الإنسان في الدنيا ما بين :
1) بلاء: وهذا حال العصاة المعتدين.
2) ابتلاء: وهذا حال المسلمين الطائعين ، ليعلم الله الصابرين من القانطين ، يقول تعالى:"ولنبلونهم بشيئ من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات.."
3) اختبار: ليرى الله أثر نعمته على عباده ، فإما أن يشكر الله على نعمه قولا وفعلا ، أو يكفر بها وينسبها لنفسه ، وينغمس في الملذات والشهوات؟!!
فالإنسان إن صبر وشكر ، جعل الله له من كل ضيق مخرجا، ومن كل هم فرجا، وأبدل حزنه فرحه ، وشقاوته سعادة ، وحياته سرورا..
صبراً على الدهر إن جلت مصائبه
إن المصائب مما يوقظ الأمما
جزاك الله الجنة
=======
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم