تخطى إلى المحتوى

الدنيا الى شتات وكل حي الى ممات 2024.

هكذاالدنيا لاتساوي عند الله جناح بعوضةولوكانت الدنيا تساوي عند الله جنا ح بعوضة ما سقى الكافر منها شربة ماء
وكم من جبال قد علا شرفاتها رجال،فزالوا..والجبال جبال
قال الجنيد – رحمه الله-.دخلت على السرى السقطي عند الموت،وكان احرق قلبه الخوف،فقلت له كيف تجدك؟فقال فكيف اشكو الى طبيبي مابي؟والذي بي اصابني من طبيبي؟فاخذت المروح لاروح عليه فقال.كيف يجد ريح المروحة من قلبه يحترق ثم انشد قائلا
القلب محترق والدمع مستبق….والقلب مجتمع والصبر مفترق
كيف الفرارعلى من لاقرار له…..مما جناه الاسى والشوق والقلق
رحم الله امير المؤمنين عمر بن الخطاب الذي كان يقول حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا وزنوا اعمالكم قبل ان توزن عليكم..فان مما يهون عليكم الحساب غدا ان تحاسبوا انفسكم اليوم وتزينوا للعرض الاكبر
(يومئذتعرضون لاتخفى منكم خافية) (الحاقة 18)
والله اسال ان يخرجنا من الدنيا الفانية على خير بشهادة ان لااله الا الله وان محمدا رسول الله.لاكي

اللهم امين

جزاك الله خيرا اختى

وبارك الله فيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.