تخطى إلى المحتوى

الله يحب التوابين: لانهم رجعوا اليه وشكرا الحال عليه 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليوم يايبة لكم يا بنات موضوع ثانى من كتاب اسعد امرأة في العالم للكاتب الدكتور:عائض القرني.
الموضوع بعنوان: قليل يسعدك ولا كثير يشقيك.

عمرك المحسوب هو عمر السرور والفرح والرضا والسكينة والقناعة، أما الجشع والطمع والهلع فليس من عمرك أصلا: فهو ضد صحتك وعافيتك وجمالك ، فحافظي على الرضى عن الله، والقناعة بالمقسوم ،والايمان بالقدر ، والتفأؤل بالمستقبل، وكوني كالفراشة خفيفة الظل ، بهيجة المنظر ، قليلة التعلق بالأشياء ، تطير من زهرة الى زهرة ،ومن تل الى تل ومن روضة الى روضة ، أو كوني كانحلة ، تأكل طيبا وتضع طيبا، واذا سقطت على عود لم تكسرة، تمس الرحيق ولا تلسع ، وتضع العسل ولا تلدغ، تطير بالمحبة، وتقع بالمودة ،لها طنين بالبشرى، وأنين بالرضوان، كأنها من ملكوت السماوات هبطت، ومن عالم الخلود وقعت.
ان شاء الله ما طولت عليكم وان شاء الله خصلتوا فيه فائدة .لاكي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
كلمات رائعة لاكي .. جزاكِ الله خير جزاء وبارك في كاتبها..
مشكورةأختى حمامة الجنة على المرور والرد وجزاك الله خير الجزاء.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

كلمات رقيقة ومعبرة..

جزاكِ الله خيرا أختي الكريمة..

شكورة أختى الغدير على الرد وجزاك الله خير الجزاء.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.