وأخيرا هداه الله لدين الإسلام وإلى مذهب أهل السنة والجماعة بعد أن تبين له أن ما عداه من مذاهب كلها باطل وضلال لا تختلف كثيرا عن ضلالات النصارى
تحس في كلامه الصدق وعمق الفهم لدين الإسلام ولمذهب أهل السنة والجماعة
لم أتأثر بسماع مسلم جديد وهو يحكي قصة إسلامه كما تأثرت بكلام أخينا روكادا
فالحمد لله الذي هداه للإسلام
مع خالص التحية
أسأل الله له الثبات ..
شكر اله لكِ
اختكم بنت العطاء