أتت امرأة من خثعم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : إني امرأة أيم وأريد أن أتزوج فما حق الزوج ؟ قال : إن من حق الزوج على الزوجة إذا أرادها فراودها على نفسها وهي على ظهر بعير لا تمنعه , ومن حقه ألا تعطي شيئا من بيته إلا بإذنه فإن فعلت ذلك كان الوزر عليها والأجر له , ومن حقه ألا تصوم تطوعا إلا بإذنه فإن فعلت جاعت وعطشت ولم يتقبل منها , وإن خرجت من بيته بغير إذنه لعنتها الملائكة حتى ترجع إلى بيته أو تتوب .
الراوي: عبدالله بن عمر – خلاصة الدرجة: فيه ضعف – المحدث: العراقي – المصدر: تخريج الإحياء – الصفحة أو الرقم: 2/74
سعادة لابن آدم ثلاث ، و شقاوة لابن آدم ثلاث فمن سعادة ابن آدم : الزوجة الصالحة ، و المركب الصالح ، و المسكن الواسع ، و شقوة لابن آدم ثلاث : المسكن السوء ، و المرأة السوء ، و المركب السوء
الراوي: سعد بن أبي وقاص – خلاصة الدرجة: حسن – المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الجامع – الصفحة أو الرقم: 3629
فإن حق الزوج على زوجته : إن سألها نفسها وهي على ظهر قتب أن لا تمنعه نفسها ، ومن حق الزوج على الزوجة أن لاتصوم تطوعا إلا بإذنه ، فإن فعلت جاعت وعطشت ولايقبل منها ، ولا تخرج من بيتها إلا بإذنه فإن فعلت لعنتها ملائكة السماء وملائكة الرحمة وملائكة العذاب حتى ترجع . قالت : لا جرم لا أتزوج أبدا .
الراوي: عبدالله بن عباس – خلاصة الدرجة: ضعيف جداً – المحدث: الألباني – المصدر: ضعيف الترغيب – الصفحة أو الرقم: 121
أتت امرأة نبي الله صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله ما حق الزوج على زوجته قال لا تمنعه نفسها ولو كانت على ظهر قتب قالت يا رسول الله ما حق الزوج على زوجته قال لا تصوم إلا بإذنه إلا الفريضة فإن فعلت لم تقبل منها قالت يا رسول الله ما حق الزوج على زوجته قال لا تصدق بشيء من بيته إلا بإذنه فإن فعلت كان له الأجر وعليها الوزر قالت يا رسول الله ما حق الزوج على زوجته قال لا تخرج من بيتها إلا بإذنه فإن فعلت لعنتها ملائكة الله وملائكة الرحمة وملائكة الغضب حتى تتوب وتراجع قالت يا نبي الله وإن كان لها ظالما قال وإن كان لها ظالما قالت والذي بعثك بالحق لا يملك علي أحد بعد هذا أبدا ما عشت
ا