اليك انت سيدتي ماذا كنت ستفعلين اذااااااااا 2024.

أعيش حالة شك لا تطاق

تزوجت منذ أربع سنوات، وصار لي ابن في سنته الثانية، وانضمت إلينا حماتي لتعيش معنا بعد أن تزوجت ابنتها، ولم يعد من الممكن بقاؤها وحيدة. . وهكذا كان عليّ أن أتكيف مع الواقع الجديد، واَثرت أن أجعل حماتي أماً ثانية لي، وفرحت لأنها سترعى ابني خلال غيابي في العمل. . وسارت الأمور بشكل جيد إلى أن ذهبتُ لقضاء إجازة قصيرة مع أهلي في القرية، وعند عودتي فاجأتني حماتي بأن لديها سراً عميقاً تريد البوح به، وقد أخذت علي عهداً ألا أبوح بشيء مما ستقوله كي لا يخرب بيتي، فجلست إليها لتهمس في أذني بأن زوجي الذي هو ابنها الوحيد يستقبل فتاة غريبة ويخرج معها ولا يعود إلا بعد منتصف الليل. . صار جسدي يرتجف لغرابة ما سمعت، وبدأ الشك يغزو قلبي على الرغم من أني لم ألحظ أي تغيير في علاقته معي ولا بفتور منه تجاهي، بل ظل كما كان ودوداً ومحباً لي ولابنه، ولكن حماتي همست لي مرة أخرى بأن زوجي يتحدث إلى تلك الفتاة كل يوم في غيابي، ولأني وعدتها بعدم البوح بهذه الأسرار صرت أتلصص على مكالمات زوجي وأبحث في جيوبه وبين أوراقه الخاصة لعليّ أحصل على أثر لخيانته من دون جدوى، وصارت حياتي يشوبها القلق والاضطراب حتى نقص وزني وشحب وجهي، ما دفع زوجي لسؤالي إن كنت أعاني من وجود حماتي في بيتنا، وأعرب عن استعداده لإيجاد حل للمشكلة لكني أنكرت أن تكون هي سبب قلقي. أعيش حالة شك لا يطاق، وأتساءل هل حماتي صادقة، وهل زوجي يخونني فعلاً؟ وهل من المعقول أن تشي أم بابنها إن لم يكن هناك دافع قوي لا أعرفه، أنا في حيرة قاتلة خصوصاً أن مثل هذا الأمر لا يمكن أن أحكيه لأحد. . أريد مساعدتك. . منيا صديقتي منيا: إن حماتك تشن حرباً عليك لتوقعك في بؤرة التوتر والقلق والغيرة، كي تبتعدي قدر الإمكان عاطفياً عن زوجك لأنها لا تطيق أن تراكما على انسجام تام في الوقت الذي تعاني فيه من الشعور بالوحدة والجوع العاطفي الذي افتقدته منذ زمن طويل، وكي تعيد لذاتها بعض الاعتبار المفقود، خصوصاً وأن زوجك فيما يبدو لا يوليها اهتماماً كافياً كما يفعل معك. أنت يا عزيزتي في وضع محرج لا تدرين كيف تخرجين منه بسبب خوفك من ردة فعل زوجك تجاه والدته، وردة فعلها تجاهك أيضاً عندما تفصحين عن ذلك السر. وأرى أن إظهار الحقيقة هو الحل الأمثل، قولي لزوجك كل شيء واستمعي إلى رده وأعتقد بأنه بريء لأنه ما من رجل يتحول بين ليلة وضحاها من محب إلى خائن من دون تغير أو مؤشر، وبعد ذلك لا بد لك من مناقشة الأمر معه والبحث في السلوك المناسب الذي عليكما معاً اتباعه، ويجب أن يتفهم أن أمه تحتاج إلى المزيد من اهتمامه ورعايته، باعتباره ابنها الوحيد والذي تعقد عليه كل أمل في حياتها. أما أنت ولأنك مقتنعة بضرورة وجودها في بيتك وبعد أن تعرفت إلى دوافعها الإنسانية، فعليك أن تتجاهلي كل ما صدر عنها وما يمكن أن يصدر في المستقبل، وحذار أن يواجهها زوجك بما أسرته إليك، لأن ذلك يخرب كل شيء، وثقي بأن تصرفك بهذا الشكل سوف يطفئ عندها حالة التوتر الانفعالي وستصبح أكثر قرباً منك ومن زوجك وابنك. •

تحياتي

نفسية الام بتتغير لما الابن او الابنة بتتزوج يعني ابنها او بنتها تعبت عليهم وربتهم وكبرتهم وتيجي واحدة تاخده منها ..واكيد بتتغير المعاملة

مثلا ..ممنوع امك تتدخل بالامور الي بينا ..ما بيستشيرها بكل شي متل قبل الزواج ……يعني بتعتبر الام نفسها انها اصبحت مهمشة في حياة اولادها وممنوع تفرض اي قرار عليه او على زوجته
فتحاول تبين انه لسة مكانها موجود فتبدا بافتعاال المشاكل لتقوم هي بدور المصلح الاجتماعي وتحاول تحل مشلكة هي السبب الرئيسي فيها

فعلى زوجة الابن تاخد حذرها
الاول تفرض سوء النية ..وانه بتحاول تفتعل مشاكل بينها وبين زوجها .
والتانية :انها فعلا خايفة على مصلحتها وعلى بيتها …

بالحالتين لازم اخراج الام من المشكلة
يعني كل ماتيجي الام وتحكي لها عن زوجها .. تحكي لا زوجي واثقة منهومستحيل يعمل كدة
وبنفس الوقت تزيد مراقبتها للزوج ..
يعني مثلا تخبره انها بتتاخر ساعتين وتيجي بعد ساعة واذا لاحظت اكثر من شي عليه بياكد الشكوك تصارحه وتشهد امه عليه

او انها تتعاون مع امه وتخبرها انها لبنت موجودة بالبيت وتيجي وتشوفه بالجرم المشهود
مثلا تروح عند جارتها وتراقب الوضع هل حيدخل احد غريب علىا لبيت …واذا الام لاحظت شي تكلم الزوجة ….

لكن اهم شي انها تكون متاكدة من حماتها مثلا تيجي تشهدها تقول لها هدي اعصابك ومافي منه هالحكي قدام زوجها …… وتجلس تدعي على الي بيفسد بينهم
وطبعا هي مالها دخل بالموضوع …وتاخد مكانها وتحاول تصلح المشكلة…

واهم شي عليها بالاستخارة باي شي بتسويه ……………والله يهدي بالها

بارك الله فيك ………………………
والله نفس اللي كنت بقوله

_____________
لا يا أختي ………………أول وما أدراكي أنه سوف يصدق حديثك…………..لا ………حاولي كسب الأم …………….أعطيها ثقه وأهتمام أنت وزوجك أكثر …………….لا تكوني سكين تقطع حبل الوصل………….

هذا هو البر المطلوب في القرآن (( فإما يبلغن عندك الكبر أحدهما ))

هنا الصبر على البر ………………فكبير السن يغار …………….يحب التملك ……….يعود إلى أيام الطفوووووووووووووووله ولكن بتغير في طريقة التعبير
ولو أن المراد واحد

راجعي نفسك
ممكن تخسرين أشياء كثير
ممكن تقول هذا الكلام كذب
ممكن زوجك يقول أنك تبين تفرقين بينه وبين أمه

تسلمممممممممممممممممممممممممممممممين

الموضوع ممتاز ..

و أنا أوافق البنات في الرأي ة أخص بالذكر الأميرة .. رايج بمحله …

تحياتي …

ربما تعاني من الاضطراب ربما و ربما كل هاذا كلام صحيح
و ربما الحل يكمن في معاملة ولدها لها فاذا حسن علاقته بها و أظهر لها حبا و حنانا
ممكن تغير سلوكها لأنها كما رأيت تريد ان تفرد وجودها و تريد ان يهتم بها احد خصوصا ولدها
و الزوجة كذالك لابد لها ان تعاملها بحب و اهتمام و تتعامل معها كما لو كانت امها

هاذا ما لذي حول القصة
و كل مالديه تعقيب فلا يبخل علينا به و اجركن محفوظ

أنا أبديت الحل بس يمكن ما لحظتي

حاولي جذب نظر ولدها لها

حاولي أن تكون هي مركز الأهتمام

هنا سوف تكون قلت الغيره

وسوف تكون الحده خفيفه

عندي وحده من أقاربي نفسك

كسبتها زوجت ولدها بطيب المعدن والدلال الزائد

تسلممممممممممممممممممممممين