السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
احبتي اعضاء منتدى لك ورواد هذا القسم المبارك علينا وعليكم
مواضيعنا الأسلاميه دائماَ لها وقفات في النفس البشريه ولكن هنا وبهذا الموضوع
وضعت استراحه فيها نصح وارشاد جميل وبارد من كل عضو لأخوانه الأعضاء
اتمنى ان اجد الصدى المرجو
شعار ديننا
<< الدين نصيحه >>
فما أجمل من أن يتناصح المؤمنين فيما بينهم
تقوية للإمان في النفوس المطمئنة
وصحوة من الغفلات
ولكن من مفهومنا أن من ينصحك هو خير محب للك
وهي النصائح في هذ الموضوع
وكل من يدخل هذه الصفحة يكتب نصيحة لمن بعده وللجميع
فربما كانت معك يوم العرض تحاج بها عند الله
ولن تخسر شيئاَ
وجزاكم الله خير جميعاََ
ونصيحتي لنفسي ولمن بعدي وللجميع
<< إتق الله حيث كنت >>
أعجبتني الفكرة فنقلتها
أخي العضو عند تصفحك للنت لا تنسى بأن الله يراك
جزاك الله خيرا على نقلك لهذه الفكرة
وسننقل الموضوع لروضة السعداء لتعم الفائدة
أحببت التذكير بماهية الدنيا وقيمتها
أن الدنيا لو تسوى عند الله جناح بعوضة لما سقى منها كافرا شربة ماء
أرأيت كيف هي هينة تلك الدنيا ؟؟
فلم التقاتل من أجلها ؟؟ولم حمل الهم ؟؟ وكثرة التعلق بها
فهي لاتسوى عند الله جناح بعوضة
ونصيحتي هي:
و نصيحتي :
إذاما خلوت الدهر يوما فلا تقل …. خلوت ولكن قل عليّ رقيب
ولا تحسبن الله يغفل ساعة …. ولا أن ما يخفى عليه يغيب
قبورنا تبنى ونحن ما تبنا
فياليتنا تبنا من قبل ما تبنى
نصايح قيمة
ومن كان الله عليه فمن معه؟!!!!
يرضى الله عن ثلاثة أمور :
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم – ( إن الله تعالى : يرضى لكم ثلاثاً …..
فيرضى لكم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئاً , وأن تعتصموا بحبل الله جميعاً ولاتفرقوا , وان تناصحوا من ولاه الله أمركم …..)
مشكووور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اختي على هذا الموضوع الرائع والمفيد
فيا أختي المسلمة :
هلا تَدَبَّرْتِ قولَ رسول الله _ _ : " نَحِّ الأذى عن طريق المسلمين " ؟ . [صحيح]
فإذا كانت إماطةُ الأذى عن الطريق من شُعب الإيمان التي أَمر بها رسولُ الله , فأيُّهما
أَشَدُّ أذًى : شوكةٌ أو حَجَرٌ في الطريق , أم فتنة تُفْسِدُ القلوبَ , وتَعْصِفُ بالعقول ,
وتُشِيعُ الفاحشةَ في الذين آمنوا ؟
إنه ما من شابٍّ مسلمٍ يبُتلَىَ مِنْكِ اليومَ بفتنةٍ تَصْرِفُهُ عن ذكر الله , وَتصُدُّه عن صراطه
المستقيم , كان بُوسعك أن تجعليه في مَأْمَنٍ منها , إلا أعقبكِ منها غدًا نكالٌ من الله عظيم.
بادري إلى طاعة ربك عز وجل , ودَعي عنكِ انتقادَ الناس ولَوْمَهم , فإن حساب الله غدًا
أَشَدُّ وأعظم.
تَرَفَّعِي عن طلب مرضاتهم ومداهنتهم , فإن التساميَ إلى مَرْضَاةِ الله أسعدُ لكِ وأسلم
, قال رسول الله : " من التمس رضا الله بِسَخَطِ الناسِ , كفاه الله مؤنة الناس , ومن
التمس رضا الناسِ بِسَخَطِ الله , وَكَلَه الله إلى الناس " . [صحيح]