تخطى إلى المحتوى

بقلمي حلمي الصغير 2024.

سنوات عدت وأنا أبحث عن نفسي
أنقب عن زهرة ذبلت قي أعماقي
عن ضوء لاح في مخيلتي………
أيقض حلما نائم…أفق أنت يا حلمي
عهدتك صغيرا صغيرا
أما آن لك أن تكبر؟
أما آن لك؟
أم آثرت العيش جرذا في سراديب أشجاني؟
لتحتضر بين اكفك عصافيرفرحي و إلهامي
لا و ألف لا
لن اسمح بعد اليوم
يا من زرعتك نبتة في ظلمة وجداني
قد اشتاقت لك شمس أفراحي وآمالي
اخرج إلى النور..نعم اخرج ولا تخف
فقد نسجت لك طريق من خيوط شموسي
واقماري …
فليس بعد اليوم في قلبي خنادق ظلماتي
فأخذ من انوار روحي ..وامضي بعيدا طر وحلق
فوق هامات السحاباتي……..

إنه الأمل عزيزتي فلا تيأسي

فقد نفقد أحلاما نَمَتْ معنا

وترعرعت بين جوانحنا ..

وشاءت الأقدار أن تتلاشى

فليس أجمل من أن نحلم من جديد

ولندع الأقدار تباركـ أحلامنا .. لتتحقق ..

وسَتُولد من رحم الأمل بعض الأمنيات

وستُزْهِر من جديد .. فكوني واثقه ..

نزف جميل .. بإحساس صادق .. سلمت لاكي

جميل هو اطلاق احلامنا لشمس الحرية
خاطرة جميلة
تحتاج الى بناء اقوى
نتمنى ان نلحظ ذلك في كتاباتك القادمة
وفقك الله

.
سَيُشرقُ الحُلم ْ وإن طالَ ليلُ الانتظارْ ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.