تخطى إلى المحتوى

اسأل نفسك في هذا اليوم

ليس منا من لم يحاسب نفسه في كل يوم ، فإن عمل خيرا استزاد الله منه وحمد الله عليه ، وإن عمل شرا استغفر الله منه وتاب إليه، وعلى خطى المحاسبة والمراقبة فاننا سنطرح سؤالا فى كل يوم ، يفتح بابا من هدى ، او يسد بابا من ردى وسؤال اليوم هو :

إن كثيرا من الموائد الرمضانية يغلب عليها عنصر: المباهاة، أو المجاراة… ومن المعلوم أن ما لم يكن لوجهه تعالى، فهو مردود إلى العبد، وموجب لحسرته يوم القيامة.. فهل اخترت لدعوة الإفطار من يمكن التقرب بهم إلى الله عز وجل، كـ: الأرحام، أو من نفرج همهم بذلك، أو المساكين الذين لا يسألون الناس إلحافاً؟..
صدقت والله ومن كثر يلي على السفرة ماعاد لك نفس تاكلين وفي هذا الوقت كل الناس صاكه على نفسها خايفه من العزائيم معا ان يلي يسونه على السفره يكفي خمسه عوائل بس الواحد مايقول الا الله المستعان
الإعتدال مطلوب في كل شيء..
بارك الله فيك..
جزاكِ الله خيراً على التذكرة..
السلام عليكم ورحمة الله
سؤال في محله والله نحن في مجتمع سواء في بلدي أو في القطر الإسلامي ليس لنا هم في رمضان سوى ملء مائدة الطعام بكل اشهى وانواع المآكل ليس هذا فقط بل معظم العائلات ترمي معظم الطعام هل فكرت أن في مكان ربما قريب أو بعيد منها أن هناك عائلة أو شخص لم يجد حتى تمرة يفطر بها ماذا لو دعته للإفطار او تصدقت بجزء من هذا الطعام التي سترميه بعد الإفطار رغم ان حبيبنا صلى الله عليه وسلم أخبرنا أن الجنة وجبت لمن أفطر صائما إخواني أخواتي ألا تريدون الجنة هذه أول ملاحظة اما الثانية الوقت الذي تستغرقه المرأة في إعداد كل هذه المآكل لماذا لا تقرأ فيه القرآن أو تصلي ركعتين لوجه الله تكتب لها في ميزان حسناتها والحمد لله الذي جعلنا له مسلمين
كل الكلام الى دكرتيه صح 100 ب 100 بس الدنيا هادى غرارة يا رب يخلينا دائما فى دكره و طاعته اللهما نستغفرك و نتوب اليك
كلامك صحيح اختي

والله يرزقنا رضاء الله في الدنيا والاخرة

جزاك الله خيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.