المتحدث عن النعمة مخبراً انها من عند وليها هوالله اي يبين في حديثة ان هذة النعمة بفضل الله عز وجل
ويتحدث اثناء ذكرة للنعمة عن وجود الله بأنه هو الرزاق والكريم والوهاب ..فهو الله الذي اظهر هذه النعمة علية
وشكراً الله مخبراً عن كل ما اعطاه الله قصداً بذلك اضهار صفات الله ومدحة والثناء عليه..
اما الفخر بالنعمة
فهو التطاول على الناس بقصد ان يريهم انه اعز منهم واكبر, او يستعبدهم ويجبرهم على التعظيم والخدمة وتلقي الاوامر.
قال النعمان بن بشي:
"إن الشيطان مصالي و فخوخاً وإن من مصاليه وفخوخة البطش بنعمة الله و, والكبر على عباد الله . والفخر بعطية الله و الهون فى غير ذات الله"
وفقنا الله واياكم إلى ما يحبه ويرضاه
اللهم ارنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه
وارنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه
تم كتابته من كتاب الروح لابن قيم الجوزية
وفقنا الله واياكم إلى ما يحبه ويرضاه
اللهم ارنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه
وارنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه
آآآآمين
جزاك الله كل خير غاليتي زهرة
وجعل ماكتبته في ميزان حسناتك
وفقنا الله جميعاً الى ما فيه الخير والبركه لخدمة امتنا الاسلامية
عجبني الموضوع فى كتاب الروح لابن قيم الجوزية واستفدت منه كثيراً
وحبيت انفيد الاخرين
لان احياناً كثيرة نتكلم على نعمة اعطاه لنا الله جل في علاه و بحسن نيه
وممكن الطرف الاخر اي اقصد المستمع او المستمعين يفهوا غلط انه من باب التكبر والخيلاء
وبعدين الانسان يخاف من الذنب..
لكن بهذه الطريقة التي وضحها لنا العالم الجليل ابن القيم الجوزية ..انشالله ما يكونش فى ذنب ويكون حديثنا بما يرضي الله عز وجل
صدقتي اختي
وجزاك الله خير على نصيحتك
وفقنا الله واياكم إلى ما يحبه ويرضاه
اللهم ارنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه
وارنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه
بارك الله فيك
وجعله الله في ميزان حسناتك