تخطى إلى المحتوى

باحثون يكتشفون: القرآن يحوي " شفرة رقمية " تحميه من التحريف 2024.

السلام عليكمــ ورحمة الله تعالى بركاته
تمكن عدد من الباحثين الإسلاميين، في إحدى شركات البرمجيات المصرية، من التوصل لكشف علمي جديد، يؤكد أن القرآن الكريم نزل من عند الله تعالى يحمل "شفرة رقمية 6" على سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم يستحيل معها على الإنس والجان التعرض لآيات القرآن الكريم بأي تأويل أو تحريف، مصداقاً لقوله تعالي "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"، وهو ما أقره الأزهر الشريف من خلال إجازة هذا الكشف عبر اللجنة الشرعية بالأزهر.
وأكد الباحثون، في بيان أصدروه أنه على مدار 11 سنة من البحث الدؤوب في مقر الشركة بمدينة "سرس الليان" بمحافظة المنوفية شمال مصر، التي يرأسها رجل الأعمال الدكتور إبراهيم كامل، توصل الباحثون "لكشف الشفرات الربانية التي يخاطبنا بها الله تعالى في آيات القرآن الكريم حتى اليوم وإلى يوم القيامة".
وقالت هناء جودة سيد أحمد، نائب رئيس مجلس إدارة الشركة، توصلنا بعد 11عاماً من البحث الدؤوب لفك الشفرات الربانية للقرآن الكريم، التي تركزت في رقم 19 من خلال قوله تعالي عليها تسعة عشر (المدثر 30). وأضافت: "حينما قرأنا الآية القائلة ..ليستيقن الذين أوتوا الكتاب ويزداد الذين آمنوا إيماناً ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب والمؤمنون.. (المدثر 30)، وجدنا مجموع حروفها 57 وأنها تقبل القسمة على 19 .
ثم بحثنا في ترتيب نزول سورة المدثر فوجدناها الرابعة، ثم السورة التالية الفاتحة ، التي وجهنا المولي عز وجل لأن نجعلها فهرس القرآن لقوله تعالى ولقد آتيناك سبعاً من المثاني ، فقمنا بجمع حروف القرآن والآيات الشفع والوتر، فظهرت لنا أرقام تقبل القسمة على 19، وإذا أضفنا لها مجموع حروف بسم الله الرحمن الرحيم (3 + 4 + 6 + 6)، فوجدناها تقبل القسمة أيضاً علي 19 .
وتابعت هناء: "إن هذا الاكتشاف العلمي يمثل طفرة تؤكد استحالة تحريف القرآن الكريم، وإمكانية كشف حدوث أي تحريف عن طريق هذه الشفرات الربانية، وكذلك يمكن استخدامها في كشف التحريف في الكتب السماوية الأخرى، وقمنا بالفعل بتطبيق ذلك علي 200 صفحة، الأولى من التوراة فوجدنا حدوث تحريف في النص، وحينما حذفت كلمة "إسحاق" ووضعنا بدلاً منها "إسماعيل"، تم ضبط الشفرة ومطابقتها للنص
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

أهلاً بكِ في أسرة " لكِ " يا زهرة القدس لاكي ..

بالنسبة لهذه المعلومات فالله أعلم بصحتها..

لكن بوجهة نظري هذه الحسابات والربط الذي لا يستند لحجة شرعية قوية لا يعدو كونه تكلفاً .. والقرآن الكريم ليس بحاجة لمثل هذا التكلف لكي نثبت أن الله عز وجل قد تعهّد بحفظه.. فديننا أرقى من ذلك..لاكي

صحيح كلامك يا اختي كل انسان الو اجتهادات ويا سيتي هدا دليل ومعجزه لحفظ القرأن من التحريف

قال تعالى( انا نزلنا الذكر وانا له لحافظون )

بشكرك اكتير للمرور الرائع وهذه المعلومات وصلتني على الايميل وحبيت انكم اتشاركوني برائيكم

تحياتي لكي غاليتي وجزاكي الله كل خير

كلامك صحيح وانا بعينى رايت البرنامج اللى كان مستضيف الدكتور – ابراهيم كامل الله يحفظه ويحفظنا من كل شر
تسلمي على طرحه بالمنتدى
بارك الله فيك
السلام عليكم
قال تعالى:- ( إنه لقرآن كريم، في لوح محفوظ ) صدق عز من قائل
فالله عزوجل هو وحده الحافظ وليست الشيفرات وما شابه
وان كان هذا الكلام صحيح او على القل مقنع فهذا يعني اننا يمكننا اعادة التوراة الى صورته الأصلية؟??????
سامحيني وتقبلي نقدي
أختك في الله
بحور
"إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"
سبحان الله ..ولااله الا الله…الف شكر عزيزتي
سبحان الله
بارك الله فيك غاليتي
بارك الله فيكى اختى الكريمه وجزاكى كل خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.