تخطى إلى المحتوى

الإسلام بعشرين بنساً 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم صلى على حبيبنا وقرة عيوننا صلى الله عليه وسلم

حبيباتى غالياتى اعجبتنى هذه القصة جدااااا

واحببت ان اعرضها عليكن حبيباتى

والله دائما افكر انه يجب ان نكون دوعاااااااااات لله بتصرفاتنا

من حق الاسلام علينا ان نعرضه على الاخرين

سبحان الله اذا اقتدينا بحبيبنا نكون ارق البشر

ولكن!!!!!!!!

تركنا الاقتداء بحبيبنا صلى الله عليه وسلم فقست قلوبنا

وصرنا ننظر الى تصرفات الغرب باعجاب

والله نحنا ارق منهم اذا عدنا الى ديننا

لاكي

اليكن القصة

الإسلام بعشرين بنساً

كاد أن يبيع الإسلام بعشرين بنساً!!!!!

منذ سنوات، انتقل إمام إحدى المساجد إلى مدينة لندن- بريطانيا، و كان يركب الباص
دائماً من منزله إلى البلد.
بعد انتقاله بأسابيع، وخلال تنقله بالباص، كان أحياناً كثيرة يستقل نفس الباص بنفس
السائق.
وذات مرة دفع أجرة الباص و جلس، فاكتشف أن السائق أعاد له 20 بنساً زيادة عن
المفترض من الأجرة.

فكر الإمام وقال لنفسه أن عليه إرجاع المبلغ الزائد لأنه ليس من حقه. ثم فكر مرة
أخرى وقال في نفسه: "إنسَ الأمر، فالمبلغ زهيد وضئيل ، و لن يهتم به أحد …كما أن
شركة الباصات تحصل على الكثير من المال من أجرة الباصات ولن ينقص عليهم شيئاً بسبب
هذا المبلغ، إذن سأحتفظ بالمال وأعتبره هدية من الله وأسكت.

توقف الباص عند المحطة التي يريدها الإمام ، ولكنه قبل أن يخرج من الباب ، توقف
لحظة ومد يده وأعطى السائق العشرين بنساً وقال له: تفضل، أعطيتني أكثر مما أستحق من
المال!!!

فأخذها السائق وابتسم وسأله: "ألست الإمام الجديد في هذه المنطقة؟ إني أفكر منذ
مدة في الذهاب إلى مسجدكم للعبادة، ولقد أ عطيتك المبلغ الزائد عمداً لأرى كيف
سيكون تصرفك"!!!!!

وعندما نزل الإمام من الباص، شعر بضعف في ساقيه وكاد أن يقع أرضاً من رهبة
الموقف!!! فتمسك بأقرب عامود ليستند عليه،و نظر إلى السماء و دعا باكيا:

"يا الله ، كنت سأبيع الإسلام بعشرين بنساً!!!"

وبعد

تذكروا إخوتي وأخواتي ، فنحن قد لا نرى أبداً ردود فعل البشر تجاه تصرفاتنا،

فأحياناً ما نكون القرآن الوحيد الذي سيقرؤه الناس،

أو الإسلام الوحيد الذي سيراه غير المسلم!!!!

لذا يجب أن يكون كلٌ مِنَّا مثَلاً وقدوة للآخرين

ولنكن دائماً صادقين ، أمناء لأننا قد لا نُدرك أبداً من يراقب تصرفاتنا ، ويحكم
علينا كمسلمين…

وبالتالي يحكم على الإسلام !!!!!

______________________
وبعد

تذكروا إخوتي وأخواتي ، فنحن قد لا نرى أبداً ردود فعل البشر تجاه تصرفاتنا،

فأحياناً ما نكون القرآن الوحيد الذي سيقرؤه الناس،

أو الإسلام الوحيد الذي سيراه غير المسلم!!!!

لذا يجب أن يكون كلٌ مِنَّا مثَلاً وقدوة للآخرين

ولنكن دائماً صادقين ، أمناء لأننا قد لا نُدرك أبداً من يراقب تصرفاتنا ، ويحكم علينا نحن المسلمين…

وبالتالي يحكم على الإسلام !!!!!

والله حبيباتى كم مرة كنت اراهم يرقبون تصرفاتنا

والله حبيباتى لقد شعرت بذالك فى عيونهم انهم يعرفون ان

المسلمين مختلفون عنهم هم انفسهم يقولون ذلك يقولون الاسلام

جميل اليس كذاك

طبعا ليسوا كلهم يشعرون بذالك

استودعكن الله حبيباتى

جزاك الله خير

سلمو حياتي
ع الموضوع الرائع

بــــــارك الله فيك
غاليتي
كلامك صحيح
جزيتي الجنة

بارك الله فيكن حبيباتى
زمن
اثير
عفراء
اسعدنى مروركن العطر

بالفعل كل واحد يقدر يكون داعية باخلاقه .. بتصرفاته ..

وخصوصا اذا كان في بلد اجنبي ..

والمفروض كل واحد يتذكر ان لدينه حق عليه ..

مشكوووووووووووووورة اختي يعطيك العافية ..

هلاااا بوحه اسعدنى مرورك حبيبتى جزاك الله خير

حبيبتي حفيدتي ههه امزح لا تصدقين
بدري اصير جدة…
اعرف القصة هاذي وبورك فيك
والله هاذا يدل والعلم عند الله على حرصك
علينا وعلى امتنا ..شكرا لك ساهمت في نشر
الاسلام…

حبيبتي حفيدتي ههه امزح لا تصدقين
بدري اصير جدة…
اعرف القصة هاذي وبورك فيك
والله هاذا يدل والعلم عند الله على حرصك
علينا وعلى امتنا ..شكرا لك ساهمت في نشر
الاسلام…

حبيبتى انامل ما فهمت قصدك ارجوك فهمينى

اذا تقصدى انى دايم اعرض فى القصص فهذا لاانى احب القصص كثيرا خصوصا التى فيها موعظه
واحب غير يستفيد مثلى

على كل حال وفيك بارك حبيبتى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.