تخطى إلى المحتوى

المقاطعة ام العفو 2024.

بيزون هي شركة متخصصة في البيع المباشر لمستحضرات التجميل والعناية الشخصية ولها مكاتب في مختلف دول العالم وهى تقوم بإنتاج مستحضراتها في العديد من الدول الأوروبية ومنها الدنمرك التي تشكل عقود الإنتاج فيها 7% من كامل منتجات الشركة.

واستنكاراً لما قامت إحدى الصحف الدنمركية الغير مسئولة من نشر صور مسيئة إلى الرسول الكريم محمد صلى الله علية وسلم فقد قامت شركة بيزون بتوكيل محاميها برفع دعوى قضائية على الجريدة المذكورة، وتوقعت الشركة أن يتم تقديم اعتذار رسمي من قبل المسئولين في الدنمرك عما حدث تجاه الإساءة المتعمدة لمشاعر جميع المسلمين حول العالم بما فيهم 200 ألف مسلم داخل الدنمرك وحتى الآن لم يتم اتخاذ هذا الإجراء من المسئولين.

وبناءاً علية فقد قررت الشركة اتخاذ الإجراءات الآتية:

1- إيقاف كل عقود الإنتاج وعقود التوريد من الدنمرك.
2- إغلاق مكاتبها بدولة الدنمرك وتعويض العاملين فيها.

وقد قامت الشركة بهذه الإجراءات تضامناً مع مشاعر جميع المسلمين وهى إذ تبدى مشاعر الأسى والحزن لما تم من قبل هذه الجريدة وعدم اتخاذ إجراءات واضحة وصريحة من قبل المسئولين لمنع تكرار هذه الإساءة ، وهي تشعر إن هذا اقل ما يمكن اتخاذه للحفاظ على علاقاتها التجارية الجيدة مع وكلائها وعملائها ومنسوبيها من المسلمين في جميع دول العالم.

وقد قررت الشركة وقف التعامل أو عمل أي تعاقدات مستقبلية مع الدنمرك سواء لتعبئة منتجاتها أو لتوريد مستلزماتها.

شركة بيزون

الاخت الفاضلة

اظن ان ذلك لا يكفى اتدرين لماذا ؟؟؟؟؟

لانها سوف تنتج فى دولة غربية اخرى ممن نشروا الرسوم المسيئة للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم

فكلهم الدانمارك ولكن بوجوه واقنعة مختلفة

لا يكفي طبعاً
لأن عنادهم وتكبرهم لم يقف بعد
ولأن مقاطعتنا هي التي تجذب الأنظار إلى المسلمين
وتجبرهم على أن يستمعوا إلينا
ولأن عزتنا بديننا ظهرت أخيراً للعالم أجمع
ولأن كلمة الحق يجب أن تظل عالية
ونحن على حق وهم على باطل
ولأن هذا الموقف جدير بأن يعرف العالم ما هو الإسلام ومن هو محمد (صلى الله عليه وسلم)
المقاطعة ثم المقاطعة

لم يكن الاعتذار صادقا بل هو وهمي كما افتضح امرهم

وقامت به الشركات دون علم الجرائد

حتى لاتخسر من المقاطعة

اي هم مقتنعون تماما بالذي فعلوه

حسبي الله ونعم الوكيل

نحن لا نستجدي التأسف و الندم من أحد
لن نعفو عنهم حتى يعفو الله و رسوله عنهم
المقاطعة ثم المقاطعة لن نعفو عنهم حتى يعفو الله و رسوله عنهم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.