تخطى إلى المحتوى

توصية رسمية بتدريس السعوديين حقوق الإنسان منذ الصغر 2024.

توصية رسمية بتدريس السعوديين حقوق الإنسان منذ الصغر

لاكي

دعت هيئة حقوق الإنسان السعودية إلى تضمين المناهج الدراسية السعودية في التعليم العام والعالي مفاهيم واضحة تعزز الحوار والتسامح ونبذ العنف وتقبل الآخر، في تقرير مفصل يتضمن توصياتها الموجهة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، اتتضمن أهم القضايا والبرامج التي يحتاجها السعوديون وفقا للهيئة.
وأوصت الهيئة بالاستمرار في وضع البرامج والآليات الهادفة لتعزيز مشاركة المواطنين والمواطنات في عملية صنع القرار، ومواصلة الخطط الرامية إلى منح صلاحيات أوسع للجهات التي تتولى دوراً تشريعياً أو رقابياً، وتشجيع مؤسسات المجتمع المدني على المشاركة في آليات صنع القرار.

هل تؤيد القرار ؟
ألم تعد الأسرة قادرة على تربية أولادها حتى تتدخل المدارس في ذلك ؟
أم العنف بدأ أساسا في المدرسة منذ العام الأول ؟
كيف ترى ذلك في نظر ؟ وهل سينجح بمرور الزمن ؟

كل هذه الأسئلة وأكثر سنناقشها سويا تحت موضوع
أولادنا والعنف مستقبلا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حفظك ربي شهدودة وبارك في جهودك وطرحك

أولا نسأل الله أن يلهمهم رشدهم ويعيذهم من شر أنفسهم ويرد من ضل إليه ردا جميلا

ودائما أدعو لهم فهم سيواجهون أياما قد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عنها ونحن قد بدأنا فيها فكيف هم

بأن فيها القابض على دينه كالقابض على الجمر

غاليتي

لم تتوانى الكثير من الأسر في تعليم أبناءها ولا بأس من زيادة الجرعات حتى يتم تثبيت ذلك في قلوبهم وتنبيه الغافل منهم

فالتكرار يعلم الشطار والذكرى تنفع المؤمنين سواء في المدارس أو المساجد وغير ذلك

وليس من الضروري أن يكون منبع ذلك من المدرسة فكثير من المدارس رائدة ومحافظة وحريصة

وأيضا كثير من الأسر كذلك

لكن لابد من التقويم المستمر والمتابعة وأيضا استوداعهم والدعاء لهم

فالتيارات من حولهم شديدة ومخلة باستقامتهم وهذا مايترصد له ويريده أعداء الإسلام

وأتمنى نجاح ذلك القرار إذا كان مرجعه للكتاب والسنة لأنهما قد أصّلا ذلك من قبل ودعا له وحثا على الإلتزام به في كل معاملاتنا

ووضعوا له قيودا وحدود

فماخاب من تمسك بما أمر به الشرع وحث عليه وعض عليه النواجذ

وفقك ربي وسدد للخير خطاك

بارك الله فيك وجزاك كل خير بنوتة على رأيك بالموضوع
نعمل جاهدا لنخرج أجيالا لابأس بها ولا نستحي يوم القيامة أمام رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم
لكن المدارس والشارع تحول دون ذلك
قد أتحكم في أولادي حين خروجهم للعب مع الجيران حين أراقبهم من النافذة
لكن ماعسايا أفعل حين يذهبون للمدارس ويعود بأفكار سيئة
معظمها نتغلب عليها وغيرها تبقى بالأذهان
كيف لنا أن نعرفها ونخرجها

فأنا أرى قرار التدريس هذا صائب وفي محله
لأن الكثير من الأطفال يقتدون بالمدارس والمعلمين

وفقنا الله لما يحب ويرضى وأعاننا على تربية أولادنا تربية حسنة مطيعة لله ورسوله

~

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.