تخطى إلى المحتوى

بدأت دورة الكأس الرمضانية 2024.

انتهى كأس العالم .. و ربحت المانيا…
و خسرت الارجنتين النهائي …. وخسر معها ثلاثون منتخب اخر …
……
……….
………….
الاهم الا تخسر انت ؟!
لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟
…… ….،،،،،،،،….
لانك في رمضان…….
و رمضان لم ينتهي بعد …
فلديك فرصة عظيمة أمامك…
….لكي…. تربح…. وتفوز بكأس رمضان الغالية …
التي بدأت فيها المنافسة منذ سبعة عشر يوماً وتدخل يومهاالثامن عشر، و مازالت المنافسة قائمة عليها.
فماذا تنتظر ؟
……
.،،،،،
،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،ً.
لقد فات الكثير من العمر
وضاع معه الكثير من الأجر
…..
..
…….
لقد انتهت متعه كرة القدم…
لكن لم تنتهي متعة تلاوة القران .
ولم تنتهي حلاوة صلاة التراويح.
و عن قرب يبدأ قيام الليل و التهجد .
عندها تأتي أفضل أيام المنافسة على البطولة الحقيقية التي تقام كل سنة …. انها بطولة العشر الاواخر من شهرنا الفضيل..
….. فماذا تنتظر؟
فشمر الساعد ….
……
و شد المئزر….
……
و اغتنم باقي أيام الخير
ولتكن من الرابحين ..المقبولين .. المعتوقين .. المغفورين .
اللهم امين،،،،،
ابدأ من هذه اللحظة .. و لا تقل غداً…
فاننا جميعاً لانملك فرصة التعويض .. ولا التمديد للوقت الاضافي .. ولا ركلات الترجيح …
.. فقط نعمل في الوقت المحتسب علينا و لا غيره
وقبل الختام … اللهم وفقنا لقيام ليلة القدر
اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عنا.

منقول ..ان شاء الله يكون مفيد
دمتم في رعاية الله

والله حكم بارك الله فيك وجعله في ميزام حسناتك
نقل موفق بوركتي غاليتي.
فعلا يحب ان نستغل ايام الشهر الفضيل بالذكر والطاعه والعباده
لم يبقى منه الا القليل
ياترى هل نحن راضون عن انفسنا فيه؟
نقل هادف غاليتى
ارجوا من الله ان يجعلنا من المقبولين
جزاك الله خيراً ()()()***

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.