تخطى إلى المحتوى

الكتابة على الجدران 2024.

إن قضية الكتابة على الجدران بصفة ملفتة للنظر وخصوصاً في دورات مياه المساجد والمدارس وجدران المنازل والمدارس والتي تتضمن ألفاظا بذيئة إن دلت فإنما تدل على فكر أو خلق أو تصور يحاول كاتبه تجسيده في هذا أو ذاك الجدار ،كما أن هذه الظاهرة تعاني منها جميع الدول أيضاً وتحاول مكافحتها والقضاء عليها ,أود من أعضاء المنتدى وكل من يطلع عليه مشاركتي في هذا الموضوع بالإجابة أو طرح الرأي شاكرا للجميع حسن تعاونهم وأقدر لكل من يشاركني
من هم اغلب الفئات العمرية الذين يمارسون الكتابة على الجدران ؟
اغلب الممارسين لهذا السلوك يعيشون مرحلة انتقالية بين الطفولة والرجولة، وفي أذهانهم أنهم بلغوا مرحلة الرجولة، بينما لا يزال المجتمع والأهل والمدرسة ترى فيهم أطفالا، مما يدفعهم إلى تسجيل مواقفهم على جدران المنازل السؤال هل ترى أن المجتمع تسبب في هذا السلوك من خلال نظرته للمراهق ؟
هل ترى أن الإنترنت والكتابة في المنتديات خفضت من هذه الظاهرة ؟
هل ترى أن مادة التعبير في المناهج الدراسية خاصة بالنسبة للإناث من شأنها تفريغ الشحنات الموجودة في الطلاب وحثهم على التعبير عما يجول في خواطرهم بطرح مواضيع تفرغ تلك الشحن وتذيب تلك العواطف ؟
وهل هي أي مواضع التعبير مقصره في هذا الجانب خاصة عند الإناث ؟
وما هو أمثل علاج المشكلة ؟

أهلاً بكِ أختي في المنتدى لاكي
فلنذهب بالموضوع إلى ركن الحوار العام لكي يأخذ حقه من النقاش..

حياكِ الله أختي الكريمه بين أخواتك مفيده ومستفيده ..
وأتمنى أن يتفاعل الأعضاء مع طرحك القيّم ..لاكي

.
.

من هم اغلب الفئات العمرية الذين يمارسون الكتابة على الجدران ؟

أعتقد مابين 13-17

هل ترى أن المجتمع تسبب في هذا السلوك من خلال نظرته للمراهق ؟

بل الأسره أيضاً لها النصيب الأوفر .

هل ترى أن الإنترنت والكتابة في المنتديات خفضت من هذه الظاهرة ؟

نوعاً ما ..
حيث لايزال هؤلاء الهوة يبحثون عن أفضل مكان ليلفتوا الإنتباه بكتاباتهم
ويفرغوا شحناتهم فيها ..

هل ترى أن مادة التعبير في المناهج الدراسية خاصة بالنسبة للإناث من شأنها تفريغ الشحنات الموجودة في الطلاب وحثهم على التعبير عما يجول في خواطرهم بطرح مواضيع تفرغ تلك الشحن وتذيب تلك العواطف ؟


أحياناً وإن كانت المواضيع فيها مقيّده .. فالكتابة على الجدران تمنحهم حريّه أكبر
لذلك يلجأون إليها رغم وجود المادة .

وما هو أمثل علاج المشكلة ؟


زيادة الحملات التوعوية خاصة للشباب في المدارس وعبر وسائل الإعلام
هي أفضل الحلول لمواجهة تلك المشكلة .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.