تخطى إلى المحتوى

الهدوء- في مشوار حياتنا 2024.

حياتنا مملوءة بالصور العجيبة والغريبة – صور قاتمة او مشرقة قد تكون بطيئة كالسلحفاة او سريعة كالثعلب أو سائلة كالماء أو خفيفة كالبخار أو لامعة كالندى .. انها الحياة بروعتها وجمالها.
والحياة قد يراها البعض جميلة ورائعة – وقد يراها البعض مظلمة وشائكة فيتعجلها ويسابقها كما يفعل من يركب السلم الكهربائي في أحد المطارات او الأسواق التجارية تجده يجرى يريد أن يسبق هذا السلم .
والحياة يراها الرجل العجوز تصفي حسابها معه – تخلع أسنانه وتطفيء النور حوله وتغرقه في الظلام ، وبذلك يرى النهار وهو يموت وبالتالى الشباب والحيوية والحياة.
وحياتنا فيها الصدق وفيها الصراحة وفيها الكذب والنفاق والخداع .. ومن هنا يتضح أن المسئولية تقع على الأنسان البشرى الذى يتحرك هنا وهناك يملأ الحياة حركة ونشاطا وضوضاء أيضا .. فالواجب عليه ان يفكر بعقلانية وحكمة ويجب ألا يتسرع في أى عمل يقدم عليه – فيجب عليك ياعزيزي ( ياعزيزتى ) ألا تتسرع عندما تؤدى صلاتك – وعندما تتناول طعامك وترتدي ملابسك وتقود سيارتك – او عندما تقدم على شراء أى شيء تريده .. ويجب ألا تتسرع وأنت تتحدث مع الآخريين سواء كنت داخل بيتك أو في عملك او في أى مكان عام.
ولاااااااااااااااااا تتسرع في حكمك على الاخرين لمجرد سماع كلمة قد لا يكون لها أساس من الصحة ويترتب عليه فقدانك لقريب أو صديق عزيز عليك بسب التسرع..إذ التسرع لن يؤدى إلا للندم وماذا يفيد الندم بعد ذلك؟ لا شيء ..فلن ينصلح حال ماأفسدته نتيجة تصرفاتك المتسرعة . ونحن بطبيعتنا متسرعون خاصة في وقتنا الحالى ، نريد ان نسابق الزمن لنحصل على مانريد والمفروض ان نكون عكس ذلك – فديننا الحنيف ينهانا عن كل عمل يؤدى إلى الهلاك والتنافر ومن يعيش تلك الأشياء يصيب نفسه بالأذى .. كيف ولماذا؟ لأن الأنسان المتسرع ستحول إلى إنسان احمق ويكون مكروها من الجميع .
تمهل ياعزيزى ( ياعزيزتى ) لتعرف كيف تعمل ولتعرف كيف تعطى على احسن وجه ولترضى خالقك ومن ثم كل من تتعامل معهم لترتقي دائما للأفضل.

كلمات مفيدة شكرا ..

كلمات جميلة هادفة أشكرك فعلا عليها فقد صدقت بكل كلمة قلتها…
سلمت يداك..
ماريا

لاكي كتبت بواسطة قلم صادق لاكي
حياتنا مملوءة بالصور العجيبة والغريبة – صور قاتمة او مشرقة قد تكون بطيئة كالسلحفاة او سريعة كالثعلب أو سائلة كالماء أو خفيفة كالبخار أو لامعة كالندى .. انها الحياة بروعتها وجمالها.
والحياة قد يراها البعض جميلة ورائعة – وقد يراها البعض مظلمة وشائكة فيتعجلها ويسابقها كما يفعل من يركب السلم الكهربائي في أحد المطارات او الأسواق التجارية تجده يجرى يريد أن يسبق هذا السلم .
والحياة يراها الرجل العجوز تصفي حسابها معه – تخلع أسنانه وتطفيء النور حوله وتغرقه في الظلام ، وبذلك يرى النهار وهو يموت وبالتالى الشباب والحيوية والحياة.
وحياتنا فيها الصدق وفيها الصراحة وفيها الكذب والنفاق والخداع .. ومن هنا يتضح أن المسئولية تقع على الأنسان البشرى الذى يتحرك هنا وهناك يملأ الحياة حركة ونشاطا وضوضاء أيضا .. فالواجب عليه ان يفكر بعقلانية وحكمة ويجب ألا يتسرع في أى عمل يقدم عليه – فيجب عليك ياعزيزي ( ياعزيزتى ) ألا تتسرع عندما تؤدى صلاتك – وعندما تتناول طعامك وترتدي ملابسك وتقود سيارتك – او عندما تقدم على شراء أى شيء تريده .. ويجب ألا تتسرع وأنت تتحدث مع الآخريين سواء كنت داخل بيتك أو في عملك او في أى مكان عام.
ولاااااااااااااااااا تتسرع في حكمك على الاخرين لمجرد سماع كلمة قد لا يكون لها أساس من الصحة ويترتب عليه فقدانك لقريب أو صديق عزيز عليك بسب التسرع..إذ التسرع لن يؤدى إلا للندم وماذا يفيد الندم بعد ذلك؟ لا شيء ..فلن ينصلح حال ماأفسدته نتيجة تصرفاتك المتسرعة . ونحن بطبيعتنا متسرعون خاصة في وقتنا الحالى ، نريد ان نسابق الزمن لنحصل على مانريد والمفروض ان نكون عكس ذلك – فديننا الحنيف ينهانا عن كل عمل يؤدى إلى الهلاك والتنافر ومن يعيش تلك الأشياء يصيب نفسه بالأذى .. كيف ولماذا؟ لأن الأنسان المتسرع ستحول إلى إنسان احمق ويكون مكروها من الجميع .
تمهل ياعزيزى ( ياعزيزتى ) لتعرف كيف تعمل ولتعرف كيف تعطى على احسن وجه ولترضى خالقك ومن ثم كل من تتعامل معهم لترتقي دائما للأفضل.

أجمل من رائع.. يكفي إنها صادقة..
جزاك الله خيرا أختي ..

شكرا لك اختى الكريمة – دعواتي لك بالتوفيق والنجاح المستمر.
حياتنا جميلـــــــــــــــــــــة
ولكن قد تمر بها لحظات قاسية .
ولكن بالحب والقناعة ورضى الخالق تدوم السعادة لنا فيها .
جميل أن تحس أنك الأقوى من ذي قبل ….
أنك أستطعت تحقيق شىء مما تريد ….
تتعب لأجله وتتذوق حلاوة النجاح بعد مرارة الفشل ……
أحياناً يكون الجمال لغزاً….في وجه لاجمال فيه !
ما أجمل أن يبتسم في حين ينتظر منك الجميع أن تبكي !
مشكووووووووووور
شكراااا لمرورك .. والسعادة من وجهة نظري في البساطة – في القناعة – في إدخال السرور على قلب أصابه الحزن وحين نمتص من قلبه شيئا من الحزن – نكون قد أدخلنا عليه السرور وابعدناه عن طريق الحزن. مشكورررره.
جمعتها من احدى الدرر المنسيه مع مجموعه مؤلفاتك و حاليا لن تنسى بل ستظل مقدمه دوما فما احوجنا لقلم صادق و متميز مثلك فانت0000000000كتاب 00000يمشي على الارض
و نحتاج دررك دوما

بارك الله في عمرك

ليس كل هدوء هدوءا
فربما هو الذي يسبق العاصفة
معك في كل ما قلت اخي العزيز عندما نختاره نحن ولكن عندما يجبرنا عليه الاخرين او الزمن او الظرف او او او
عندما لا نحس انه هدوء ويتحول الى بلادة او روتين فقط لتتحاشى العاصفة
اكيد كما قلت نرضي الله ونرتقي لنعيش حياة افضل
وفقك الله

اختي / المرج الوردي
السلام عليكم ورحمة الله … وأسعد الله صباحك بكل الخيرات
شكرا لك على مرورك وتذكيرك لي بموضوعاتي السابقة .. وأحمدلله أنها تعجبك .. وكل مايهمني أن أكون عند حسن ظن الجميع وماأنا إلا قطرة في بحر هذا الفيض المملوء بالمواهب وأصحاب الأقلام المبدعة .. ويشرفني أن أتعلم من الصغير والكبير منكم .
حفظك الله وأسعدك .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.