قال تعالى:"لا أقسم بمواقع النجوم**وإنه لقسم لو تعلمون عظيم**وإنه لقرءان كريم".
المناسبة بين المقسم به( وهو النجوم) وبين المقسم عليه وهو (القرءان) أن النجوم جعلها الله ليهتدى بها الناس في ظلمات البر والبحر .
وآيات القرءان يهتدى بها في ظلمات الجهل والضلالة ،وتلك ظلمات حسية،وهذة ظلمات معنوية .
فالقسم هنا جاء جامعاً بين الهدايتين .الحسية للنجوم ،والمعنوية للقرءان .
فهذا وجه المناسبة ،والله أعلم.
((بقلم // زهر ))
جزاك الله خيرا
اختي الحبيبة الغالية
كلمات رائعة والله
جزاكِ الله خيراً على افادتنا بهذه الفوائد العلمية..
سبحااااااااااان الله …
حفظك الله أختي زهر …ورزقك جنة النعيم