تخطى إلى المحتوى

الألم 2024.

لاكياننى أعتقد أن الله سبحانه و تعالى قد خلق ذرات البشر منذ الأذل و أشهدها سبحانه خالقها فشهدت وعندما خلقت لها اسباب الحياه و الوجود أعلنت عصيانها و الله تعالى قد منحها فرصه للحياه لتبدى اعترافا به سبحانه وتعالى الا أنها نسيت و حق عليها العذاب. ومن الطبيعى فى هذه الحياه الألم!! ثم الألم ! نعم فقد خلق الانسان فى كبد وأن الله سبحانه وتعالى خلقنا فى هذه الدنيا ووضع لنا اختبارات وما علينا الا أن نرضى بقضاء الله ولله الحمد أننا مؤمنين وموحدين وما علينا الا أن نتضرع الى الله سبحانه وتعالى فى خشوع لجلاله وعزته وعظمته أن يجعل اختبارنا سهلا . فان قدر لنا أن نحيا فى هذه الدنيا فنحيا تحت مظلة الرضا بأمر الله لأنه كما خلق لنا المشكلات خلق معها الأمل والرجاء والدموع خلق معها الابتسامات. فلنستعين على أمر الله بأمر الله ولكى يحدث ذلك. فلابد من أن نجعل الحب طريقنا يقودنا نحو الخير فكلمات اللغه جميعها تقتصر عن الأداء عندما تعبر عن الحب . لأن الحب يحس أى لا يملك المرء تعبيرا عنه حتى ولو كان أفصح الفصحاء. فهيا بنا نخترق كل الحواجز التى تحجبنا عن فهم أنفسنا فان الأمر صعب جدا ويزداد صعوبه عند تفجير آفاقا بكرا لنكمل المسيره هذا وبالله التوفيق. تشو تشولاكي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.