تخطى إلى المحتوى

حروف تتكئ على ضفاف الروح 2024.

السلام عليكم ورحمة الله

.
..

….

أحببت هنا لأضع هذه الصفحة في موضعها

حيث القلم النير والنفوس الشفافة والأحاسيس الصادقة

والمشاعر الدافئة ..

حيث يعزف القلب لقلب فتهتز أوتاره طربا بما ينضح ..

…..

هذه الصفحة فكرة خطرت على بالي فأحببت أن تكون رسالة خير

كم كتبنا الخواطر عن اشياء واشياء احببناها

لكن لو خطر الحجاب على بال (في الأغلب ) تجاوزه ربما لأنه كثر الكلام عنه و
نص القران والحديث يكفي..

نعرف أن مالبست إحدانا الحجاب إلا عن قناعة وحب له ولو اقترح عليها أحد

التفريط في شيء منه لاستنكرت ذلك ..

لاأقول لكم اكتبوا مقالة عن الحجاب ولا خاطرة ..

بل اكتب/ي تغريدة من صميم فؤادك ..

*رسالة الى حبيبة من قلب محب
* أو رسالة اليك يا حجابي
*أو مشاعرك وحبك للحجاب

اكتب/ي كلماتك القصيرة ولتكن براقة..
وانت تكتب/ي ـها كون/ي على ثقة بأن كلماتك وصلت مرماها

ونلت مرادك .

.

باركَ الله فيكِ .

[ .. حَجابي تَاجُ الشّمسِ على رأْسِي .

.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مرحبا غاليتي ….عصفوره

جزاك الله خير على هذه الكلمات الموجزة والسامية في معانيها …

………………………………………….. …

كم أتمنى من فتياتنا الحرص على الحجاب ونحن في زمن الفتن ماظهر منها وما بطن…

أسأل الله الستر فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض

كثيرات اللاتي يتهاون في الحجاب
حتى الامهات انفسهن فكيف بالاجيال الذين يخروج من تحت ايديهن
سواء ذكور او اناث
اسال الله العافية والسلامة


ابدعتي غاليتي في طرح هذه الفكرة
وبوركت الأنامل ومرحباً بك في الفيض

الحجاب هو عنوان المرأة المسلمة وتاج على رأسها

حجابي يحرسني ممن اراد بي الشر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.