ترى هذا الموضوع منقوووووووول
عجبنننني وحبيت اقراكم اياه..ارجو انكم تحكولي ايش رايكم..
بعد 21 سنة من زواجي …..
وجدت بريقاً جديداً من الحب ….
قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي ….
وكانت فكرة زوجتي حيث بادرتني بقولها:
"أعلم جيداً كم تحبها"…
المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت
…………. :41: أمي التي ترملت منذ 19 سنة :41: ……………………
ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً.
في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: "هل أنت بخير "
لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها:
"نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي ".
قالت: "نحن فقط …" فكرت قليلاً ثم قالت: "أحب ذلك كثيراً".
في يوم الخميس وبعد العمل ، مررت عليها وأخذتها، كنت مضطرب قليلاً،
وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة. كانت تنتظر عند الباب مرتدية
ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته. ابتسمت
أمي كملاك وقالت: " قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني، والجميع
فرح، ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي"
ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها
السيدة الأولى، بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا
تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة. وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي
بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة:
"كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير".
أجبتها: "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت يا أماه "
تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي، ولكن قصص
قديمة على قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل
وعندما وصلنا إلى باب بيتها قالت: "أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى، ولكن على حسابي".
فقبلت يدها وودعتها .
بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم
أستطع عمل أي شيء لها. وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم
الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها: "دفعت الفاتورة
مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجوده، المهم دفعت العشاء لشخصين لك
ولزوجتك. لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي أحبك ياولدي "
في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة "حب" أو "أحبك" وما معنى جعلنا
الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه. لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة
الأم . إمنحهم الوقت الذي يستحقونه .. فهو حق الله وحقهم وهذه
الأمور لا تؤجل.
الله يسامحك لوووولوووو .. عورتي قلبي بهالقصة sid..
ما تتصوري شقد أثرت فيني ..
يا ليت كل الناس يقدرون قيمة أمهاتهم و يستغلوا فترة حياتهم عشان يرضوهم .. و الله حياتنا من غير أمهاتنا ما تسوا شي ..
أشكرج حبيبتي على هالقصة الرااااااااااااااااااااااااااااااااااائعة و المؤثرة .. بس حبيت أسألج هذي القصة واقعية ولا لأ ؟؟
الله يحفظك و يسعدك يا الغالية ..
مع حبي .. لموووووووووووووووي ..
يا الله كأن الله سخر هالزوجه عشان توصل الرحم
تسلمولي يارب على مروركم الرائع..
اما اذا كانت القصة حقيقيه ولا لا والله مابعرف..
ارجو التواصل..المحبه..
قصة مؤثرة فعلا .. يسلمو إيديكي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابكيتي مدامعي والله ………
الله الله الله في أمهاتكم …….. فأنتــــــم لا تعرفون نعمة وجود الأم من حولكم أبداً
لايشعر بذلك الإّ من فقــــدها …..
فمن له …….إذا مرض ؟ إذا بكى ، وجاع !!!!!!!
إن الحياه ضياع ضياع ……..من دون الله ثم من دون الأم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي منقول رائع يفتقده الكثير ممن يفضلون زوجا تهم علي امهاتهم فو الله نعمه الام وحنانها لايوصفولايحس
احد الا من انحرم منه وفقد الصدر الحنون الذي يحن عليه والقلب الطيب الذي يخا ف عليه رحمك الله يا امي فكانت الشمعه الدافئه في حياتي المضئه لي دربي رحم الله موتان وموت المسلمين
اختك الامينه
كلام جميل وقصة غريبة لأنها في زمننا لا أحد يعملها ولكن هذة يمكن توعي الشباب على البر بالوالدين علما بأن العنوان لم يشدني بالبداية لأنه غريب بعض الشئ يمكن يشد البعض ممن يحتاجون النصح والقصة بالحقيقة أعجبتي جد جدا ولك أختي الشكر الجزيل وباقة رود جميلة لك.
وانا نفسي انو مايعجب الاعضاء وبس نفسي ان يكون دافع لتذكر الاباء وعدم نسيانهم ليس الام فحسب
اخواتي واخواني ارجو نشرها بقدر استطاعنكم..
ارجو التواصل المحبه..
والله اقشعر بدني عندما قرأت النهاية، الله يا رب يخليلنا أمهاتنا ونراعيهم ونبرهم ونخدمهم.