تخطى إلى المحتوى

الشافعى فى علته التى مات منها 2024.

السلام عليكم ورحمة الله …

يروى عن المزني، قال: دخلت على الشافعي رضي الله عنه في علته التي مات منها، فقلت له: كيف أصبحت؟ قال: أصبحت في الدنيا راحلا، وللاخوان مفارقا، ولكأس المنيّة شاربا، ولسوء عملي ملاقيا، وعلى الله واردا، فلا أدري: أروحي تصير الى الجنة فأهنيها، أم الى النار فأعزيها؟ ثم بكى وأنشأ يقول:

ولما قسى قلبي وضاقت مذاهبي جعلت الرجا مني لعفوك سلما
تعاظمني ذنبي فلما قرنته بعفوك ربي كان عفوك أعظما
فما زلت ا عفو من الذنب ولم تزل تجود وتعفو منّة وتكرّما
فلولاك لم ينجو من ابليس عابد وكيف وقد أغوى صفيّك آدما

فأين نحن من الشافعى …..

اللهم سلم …..

المصدر : كتاب بحر الدموع لأبى الفرج الجوزى … رحمه الله .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعم والله فأين نحن من الشافعى …..

بارك الله فيك اخي وليد لاكي

فتح الله عليك ان شاء الله

لاكي

فتح الله عليك ان شاء الله

وعليك أخى زاد الخير … وزاد خيرك خيرين ….

بارك الله فيك

اخي الفاضل

ودمت ساااالما

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.