تخطى إلى المحتوى

الشيخ صالح الفوزان خطف الطائرات وتدمير المنشأت اعمال تخريبيه نهى عنها الاسلام 2024.


بسم الله الرحمن الرحيم
فضيلة الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان بمجله الدعوه العدد رقم1865 شعبان1423 اكتوبر 24 -2017 يقول
الاسلام ليس دين غدر وخيانه بل دين وفاء
خطف الطائرات وتدمير المنشأت اعمال تخريبيه نهى عنها الاسلام
قال فضيلة الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمه للافتاء ان خطف الطائرات وتفجير المنشأت وغيرها من الامور التي يلجأ اليها البعض تعد من الاعمال التخريبيه التي ينهى عنها الاسلام ’ لانها تجلب على المسلمين شرا كثيرا وتسبب لهم الاذى قبل غيرهم .
وهذه التصرفات تزيد الامه ضعفا على ضعفها وهي ليست من الحكمه في شيء بل يتخذها العداء حجة وذريعه للانقضاض على المسلمين واتهامهم واتهام دينهم بالإرهاب كما هو حادث الان
وبين فضيلته كيفية تعامل المسلمين مع الكافرين وعدل الاسلام في تعامله مع غير المسلمين وحثه اتباعه على عدم الاعتداء على الكفار بغير وجه حق
واكد فضيلته ان الاسلام جاء بالخير للبشريه على عكس الكفر والكفار الذين ينشرون الشر في الارض .ورد فضيلته بالادله القاطعه على ان دين الاسلام بريء من تهمة الارهاب التي يحاول الاعداء ان يلصقوها بهذا الدين الحنيف
هذا وغيره ورد في محضر رده على التساؤلات التي وجهت لفضيلته عقب القائه محاضره حول حقيقة الارهاب بجامع الامام تركي بن عبدالله بالرياض
وبامكانكم الاطلاع على نص الحديث بموقع مجلة الدعوه او من خلال المجلة مباشره وانصحكم بقراءة محتواه والاطلاع على محاور الحديث الثريه وتبيان وجهة النظر الاسلاميه المعتدله لشيخ اقل مايقال عنه انه تلميذ من تلاميذ الشيخ بن باز رحمه الله رحمه واسعه ولا ننسى حديث للشيخ ابن عثيمين حين سئُل عن من نرجع له من بعدك فقال من ضمن من ذكرهم( وهم قله ) الشيخ الدكتور صالح افوزان بارك الله فيه ونفع بعلمه
اخوتي
نحتاج لنشر هذا الدين بنفس الروح التي نشرها به اسلافنا الصحابه والتابعين ومن تبعهم باحسان من دعوة للحق بالمعروف ونشر الدين بهذه الطريقه اوجد مجادين في سيل الله دخلوا الاسلام من الفرس والروم وكانوا خير من حمل لواء الدعوه برغم اصولهم الكافره وهذا من ثمار الجهاد في سبيل الله ومن دخل السلام سابقا وحاليا لم يدخله الا ايمانا بعدله وسماحته وحب بدخوله وليس تخويفا وا ترويعا لامن وعلينا ان نثق بدينا وعقيدتنا وان الله ناصرنا ولو كره الكافرون
وفليكن جهادنا محمود بكلمه حق وبموقف حق وبنصرة دين الله وشريعته وبذلك نفتح قلوب الكفار لنا وندعوهم من خلال رؤيتهم لنا ونكون لهم قدوه في الحق وليس ادل على ذلك سوى الرسول صلى الله عليه وسلم حينما صبر على جاره اليهودي مع قدرته على الرد عليه وبرغم انه لم يسلم لكنه ضرب لنا بهذا المثل اروع الصور بالايمان والقوة مع الصبر والتحمل
بارك الله لي ولكم وجعلنا ممن يستمعون الحق فيتبعون احسنه
اللهم اكفنا شر الكائدين والكافرين ومن اراد بدينا هذا سؤا فرد كيده الى نحره انت ولي ذلك والقادر عليه

كتبته اختكم
يارا بنت نجد

بارك الله فيكى …….
لا حول ولا قوة الا بالله
نرجو التوضيح يعني لا جهاد ولا شو؟
وبارك الله بك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.