زوجها بعلاقه هاتفيه او بالنت مع اخرى لكنها ممكن ان تسكت حتى لاتحطم سعادتها وتقول انها مرحله وستمر في
حين انه لو تزوج باخرى سواء بتقصير منها او لا تقيم القيامه فوق راسه وتشكوه للبشر والحجر كما يقال فما رايكم
بهذا الامر هل ترضين بامراه بالظل وترفضين الزوجه وهل هذا التصرف يوافق الشرع ام الهوى وحجة النساء بذلك
ان الزوجه الثانيه ستظل دائمه عنده ولن ترحل ابدا ولها حقوق واما امراة الظل فانها ستذهب يوما ما وان زوجها
لن ينصرف لها بشكل دائم اتمنى معرفة رايكم الكريم
حياكِ الله وبياكِ اختي روح البنفسج
في الحقيقة السؤال المطروح من قبلكِ يحرج الكثير من الزوجات
فما تطرقتي إليه غاليتي تتبناه نخبة كبيرة من النساء المتزوجات
هداهن الله ليس ليشئ غير ان زواج زوجها عليها سوف يكون علي مرء
ومسمع الكثير من الناس اما علاقة زوجها بإمرأة اخري قد يكون في الخفاء
فهي لا تريد ان تكون محل لانتقاد غيرها من النساء
وقد يكون السبب كما ذكرتي انها تعتبر علاقة زوجها بإمرأة اخري مرحلة عابرة وتعدي
ويعود فيها الزوج الي بيتة وعشة
ولكن في الحقيقة ان كلا الأمرين صعب علي الزوجة
ولكن الحلال أفضل مأئة مرة من الوقوع في الحرام
انا لااجد اي علاقه بين خيانة الزوج لزوجته بالخفاء وبين ان يتزوج من ثانيه
الفعل الاول خطاء بكل المقايس والفعل الثاني هو حلال مشروط بشروط
الزوج الخائن لزوجته وعلى علاققه محرمه لم يعدل مع زوجه واحده
ولم يستطع ان يكون بالوعي الكافي لتجنب الخطاء بل راهق وشهواته سيطرت علي عقله فهل شخص بهذا العجز العقلي وانعدام التميز قادر على ان يعدل بين زوجتين
لااظن ان مثل هذا علاجه يكون بزوجه ثانيه ليظلمها كما ظلم الاولى
شيء اخر وهو الاهم انه عندما يخون الزوج زوجته, الزوجه لاتملك الخيار هنا فهل يعقل ان تختار الزوجه ان يخونها زوجها هل يعقل ان تشارك وتبارك الحرام
اما بزواجه بثانيه هي ايضا ليست صاحبه القرار بالقبول او الرفض هي تملك الخيار بان تسكت وتتقبل او ترفض ان تبقى وهذا يعود لطبيعتها
لهذا علينا مسائله الرجل هنا وليس المرأه فالمرأه هنا ليست من قام بالخطاء وليست من اجرم وليست بموقع تفهم هذا المراهق
سؤالك .. يحمل أمرين كلاهما أمر من الآخر
الزواج بثانية أو علاقة بالخفاء..
شخصيا… ولو انه صعب على نفسي تقبله
لكني افضل الحلال…
لأنني لا اتحمل كلمة تقال عن زوجي ووالد ابنائي..
يا غاليتي العلاقة بالخفاء ستظل دوما ناقوسا يقرع كلما جاء ذكري او ذكر زوجي أو أبنائي..
لذا فالحلال هو الأفضل…
سواء كانت علاقته معها على النت او الهاتف
لان العين تزني وزناها النظر
والاذن تزني وزناها السمع
وربما تتطور العلاقه الى اللقاء
نظرة فبتسامة فموعد فلقاء
اللهم احفظ شباب المسلمين من كل سوء
الموضوع مش موضوع ثانيه او ثالثة او رابعه
بعض الازواج حتى لو تزوج ثانيه او ثالثه يستمر في العلاقات الخفيه؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهذا الشي نشوفه في الوقت الحالي
الزواج الثاني مقبووول وبشروط
لكن زواج ثاني وعلاقات خفيه وزنا هذا غير مقبوووووووووول
ان سؤالك هذا احيا في نفسي ذكري جرح لم يندمل.عندما يخون الرجل زوجته يكسر بداخاها كل معاني الحب والود وتهتز
ثقتها به وتتنبه كل حواسها لترصد كل حركاته وسكناته.تمر الايام تغفر وقد تنسي او تتناسي لتستمر الحياة.
ولكن ماذا يكون ردك حين تمتد خيانته لاختك : يكون الجرح اعمق توديين لوانك مت او ان تقتلعين راسه حتي لا يحي يوما اخر ليذكرك بفعلته.حدث ذلك مع صديقة لي
اعانها الله علي نسيان ماحدث .السؤال كيف للزوج ان يمتد بنظره وشهواته لاخت ززوجته .
ما طبيعة هذا الرجل المتدنيه ليعبث كيفما يحلو له دون اي اعتبار لزوجته .لكن ليس بعد الكفر ذنب.
هل سيسعد هو ان حاصرته زوجته ورصدت كل حركاته.لماذا يخون ؟
الرجل بطبيعته يميل للتعدديه .اعتي الرجال ان لم يتزوج باخري .يعبث باخريات
والذي بلامس حياتنا شئنا ام ابينا من قريب او بعيد.
الاخت التي قالت ان الزوجه لايمكن ان تبارك الحرام وتشترك به هذا كلام جميل .
لكن لا حول ولا قوة الا بالله ((الم ساعه ولا كل ساعه)) يعني يهفو ويعود لرشده ولا وحده تقعد على راسي طول العمر.
(((((((( هذا توجه شريحه معينه من النساء))))))))
التوجه الاخر:
بالعكس الزواج من ثانيه اهون عليها من الخيانه .(ولو انني اشك بذلك)
الرأي الثالث :
من ينطبق عليهن المثل القائل: (انا ومن بعدي الطوفان)
يعني اذا يبي يخون او يتزوج فل يكن ولكن بعد ان يتركني مهما كلف الامر
ولكن يجب ان لا يغيب عن اذهان النساء المسلمات ان شرع الله اعطى للرجل الحق بالارتباط باربع زوجات وليست واحده وسيضل هذا الكابوس المزعج بالنسبة لهن امرا ممكن الحدوث في غفلة من الزمن.
وعموما تبقى المسألة وجهة نظر.
دمتم بسلام
قبول الزوجة بزواج زوجها من ثانية مشروط وهذا ماسنه الشرع . عليه بإخبارها وأخذ موافقتها من زواجه بثانية ، قبلت البقاء على عصمته أم تركته وطلبت الطلاق لها كامل الحق في ذلك والشرع يساندها . يعني هي غير مجبرة على قبول الأمر والرضوخ لرغبة زوجها .
نرجع للخيانة الزوجية والسكوت عليها ودفن روؤسنا بالرمال حتى لا نرى حقيقة الزوج الخائن ، هنا موظوع تقبل الخيانة والسكوت عنها يختلف حسب شخصية وطباع كل زوجة كما أشارت كثيرات ممن سبقنني بردودهن ولكن من طبيعة تجاربي في الحياة الطويلة وجدت أن من تسكت عن خيانة زوجها هي من تعاني من قهر أسري ، عدم وجود مصدر مادي أخر، غير حاملة لمؤهل دراسي تستطيع أن تعتاش منه في حالة طلاقها. أعرف كثيرات كلما ذهبن باكيات شاكيات أزواجهن لأسرهن قفلن الباب أمامهن وطلبن منهن العودة راضخات لمصيرهن . لا أعتقد إن زوجة مؤمنة، متقفة واعية تقبل خيانة زوجها ، لأن قيامه بفعل فاحش كهذا وهو زوج دليل واضح بإنه لا يؤتمن على شئ . وهذا فعل فاحش يدخل في باب الزنا وعاقبته معروفة .
هذا حلال وهذا حرم ! لابد ان نعي الفرق ولا نحكم رغباتنا فقط ..
ولكن للاسف ان الموضعين منفصلان عن بعضهما كما قال الاخوات ..فمن يقيم علاقة مع امرأة بالحرام ..ليس هدفة البحث عن زوجة !
نسأل الله العافية ..