أوضح البروفيسور الألماني فرانك ريدل في الاجتماع السنوي للجمعية الألمانية لأطباء الأنف والأذن والحنجرة، أن استخدام هذه الأشعة يسمح للمريض بمغادرة المستشفى في نفس اليوم خلافا للعمليات التي تستخدم فيها أشعة الليزر.
وأشار إلى أن طريقة العلاج التي أطلق عليها العلاج باستخدام ترددات الأشعة تتم بإيصال تيار كهربائي لسقف الحلق باستخدام إبرة مما يؤدى إلى تقلص الأنسجة وتيبسها.
ويرى ريدل ضرورة إخضاع المرضى للفحص الدقيق قبل اللجوء لهذه الوسيلة وذلك لتعدد أسباب الشخير.
وقال إن البدانة من الأسباب الرئيسية للشخير وكذلك تناول الكحول قبل النوم وتناول العشاء في وقت متأخر.
وذكر ريدل أنه إذا كان هناك اعوجاج في الجدار الأنفي أو ضيق في البلعوم فإن العلاج من الشخير يكون بعلاج هذه الأماكن، وقال إن التغيرات البسيطة في اللهاة يمكن معالجتها بشكل فعال جدا أما اللوزات المتضخمة فلا بد من علاجها باستخدام أشعة الليزر.
لكنه لم يذكر وصية حبيبنا الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بالنوم على الجهة اليمنى لانها تخفف كثيرا من الشخير
أختي الحبيبة
زنوبة ملكة تدمر
أهلا و مرحبا بك بيننا في المنتدى أخت و صديقة عزيزة
أتمنى أن تقضي معنا اوقاتا طيبة
سلمت يداك على هذه المعلومات القيمة
لكن … أرجو أن تنتقلي معي الى ركن الصحة و التغذية و الريجيم
حتى يأخذ الموضوع حقه في النقاش
و أشكر لك تفهمك