وكعادتي شعرت باني بحاجة الى الراحة فذهت لنوم
وبدات مخيلتي تطير كالعصفور باحلامي فوق اغصانها ..
وفجأه انتابني شعور بأني سأرى المنـــتظــر
صحوت من غفوتي وذهبت الى مقعدي هناااك
:
:
فكان دوما مقعدي امام بحري ..
كنت اجلس هناكوقت الغروب وانتظر الشروق ان ياتي
حيث ارسم احلامي هناك وابني آمالي على جسوره
واحــــلـم واتخيــل
ولكن زيارتي له لم تكن كالعادة ,,
جلست امام بحري ساعات
ولم يتحدث الي ,,,
لا ادري
ما هذا الغموض يابحري …؟؟؟؟
وما الذي انتابك !! وبعد ذهولي رايت من على بعد
المنتــظر فبتسمت !!
قررت الذهاب الى هناك .. حييث المنتظر ,,
ولكن كلما اقتربت من المكان ازداد بعده
ومن ثم يئست ووقفت انتظره
ربما ياتي يوما !!!!!
من كتابتي ..
[/CENTER]
تاملاتك
وان حملت بعض التيه
بيد ان الامل اخر حدوده
ستصلين
ان شاء الله
وفقك الله ورعاك
السلام عليكم ورحمة الله
خاطرة صادقة ومعبرة وتحمل الكثير من المعاني ولكني أقف عند قولك :
ومن ثم يئست ووقفت انتظره
ربما ياتي يوما !!!!! …………….. جميل ان تستبدلي اليأس بالأمل وجميل ان يحل التفاؤل مكان اليأس .. وأمس كتبت عن التفاؤل ومع التفاؤل يكون هناك امل في الغد المشرق .
وفقك الله ورعاك .
خاطرة معبره ..
ولكن يبقى الأمل بكبر ذلك البحـــــــــــــــــر
مشكوووره
بوح راقى برائحه البحر الجميل الذى اعشقة
دمت ايتها الجميلة
تحية بحجم السماء
وحتى البحر له حدود غاليتي …..
مشكووورة …