تخطى إلى المحتوى

حدثتني النفس قائلة 2024.

لاكي

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين
دائما ما تحدثني نفسي عن امور كثيرة تدور من حولي ، فاري لتلك النفس حقا في ان تقف عند تلك المواضيع
فاليوم حدثتني نفسي عن الزوج او الازواج او اولياء الامور, الى متى هم سيبقون هكذا قد تتقد افئدتهم بالحب الكبير ولكن لا يشعرونا به او يعبرون لنا عنه بطريقة قد لا تشبع غرورنا وعاطفتنا.
لماذا هم هكذا دائما يظنون بان ما يحملونه لنا من احتياجات منزلية ونقود ووو….الخ ان ذلك فقط هو الحبوالمطلب لديهم وكل الحب فاكثرنا يلاحظ ان الزوجة اذا عاتبت زوجها وقالت له لماذا لم تقل كذا او تفعل كذا سيجيبها سريعا الم احضر لكم الاغراض الم اشتري كذا الم اقلكم الى المكان الفلاني الم الم الم ويظل بموقفه هذامصرا على ان تلبيته لمتطلبات المنزل والزوجة والابناء هو غاية المطلب وغاية الحب الذي تنشده الزوجة المسكينة.
لماذا لا يشعر بان الزوجة او المرأة هي مثل زحل دائما حولها هالة عظيمة وحمم متدفقة مثل البركان من الحب والحنان والسعادة والعاطفة والروماسية،دائما تريد ان يشعرها زوجها بان وجودها معه يعني له الشي الكثيرو الكثير,
لماذا نحن نقف وراء مقولة ان الرجل الشرقي هكذا كجلمود صخر في مشاعره واحاسيسه لماذا ،فكثير من الزوجات يصدمن بالرجل ويقارن بين ايام الخطوبة وبين ايام قرب الزفاف وايام شهر العسل وووو الى الايام التى يصل فيها مركب الحياة الزوجية الى منتصفه.
كثير من يقول ان الرجل الغربي رجل حب وهيام وشهوة فقط لانه غير مؤمن بالله ولا يؤدي فروض دينية ولا التزامات واصلا ليس لديه اسرة بل هو بين هذي المرأءة المومس وتلك والعياذ بالله .
وماذا عن الرجل الشرقي جميل منه انه يتحمل مسئولية طالبه بها رسول الله صلى الله عليه وسلم لاكيكلكم راعي وكل مسئول عن رعيته)،وجميل منه ايضا ان يكون رجل دين يخاف الله في اهله وماله وعرضه ،ولكن كل ذلك لا يمنعه ان يكون شعلة من العاطفة .

وللاسف بعض الرجال يقولون ان اظهار الحب يذهب من الهيبة ولم يفكر ذلك الرجل الذي يتغنى بهذه المقولة انه قد يترك فراغ عاطفي كبير جدا قد يؤدي بزوجته الى الانحراف الخلقي والعياذ بالله ويجعل لديها فراغ عاطفي، ،فكثيرا ما نسمع عن قصص زوجات يندى لها الجبين قمن بعلاقات مشبوهة لماذا لامر بسيط هوأنهن يبحثهن عن الكلمة الحلوة والحضن الدافئ .فمن تلوم ايها الرجل بذلك الفعل اتلوم نفسك أم زوجتك؟ام تلوم مشاعرك التي سجنتها في زنزانة قلبك سنين وسنين ولم تكلف نفسك ان تخرجها لزوجتك.
وكثير من الرجال يرون ان الحب والرومانسية كلام فاضي ولم يتخذو من رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوة وعبرة في ما يفعل مع زوجاته. بابي انت وامي يا رسول الله.
وكثير من الرجال ايضا يرون ان الحب كلام روايات ومسلسلات وافلام ولم يسألو انفسهم ان تلك الروايات والمسلسلات ما هي الا قصص تعكس الحياة الواقعية التي نعيشها.
واخيرا سكتت النفس عن الكلام المباح دون ان تجد حلا لهؤلاء الرجال.
حبي لكم

أشكركـ أخيتي ..

وكثير من الرجال يرون ان الحب والرومانسية كلام فاضي ولم يتخذو من رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوة وعبرة في ما يفعل مع زوجاته. بابي انت وامي يا رسول الله.
وكثير من الرجال ايضا يرون ان الحب كلام روايات ومسلسلات وافلام ولم يسألو انفسهم ان تلك الروايات والمسلسلات ما هي الا قصص تعكس الحياة الواقعية التي نعيشها.

سلمت يداك غاليتي عاشقه البدر
كلام رائع من واقع حياتنا
فنجد الرجل لايعبر عن حبة لاعتقادة انها تخدش رجولتة
وكثير منهم لايعرف معنى الرومنسية
ولا حتى ابسط الكلام مع زوجتة
شكرآ لكِ غاليتي لطرحك هذا الموضوع
فهوفي غاية الاهمية
ولكِ مني كل الود

هلا وغلا حبيبتي عشوووقه كلام واقعــي ومابيدنا إلا أن نتأقلم مع

جلمود صخر لين الله يفرجها بجنات نعيم …

انا لما اقول لزوجي ليش ماتقولي كلام حلو يقول شوفي فعلي ماعليك من

لساني.

شكرا عشووووقة على الموضوع الرااائع ….

مشكورة عشوقة
مشكورة عشوقة
كلام واقعي جداااااااااااا

لاكي

أعتقد أن الأساس في هذه القضية يعود للتربية

فالقصة لها جذور…… لابد أن ننظر فيها حتى نتمكن من معرفة أصل المشكلة

ففي مجتمعنا غالباً مانجد الأب يتعامل مع زوجته بصرامة أمام أبناءه

إما لأنه يخجل من أن يظهر مشاعره أمامهم؛؛؛؛ أو أنه يخاف أن تقل هيبته لديهم

فينشأ الطفل ……وهو يرى هذا الجفاف الواضح في التعبير عند والده

وأحياناً ينتج عن هذا الحرمان العاطفي للأم ….. أن تصبح هي أيضاً

شحيحة في عواطفها مع أبناءها ( أحياناً ) مما يزيد من معاناة للطفل

لاكي

الأمر الأخر والملاحظ بقوة في بيوتنا

أن الولد يحرم من التعبير عن مشاعره بطريقة

أو بأخرى بحجة أنه لايعبر عن مشاعره الا الإناث !!!

فإن بكى …..قيل له هل أنت بنت حتى تبكي !

وأن قبَل أمه أو أخته قيل له سلم سلام الرجال ولاتصير مثل الحريم !

وأن أرتمى في أحضان أمه قيل له ياولد أمه …..متى بتكبر وتصير رجال !

فماذا نتوقع أن نحصد من طفل لم يترعرع الا على القسوة والجفاء ؟!!

هل نريد منه بمجرد أن تزوج أن يتغير بين ليلة وضحاها ؟؟!!

أنه المستحيل بعينه الا من رحم ربي ……..

لاكي

أما لماذا يكون في فترة الخطبة والملكة رومانسي
ثم ينقلب بعد الزواج ؟؟

أعتقد أن السبب…. في كونه مشحون بالعواطف التي لم يجد لها متنفساً فيخرج

كوامن نفسه في تلك الفترة ثم يعجز بعد الزواج عن مواصلة التعبير

لأن تلك العواطف سطحية …ليس لها جذور في شخصيته أو تربيته

فيعود لمعايشة الواقع الذي أعتاد عليه

لاكي

مالحل إذن في هذه المشكلة التي أدت الى تفكك الكثير
من الإسر وتذمر البقية الباقية :

أعتقد أن على كل زوجة أن تجعل من معاناتها مع زوجها دافعاً لها لتغيير سلوك

أولادها فتربيهم على العاطفة والحب حتى يصبحوا في المستقبل

كرماء في عواطفهم مع أسرتهم وزوجاتهم ،،،

لاكي

وهناك عدة أفكار لتجعلي أبنكِ في المستقبل
زوجاً كريماً في عواطفه :
1 : علميه أن الحب أخذً وعطاء وليس أخذ فقط وذلك بان تتركي له المجال للتعبير

بأن تعوديه على أن يخبركِ بمحبته لكِ كلما جلس معكِ وأن يقبلكِ بمحبة

أو يحضنكِ بحنان وبدون مناسبة
2 : أشعريه بفرحتكِ عندما يعمل ما سبق وبأنكِ تفتقدي منه ذلك

إذا تأخر عليكِ
3 : حاولي أن يرى من أبيه بعض مشاعر حبه كان يقول أمام أبناءه

أمكم حبيبتي التي لا أستغني عنها أو غير ذلك من التعابير التي تؤثر في أبنك

وتعامله مع زوجته عندما يكبر

4: أعطيه الفرصة للتعبير عن مشاعره
كالحب والبكاء والتأثر كما يعبر عن غضبه ولا تأمريه بكبتها بحجة أنه رجل
وأطلبي من زوجك أيضاً أن يوافقك على هذا الإسلوب …..

لاكي

أما بالنسبة لمن تجاوز مرحلة التربية وهو الزوج ……

فلابد من الإستمرار في أغداق الحب والحنان عليه

وعدم مبادلته جفاءً بجفاء …..

وثقي غاليتي الزوجة أن زوجكِ يجاهد نفسه ليتمكن من التعبير

ولكنها تخذله؛؛؛

وأرضي بمايصدر منه بين الفينة والأخرى من كلمات

وكوني أنتِ المصدر الذي يستمد منه أحاسيسه ومشاعره فربما مع الأيام

تجدين النتيجة المرضية ؛؛؛؛؛

الم تري أن الشجرة التي قد يبست وجفت بمجرد أن يسقيها المطر لعدة أيام

تسري الحياة في أطرافها ……

ويظهر الورق والزهر على أغصانها وتعود للعطاء من جديد ؛؛؛؛

لاكي

وأخيراً أشكرك أختي الحبيبة عاشقة البدر

لإتاحة الفرصة لنا لمناقشة هذه القضية الهامة بطرحكِ لها ؛؛

واعتذر عن الإطالة ………. لكِ ودي لاكي

لاكي


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هلا وغلا عشوقة

أعتقد أن الأساس في هذه القضية يعود للتربية

فالقصة لها جذور…… لابد أن ننظر فيها حتى نتمكن من معرفة أصل المشكلة

ففي مجتمعنا غالباً مانجد الأب يتعامل مع زوجته بصرامة أمام أبناءه

صدقت راجو البيئه والمحيط هو اهمل عامل ,,فلو زوج نشاء ببيت علىالحب والعاطفه

بيعرف كيف يتعمل مع زوجتهويسمعها كلمات الحب والحنان,,ودور المراءة ان تبداء

بالكلام الحلو مع زوجها وتتطلب منه ان يبادلها بالمتل فلا حياء بين الزوج وزوجته

ومع الوقت ينمكن يتغير ,,وبيائد راجو واجب الامهات يللموا اولادهم الحب والحنان

ولا يعقدوهم بكل كلمة عيب وانت رجل بيتزوج المسكين وحاطط جرن كبه على راسه لاكي

وماتنسوا مع الوقت الا ليلحلح الرجل ان بادلته زوجته كلام حلو

وسبحان الله يمكن من شب علىشيئ شاب عليه ,,

مشكورة عشوقةعلىالموضوع

سلام عشوقه اخ
حطيتي يدك على الجرح
اذا كانو ازواجنا هكذا
فاولادنا لا لن يكون نسخة من الاباء في الجفاء
يجب ان يكونومثل قدوتنا عليه السلام
مشكوره

بسم الله الرحمن الرحيم

عشووووقة

موضوعك حساس و حيوي جدا

قهذا فعلا حال أغلب الرجال الشرقيين

و كأنه اذا نطق بكلمات الحب سوف يفقد

سيطرته على زوجته و من ثم على بيته

اعتفادا منه أنه سوف يظهر في مظهر الشخص الضعيف الذي لا يتمكن

من العيش دون هذه المرأة ..و هذا ما يأباه اي رجل يعتد برجولته

و لايحب ان يتنازل عنها

و لكن للمراة دورها في هذه الظاهرة لآنها و بكل اسف

اذا شعرت بالآمان من زوجها و انها كل شيء في حياته

تهمل في كل شيء ….. و تبدأ ننعامل مع زوجها بعنجهية لاكي

لآنها تعلم جيدا مدى تعلق زوجها بيها لاكي

و هي و بكل اسف …. تمشي مع زوجها على الصراط المستقيم

خوفا من ان يتزوج عليها أولا … و سعيا لرضاه التام عليها و من ثم

امتلاكها لقلبهلاكي و مشاعره

شكرا لك يا عشووقة على الموضوع الحماسي الجميل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.