تخطى إلى المحتوى

المنافسة في الخيرات 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : اما بعد ….
فكل عام وانتم الى الله اقرب بالاعمال الصالحات .. فتزودو للاخرة أن خير الزاد التقوى ..
إن المؤمن عالي الهمة لا يقنع بالدون، ولا يقر له قرار في هذه الدنيا؛ فهو متطلع دائمًا إلى الأكمل والأحسن، يستشعر أنه في ميدان سباق، فيأخذ أهبته، ويعد عدته، ويشمر عن ساعد الجد والاجتهاد، حتى يصل إلى مطلوبه فيكون من السابقين {والسابقون السابقون * أولئك المقربون}.
فهذا شهر الله الحرام الذي فيه يوم عاشوراء اليوم الذي انجي الله فيه موسى من فرعون وجندة فصامه شكراً لله وصمناه اقتداء بالرسول الكريم
<FONT size=2><FONT color=black><FONT face=tahoma><FONT size=2><FONT size=2><FONT color=blue>

الرسول الذي علم ابناء<FONT color=black size=2><FONT face=tahoma size=2> الإسلام على استشعار معنى الطاعة والتنافس فيالخيرات من اجل الآخرة حتى جعل الفرد المسلم يتطلع إلى أن يجعله الله إمامًا للمتقين، فقال الله عز وجل عن أولئك النفر من عباده: <FONT color=blue size=2>{والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إمامًا}.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : اما بعد ….لاكي
فكل عام وانتم الى الله اقرب بالاعمال الصالحات .. فتزودو للاخرة أن خير الزاد التقوى ..
إن المؤمن عالي الهمة لا يقنع بالدون، ولا يقر له قرار في هذه الدنيا؛ فهو متطلع دائمًا إلى الأكمل والأحسن، يستشعر أنه في ميدان سباق، فيأخذ أهبته، ويعد عدته، ويشمر عن ساعد الجد والاجتهاد، حتى يصل إلى مطلوبه فيكون من السابقين {والسابقون السابقون * أولئك المقربون}.
فهذا شهر الله الحرام الذي فيه يوم عاشوراء اليوم الذي انجي الله فيه موسى من فرعون وجندة فصامه شكراً لله وصمناه اقتداء بالرسول الكريم

الرسول الذي علم ابناء الإسلام على استشعار معنى الطاعة والتنافس في الخيرات من اجل الآخرة حتى جعل الفرد المسلم يتطلع إلى أن يجعله الله إمامًا للمتقين، فقال الله عز وجل عن أولئك النفر من عباده:{والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إمامًا]
وبالتأمل في أدلة الشرع نجدها حين نتحدث عن الآخرة تدعو صراحة إلى المنافسة والمسارعة والمسابقة والسعي،الى اين الى جنة عرضها السموات والارض..
تقولون كيف ؟؟؟
أقول لكم طاعة الله جوانبها متعدد ونيتها واحدة بحيث تكون خالصة لوجة الله .. بالصلاة والصيام والصدقة وإعانة المحتاج وأغاثة الملهوف . وتفريج الكربات .. فجوانبها متعددة
وماتعملو من خير فان الله به عليم ؤخبير سبحانة ..

<FONT face=tahoma><FONT size=2><FONT size=2><FONT color=black>وحين تتكلم عن الدنيا تدتدعو صراحة إلى المشي الهوينا والانتشار في الأرض، وعدم التكالب أو التنافس في طلب هذه الدنيا، ومن هذه النصوص:

إن المؤمن عالي الهمة لا يقنع بالدون، ولا يقر له قرار في هذه الدنيا؛ فهو متطلع دائمًا إلى الأكمل والأحسن، يستشعر أنه في ميدان سباق، فيأخذ أهبته، ويعد عدته، ويشمر عن ساعد الجد والاجتهاد، حتى يصل إلى مطلوبه فيكون من السابقين {والسابقون السابقون * أولئك المقربون}.
لقد ربى الإسلام أبناءه على

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.