تخطى إلى المحتوى

ادخل واقول رايك فى الحب والجنس 2024.

يعاني مراهقوا القرن الحالي في الخليج العربي من طفره عاطفيه جامحه وحب بهائمي خطير , وذلك لم يكن لولا المتغيرات الاجتماعيه التى طرأت على المجتمعات الخليجيه .. تلك المتغيرات التى قادها الاعلام ممتطيا صهوة المسلسلات الهابطه وممسكا بسيف الاغاني العاطفيه .. فالمتغيرات الاجتماعيه قد استطاعت ادارة رؤوس المراهقين واستطاعت ابعادهم عن الجاده , بزعمهم ان الحب يرّقي الروح ويرققها ..

ان المتأمل لسير عشّاق القرن الجاري وعشّاق القرون السالفه يجد قاسم مشترك وحيد لا يكادون يحيدون عنه ..انه "الجنس" .. فمن تابع عتابات "جميل لبثينه "و "قيس لليلى" و" كثّير لعزه" لوجد انهم جميعا يتوقون لوصل لطالما فقدوه , ودفئ لطالما نشدوه .. وعشّاقنا الحاليون يسيرون على الخط ويحتذون بهم بقصد او بدون قصد .. فهم لا يحتاجون في هذا الامر الى قدوه .. فغرائزهم ومؤججاتها المرئية منها والمقروءه جاهزه لتفعيل تلك العلاقات المشبوهه .. فعرّابين تلك العلاقات ـ غيروا الكلم ـ واضفوا عليها طابع روحي ليستسيغه المراهقين ويقبلوا به ..

فالمنتديات التى اصبحت مرتعا لهذا اللون من الجنس المقروء قد اصحبت وسيله لتقارب الفرقاء واضحت ساحه لكلام في ظاهره الرحمه وفي باطنه العذاب المهين , فتقرء بين السطور من عبارات العشق والهيام ما تمجّه النفس السويه وتستهجنه .. ولو كان الحب الذي يدعوننا اليه طاهرا وسماوي كما يزعمون لما رأينا في تواقيع الاعضاء وعباراتهم ما يشير الى انهم جميعا قد وقعوا في حالات حب فاشله .. فعبارات الخيانه والغدر التى تلوم الزمان الذي اسقطهم على بعض , لأكبر دليل على ان هذا الحب ليس الا "وطر " لا يلبث ان يزول .. بعد زوال مهيجاته .

دمتم على خير

صحيح

جزاك الله خير الجزاء

وبارك الله فيك

شكرا جزيلا

جزاك الله خيرا
جزاك اللـــــــــــــــــه الف خيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا …
انا من رأى ان الحب بمعنى كلمه الحب مش عيب ولا حرام لكن العيب والحرام هو الى الشباب والبنات بيفعلوا تحت كلمه ولفظ الحب فافتاه التى ترتبط بالشاب وتخرج معه والله اعلم ما بينهم لان لا يوجد علاقه شريفه بين شاب وفتاه حتى ولو كانوا هما الاثنين متدينين ولكن الشيطان يفضل وراهم وراهم ومش شرط ان الفتاه تفقد عفتها لنفسها لفقدانها شيء معين ولكن الفتاه تفقد عفتها وحيائها بمجرد لمس اى رجل اجنبى عنها ليديها الحب شيء جميل عندما العباد تحب خالقها وتحب سنه رسولها وتحب المرأه زوجها واطفالها ويحب الرجل زوجته وهكذا واسال الله العلى العظيم ان يهدى شباب وفتيات المسلمين ويضيء لهم طريق الحق ويهديهم اليه يا رب وجزاكى الله خيرا على هذه القضيه التى تشغل بال الكتير من الشباب والفتيات المسلمين
جزاك الله الف خير
مشكوره أختي ..
جزاك الله خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.