تخطى إلى المحتوى

تقارب الاديان دعوه قديمه 2024.

أى تقارب هذا!؟
بين دولة الفرس المجوسية وآخر معاقل المسلمين السـعودية ..!؟
هل نسينا القرامطة .. وابن العلقمى والخميني وحافظ الأسد
هل نسينا المجازر ضد أهل السنة فى أيران وسوريا ولبنان وأفغانستان !؟
… أفيقوا أيها المسلمون
هؤلاء الرافضة مجوس .. لا ينفع معهم الأ السيف وميادين القتال
أسُــنِّـيًّـا أرى أم رافضيَّـــــــا *** يبثُّ سطـــورَه ويقـــولُ هيـــَّـا ؟!!!ا
ويدعُـو للتقــــــاربِ كل يوم ٍ *** ويزعــــمُ أنـًّـنَا نحيــــا سويـَّـا

كـأَنّي أسمعُ الدعواتِ قامـتْ *** تـقـــارنُ بيننا عـَـبـَثـــًا وغيـَّــا

أحقـًّـا أتركُ الحــــقَّ الجليـَّـا *** وأمـســِي قـرمـطـيــًّـا بـاطنـيـَّـا ؟!ا

لقد أقسمــتُ لا أسعَى إليهمْ *** ولا أُصغـي لهـمْ ما دمـتُ حيـــَّـا

وإنـِّي لا أهـــادنهمْ بتــــاتــًا *** ولو وضعوا القيودَ بمعْصَميـــَّـا

أباتُ مضـرَّجـــًا بدماءِ قلبي *** ولا أمسي أمـيــــرًا رافـضـيــَّـا

لأنــي لا أرَى منهمْ رشـيــدًا *** وأسعد حالِهمْ يمسي شقيـــــــَّـا

أيـرشـد قـولهم في حق أهلي *** فبئس القولُ ما قالوا فــــريــَّـا !ا

أيرشد من تمتع في نساء *** سـفـاحــــا ، لا قـِـرَ ان َ ولا وليـــَّـا

وقد لعنوا الصحابة بازدراءٍ *** وقالوا إنهمْ خـــانوا عــلــــيـَّـا !ا

أ يلعــنُ صاحبٌ ورفيقُ دربٍ *** وعنه خالقي أمسَى رضــــيـَّـا ؟!ا

غـبـيٌّ فعــلهمْ في كلِّ شرع ٍ *** وأضحَى مَنْ يــقــاربُهم غــبــيــَّا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.