undefined
عن علي بت ابي طا لب رضي الله عنه انه قال ان بختنصر اتي بدانيال فا امر به فحبس في جبتواضرا اسدين ثم
خلي بينهم وبينه ثم فتح عليه بعد خمسه ايام فوجده قايم يصلي والاسدان في نا حيه الجب لم يعرضا له فقال له
ماقلت حين دفع عنك قال قلت الحمد لله الذي لاينسي من ذكره والحمدلله الذي لا يخيب من رجاه والحمدلله الذي لا يكل من توكل عليه الي غيره والحمدلله الذي هو ثقتنا حين تنقطع عنا الحيل والحمدلله الذي هو رجاؤنا حين يسوء ضننا باعما لنا والحمدلله الذي يكشف عنا ضرنا بعد كربتنا والحمد لله الذي يجزي بالاحسان احسانا والحمد لله الذي يجزي با لصبر نجاة
اسمحي لي اخيه بارك الله فيك بإعادة القصه..
( وذكر على بن أبى طالب رضى الله عنه أن بختنصر أتى بدانيال فأمر به فحبس في جب وأضرى أسدين ثم خلى بينهما وبينه ثم فتح عليه بعد خمسة أيام فوجده قائما يصلى والأسدان في ناحية الجب لم يعرضا له فقال له ما قلت حين دفع عليك قال قلت الحمد لله الذى لا ينسى من ذكره والحمد الله الذى لا يخيب من رجاه والحمد لله الذى لا يكل من توكل عليه إلى غيره والحمد لله الذى هو ثقتنا )..
المصدر "عدة الصابرين"..
شكر الله لك أختي الأمينة..
.
اختي جمان هل القصه غير مفهومه
القصه تروي انه هنا ك اعرابي اسمه بختنصر فحكم عليه من قبل الو ا لي
بحبسه مع اسدين شر سين لكي يفترسونه ولكن الرجل لم ينسي توكله علي الله
واخذ يدعو بهذا ال دعاء الموجودامامكم وا نجاة الله من الا سدين
وشكرا لكي علي مرورك وملاحضتك
اختك في الله
الامينه
وعلى هذه المناقشة الساخنة بينكم
وفعلا والله التوكل على الله شئ عظيم
يجب علينا الايمان به وليش فقط قوله
شكرا لكى اختى الامينة