تخطى إلى المحتوى

الصبر عن الله جفاء 2024.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

ان الصبر مع الله هو الثبات معه على احكامه ، فلا يزيع القلب عن الإنابة و لا الجوارح عن الطاعة فتعطي المعية حقها من التوفية ، كما قال تعالى : ( و إبراهيم الذي وفى ) صدق الله العظيم ، اي : وفى ما أُمر به بصبره مع الله على اوامره .
و لذا كان المذموم من الصبر الصبر عن محبة الله و سير القلب إليه ، و هذا اقبح الصبر . إذ كيف يصبر العبد عن محبوبه و إلهه الذي لا حياة له بدونه ؟!! و لأجل ما تقدم كان أبلغ الزهد و اقبحه زهد الزاهد فيما اعد الله لأوليائه من كرامته مما لا عين رأت و لا أذن سمعت و لا خطر على قلب بشر . أم كيف يصبر العبد عن البعد عن جنته و يرضى بالمقام في دار سخطه ؟!! كفى بصبرٍ كهذا قبحاً .

منقول

ارجووووكم ادعووا لي بأن يحقق الله سبحانه و تعالى ما اتمناه
و جزاكم الله خيرا

جزاكي الله كل خير..رائع بحق
الله يحقق لك كل خير تتمنيه
بوركتي
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اختي وجزاك كل الخير

لاكي

السلام عليكم
جزاك الله خيرااا يا فاطومه
كلمات جميييييله
جزاك الله خيرا
وباركلاكي فيك
شكرا لكن يا اخواتي العزيزات على المرور
و جزاكم الله خيرا إن شاء الله لاكي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.