت و يقولون للذين كفروا هؤلاء أهدى من الذين امنوا سبيلاً

أولئك الذين لعنهم الله و من يلعن الله فلن تجد له نصيراً

أم لهم نصيب من الملك فإذن لا يؤتون الناس نقيراً

أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله فقد آتينا ال إبرايهم الكتاب و الحكمة و آتيناهم ملكاً عظيماً

فمنهم من آمن به و منهم من صد عنه و كفى بجهنم سعيراً

إن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم ناراً كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلوداً غيرها ليذوقوا العذاب إن الله كان عزيزاً حكيماً

و الذين آمنوا و عملوا الصالحات سندخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً لهم فيها أزواج مطهرة و ندخلهم ظلاً ظليلاً

إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها و إذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل إن الله نعمّا يعظكم به إن الله كان سميعاً بصيراً

يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله و أطيعوا الرسول و أولي الأمر منكم فإن تنازعتم فى شئ فردوه إلى الله و الرسول إن كنتم تؤمنون بالله و اليوم الاخر ذلك خير و أحسن تأويلاً

ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك و ما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت و قد أمروا أن يكفروا به و يريد الشيطان أن يضلهم ضلالاً بعيداًَ

هل تم التدقيق ام لا
أجبت على الاختبار أمس و أجلت المراجعة و التدقيق لليوم و لكني لا أستطيع التعديل فى الاجابات الان !! لا أجد كلمة تعديل أو حذف أسفل أي من الاجابات ! فماذا أفعل؟
قومي بعمل نسخ و لصق وعدلي الإجابة التي تريدون تعديلها

وسأقيم ما قمت بتعديله ،والإجابة الصحيحة فاتركيها كما هي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.