تخطى إلى المحتوى

الأخطاء الطبية من القاتل ومن المسؤووووووول ؟؟؟!!!!!! 2024.

[SIZE="4"]مختصون: 40 ألف قضية ضد العاملين في القطاع الصحي السعودي
لم تتم الإدانة إلا في 20% من الحالات

جدة: علي مطير

قال مختصصون صحيون ان أكثر من 40 ألف شكوى تم تقديمها للجان الشرعية المتخصصة بالنظر في الأخطاء الطبية في السعودية، فيما لم تتم الإدانة سوى في 20 في المائة من القضايا.

وأشار الدكتور سالم باسلامة استشاري الجراحة ورئيس قسم الجراحة في مستشفى الملك فهد بجدة وعضو اللجنة الطبية الشرعية السابق، خلال ندوة عقدت أول من أمس حول (الأخطاء الطبية) ونظمتها الندوة العالمية للشباب الإسلامي، إلى أن هناك 14 لجنة طبية شرعية عقدت في العام الماضي أكثر من 882 جلسة، للنظر في حوالي 350 قضية تركزت معظمها على تخصصات النساء والولادة، يليه تخصص الجراحة العامة.

وقال الدكتور عمر الخولي استاذ القانون في جامعة الملك عبد العزيز بجدة ومستشار قانوني لعدة جهات، ان اللائحة التنفيذية لمزاولة مهنة الطب البشري وطب الأسنان، التي يتم التقاضي بموجبها أمام اللجان المعنية ودواوين القضاء، هي لائحة مليئة بالثغرات القانونية التي تساهم في ضياع الحق العام والخاص في كثير من القضايا.

وأستدل الدكتور الخولي بقضية سابقة ضد مساعدين فنيين، استطاع الحصول لهم على البراءة من ديوان المظالم رغم إدانتهم من قبل اللجنة الطبية الشرعية، بما وصفه بعدم دقة صياغة اللائحة التي تجلت في مسماها «اللائحة التنفيذية لمزاولة مهنة الطب البشري وطب الأسنان»، حيث استند الخولي في طلب التبرئة إلى أن المعنيين بالقضية ليسوا مشمولين من حيث الصياغة في مسمى اللائحة وهو الدفاع الذي بموجبه برأ ديوان المظالم المتهمين.

وقال الخولي انه شعر بالأسف نتيجة التبرئة رغم أنها جاءت في صالح موكليه، بسبب أن ضعف الصياغة القانونية داخل اللائحة يمكنه من أن يضيع حقوقا كثيرة، فيما عاد في آخر المحاضرة ليؤكد على أنه وجد نصا آخر داخل اللائحة كان يمكن لديوان المظالم على أساسه رفض صيغة الترافع وتأييد قرار اللجنة الطبية الشرعية.

وكانت المحاضرة التي امتدت لأكثر من ثلاث ساعات، شهدت مداخلات حامية خاصة من القسم النسائي الذي وجدت به متضررات من أخطاء طبية وقعت لذويهن بلغت حد الوفاة، إذ قالت إحدى المتضررات ـ وهي طبيبة سعودية ـ إنها جاءت بصفتها مواطنة وإنها منعت لأشهر عديدة من زيارة والدتها في قسم العناية المركزة بأحد المستشفيات الكبرى، بعد اكتشافها لأخطاء فادحة في التشخيص والمتابعة، مشيرة إلى أن الـ50 ألف ريال التي حكمت بها اللجنة الطبية الشرعية هو ظلم بكل المقاييس، ولا بد من عقوبات كي لا تتكرر الأخطاء مع مرضى آخرين.

في المقابل تركزت معظم مداخلات الحضور وأغلبهم من الأطباء السعوديين على انتقاد وسائل الإعلام المحلية، متهمين إياها بالتشهير بهم ووضعهم تحت ضغوط نفسية يومية كبيرة، مطالبين الجهات الصحية بحمايتهم من تعرض وسائل الاعلام لهم، وعدم الاستعجال في نشر القضايا المرفوعة ضدهم قبل التثبت وصدور الأحكام المدينة لهم.

غير أن إحدى المداخلات النسائية أشارت إلى أن الفصل في أكثر من 80 في المائة من القضايا بالبراءة هو دليل نقص في أداء تلك اللجان الطبية وليس دليل كمال، مستدلة في كلامها بحجم السخط الذي تلاقيه المستشفيات يوميا من تكرار الأخطاء الطبية الفادحة، وضعف معايير الجودة في أداء العاملين فيها.

وكان الدكتور باسلامة، أشار لتبني جامعة الملك عبدالعزيز بتدريس مادة عن أخلاقيات الطب، وهي الخطوة التي طالب بتعميمها لبناء شخصية إيمانية لدى طبيب المستقبل تراعي الجوانب الانسانية في كل تعاملاته مع المرضى• وتساءل باسالم عن اللائحة التنفيذية الجديدة: لماذا لا توزع على كافة العاملين في الحقل الطبي لمعرفة مالهم وماعليهم قبل الوقوع في الأخطاء التي تتطلب وقتها رجوعهم للائحة.

القانوني الدكتور الخولي من جهته انتقد وجود أكثر من لجنة خاصة بالنظر في المخالفات الطبية، وقال بأن وجود قاض في السعودية لكل 30 ألف شخص مقارنة بقاض لكل ثلاثة الآف في دول مجاورة يزيد من صعوبة الفصل في كل القضايا ومتابعتها بدقة وإصدار الأحكام فيها بالسرعة اللازمة.

في مقال لهيئة الإذاعة البريطانية " القسم العربي " بي بي سي أن لاين . في تاريخ 20/3/2017م

تشير مجلة بريطانية مختصة بالشؤون الطبية إلى أن عددا قد يصل إلى ثلاثين ألف شخص يتوفون سنويا في بريطانيا بسبب أخطاء طبية .

ودعت المجلة إلى إعادة النظر في إجراءات السلامة الطبية وإلى مزيد من التدريب للأطباء للتقليل من أخطاء الأطباء والوصول بها إلى حد أخطاء الطيارين أو عمال المحطات النووية.

وأوضح محرر المجلة ريتشارد سميث في حديث لهيئة الإذاعة البريطانية أن عدد المتضررين سيرتفع إذا ما أضيف إليه من يعانون من عواقب وخيمة من جراء تلك الأخطاء دون أن تصل بهم إلى حد الوفاة، موضحا أن تلك النسبة قدرت مقارنة بالنسب الأمريكي التي تصل إلى حد مائة ألف شخص هناك يتوفون نتيجة أخطاء يمكن تجاوزها

وقد أدت هذه الأرقام -حسب تصريحاته- إلى ذعر في الولايات المتحدة وذلك أنه يفوق مجموع عدد من يتوفى أو يصاب نتيجة حوادث السيارات والطائرات و الانتحار أو التسمم أو الغرق أو السقوط من الأماكن الشاهقة، ونبه الدكتور سميث إلى عدم إلقاء اللوم بشكل تلقائي على الأطباء وحدهم موضحا أن الأخطاء ليست دائما بسببهم بل إنها قد تحدث بسبب الطاقم الطبي المساعد للطبيب في المستشفيات والعيادات داعيا إلى إعادة النظر في النظام برمته.

وتدعو المقترحات المقدمة إلى تحسين التدريب في مجالات كصور الأشعة وتطوير آليات جديدة لتخفيف عبء اتخاذ القرارات عن الأطباء وحدهم

وتدعو مقالات طرحت في المجلة إلى أهمية إحداث تغيير في السلوك وثقافة العمل داخل العاملين في القطاع الطبي بحيث يركز النظام الجديد على الإقرار بالأخطاء بشكل طوعي دون خوف من توجيه توبيخ عليها ويرى رئيس أحد الهيئات الطبية أن من المستحيل افتراض عدم وقوع هذه الأخطاء مستقبلا إلا من الممكن تجنبها قدر الإمكان . أ.هـ.

ثمانية وتسعون ألف حالة وفاة سنوياً بسبب الأخطاء الطبية في أمريكا

من موقع أخبار محيط تاريخ الخبر : 5/18/00

جنيف – ا.ف.ب :

أعلنت وزيرة الصحة الأميركية دونا شلالا أن حوالي 98 ألف شخص يتوفون سنوياً في الولايات المتحدة نتيجة الأخطاء الطبية التي تعتبر ثامن سبب للوفيات فيها. وقالت شلالا خلال ندوة منعقدة في جنيف في إطار الجمعية الصحية العالمية، أعلى هيئة في منظمة الصحة العالمية، أن "صانعي السيارات لا يسمحون بهذه النسبة من الأخطاء الطبية التي نرتكبها".

وأضافت "يجب أن تشكل هذه القضية وسيلة لتحسين مستوى العناية الصحية عموما" موضحة ان الولايات المتحدة بدأت بتطبيق خطة هدفها تحسين العناية الصحية لتقلل الأخطاء الطبية التي يمكن أن تشمل حالات لمرضى أعطوا أدوية غير مواتية.

ويفيد تقرير لمعهد الطب أن اقل التقديرات الخاصة بالأخطاء الطبية تفوق معدلات الوفيات السنوية بسرطان الثدي أو الإيدز في الولايات المتحدة. وقال مدير الوكالة الأميركية للأبحاث وتحسين الرعاية الصحية جون ايزنبرج انه "بالرغم من أن الولايات المتحدة تقدم افضل عناية صحية في العالم، فان مستوى الأخطاء الطبية فيها مرتفع بصورة غير مقبولة بتاتا". وقالت شلالا أن بلادها مستعدة للتعاون عبر منظمة الصحة العالمية مع الدول الأخرى الراغبة في تقليل الأخطاء الطبية

احذروا أخطاء الأطباء

قصص ومقالات لها علاقة ببعض الأخطاء الطبية

http://www.khayma.com/roqia/doctor.htm

——————————————————————————–

SIZE]

حياكِ الله أختي عاشقة الجنة .

ينقل موضوعك لركن الحوار العام .لاكي

الله يحيك
لا حول ولا قوة الا بالله
لاحول ولاقوه الا بالله
المشكلة ان الدكاترة مبيحسوش انهم بيتعاملوا مع انسان بقي كل همهم الفلوس والمريض بالنسبة لهم مجرد شغل عايزين يخلصوه مبقاش فى ضمير ربنا يحفظنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.