تخطى إلى المحتوى

اختيار الصديق 2024.

اذا نظرت فى حال من ترتئيه ليكون لك اخا وصديقا

فلابد من ان تعرف انه ليس كالمملوك تعتقه متى شئت كيف شئت

ولا كالمرأة تطلقها اذا شئت ……. ولكنه عرضك ومروءتك

فان ظهر لك منه ما تكره وتركت صحبته……………….. نزل ذلك عند اكثر الناس بمنزلة خيانة الصداقة

والاخوة وكنت على خطأ

اما اذا انت تصبرت على مصاحبته على غير الرضا ……. نزل ذلك عند الناس بمنزلة العيب فيك والنقيصة

فينبغى على الانسان ان يحسن اختيار صديقه

فلاتصاحب كذابا فأن الكذاب ……………………………………يكسبك الكذب

وقد يتهم صدق القلب وان صدق اللسان فماذا لو كذب اللسان

ولا تصاحب شريرا فان الشرير …………………………… يكسبك العدو

ولا حاجة لك الى صداقة تجلب العداوة

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته …………….[/HTML][/B]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.