(( إن زاهر باديتنا ونحن حاضروه ))
كان النبي صلى الله عليه وسلم يحبه وكان رجلاً دميماً فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم يوماً وهو يبيع متاعه فاحتضنه من خلفه وهو لا يبصره
(يااااااااااه الحبيب صلى الله عليه و سلم يحتضنه!!!)
فقال الرجل: أرسلني. من هذا؟ فالتفت فعرف النبي صلى الله عليه وسلم
فجعل لا يألوا ما ألصق ظهره بصدر النبي صلى الله عليه وسلم حين عرفه،
وجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((من يشتري العبد؟
( لم يكن زاهد من الرقيق لكن النبي صلى الله عليه و سلم قصد أنه عبدا لله جل و علا ..يمزح صلى الله عليه و سلم بأبي هو و بأمي)
فقال: يا رسول الله: إذاً والله تجدني كاسداً
فقال صلى الله عليه وسلم: لكن عند الله لست بكاسد
(شهادة من الحبيب المصطفى لزاهر رضي الله عنه ..و ما أعظمها شهادة !!!)
أو قال: لكن عند الله أنت غالٍ)) [رواه أحمد ح12187].
و سئل الامام الشعبي رحمه الله:
يا أبا عمر : هل تمزح
فقال : لو لم نمزح لمتنا من الغم
لكني أوصي اخواتي و أخواتي رواد الشبكة العنكبوتية ..
أن يلزم الاخوة المزاح مع الاخوة ، و الأخوات يلزمن المزاح مع الأخوات في المنتديات و عبر الشات ..
عملا بفتاوى مشايخنا جزاهم الله خيرا
جزاكِ الله خيراً على هذ الوقفة التي تشرح الصدر
جزاكِ الله خيراً على هذ الوقفة التي تشرح الصدر
بوركت عزيزتي