تخطى إلى المحتوى

اوافق بشروط 2024.

يقف الانسان عاجز عندما يحيك له الاعداء المؤامرة ..واي مأمر ه……نزع هويته كمسلم
الطفل يولد على الفطره…فأبواه يهودانه …ويمجسانه…وينصرانه..
لا يارجالات الؤتمر..لا والف لا..لاعز لنا الافي الاسلام ..
من طلب العز في غير الاسلام اذله الله…
نعم…دس السم بالدسم …ولكن شاء الله ان يظهر ه لنا..فالحق ابلج والباطل لجلج..
حسنا..اني اواوفق على معاهدتكم..ولكن بشروط..على الوصله التاليه…مجمل حقوق الطفل في الإسلام

اذا وصلنا برب الكون انفسنا………….. فما الذي في حياه الناس نخشاه

أختي الكريمة…
هل تعتقدين أنهم سيأخذون في الاعتبار تلك الشروط؟!! لا أظن…
تلك الوثيقة حملت وتبنّت أفكاراً علمانية، ترى لو كانت الوثيقة إسلامية بحتة هل ستنظر من نفس منظور الوثيقة التي أمامنا؟!!.. هذا شيء.
وشيء آخر المفروض أن تحمل أي وثيقة خصوصية المجتمع الذي نبتت فيه، ومن الواضح أن من وضع بنود الوثيقة لا يعترف بتلك الخصوصية، والدليل تهميش دور العقيدة إلى أبعد حد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.