ابراهيم يلقى في النار ويجتمع اهل الكفر ليحرقوه وظلو اربعين يوما يجمعون الحطب,وكانت الطيور تسقط في النار من شدة ارتفاع اللهب.
فينزل جبريل عليه السلام ويساْله: الك حاجه؟
وهو يعلم ان جبريل لا يملك من الامر شئ.
فيقول ابراهيم:حسبنا الله ونعم الوكيل.
لان الامر كله لله,فنجاه الله الذي لا يستغيث به احد ويخيب طلبه.
هاجر-تركها ابراهيم وابنها في الصحراءالحاره, ولم يترك لها الا سقاء وقليل من التمر ,فتعلقت به واستعطفته ,
لكنه لم يستجب فساْلته { الله امرك بهذا ؟ فقال نعم , فقالت اذن لا يضيعنا الله ابدا .
وعندما كانت تسعى لقيها جبريل ,وسالها من انت ؟ فقالت انا ام ابن ابراهيم,فقال الكم احد هنا ؟ فقالت لا ,فقال جبريل {وكلكم الى كاف}وهو الله,
اسماعيل-طلب منه ابوه ان يذبحه ,فسال والده { الله امرك بهذا }؟
فقال ابراهيم نعم ,فقال اسماعيل{ يا ابت افعل ما تؤمر ستجدني ان شاء الله من الصابرن}.
اسماعيل ايقن ان امر الله لا يرد , وان الله كافيه ويقينه هو الذي دفعه للاستسلام لامر لله.
وبعد هذا كيف لا نسلم الامر لله
بورك فيك