تخطى إلى المحتوى

▪▪▪ حـملة لنكن أوفيـاء [من هم الصحابة] لصحب خاتم الأنبياء ▪▪▪ 2024.

لاكي

لاكي
لاكي

لاكي

وقبل أن نمضي في رحلتنا وحملتنا المباركة لابد أن تكون لنا وقفة هناللتعريف بالصحابة ومن هم الذين تثبت لهم الصحبة ..

نبذة عن الصحابة :هم هؤلاء الأعلام الذين عرفوا من أحوال النبي محمد ما جعلهم يهرعون إليه ويضعون مقاليدهم بين يديه ينغمسون في فيضه
الذى بهر منهم الأبصار وأزال عنهم الأكدار، وصيرهم أهلاً لمجالسته ومحادثته ومرافقته ومخالطته ، حتى آثروه على أنفسهم وأموالهم وأزواجهم وأولادهم
وبلغ من محبتهم له وإيثارهم الموت في سبيله أن هان عليهم اقتحام المنية كراهة أن يجدوه في موقف مؤذ أو كربة يغض من قدره.
ولما للصحابة من الفضل العظيم فإن الله ذكرهم فيما أنزل من الكتب ؛ حتى لا يذهب ذكرهم ولا تمحى من رؤوس القبائل والشعوب مآثرهم
فقال: ( مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً) سورة الفتح آية 29.

وذكر القرآن {وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ (10) أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ (11) فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (12) ثُلَّةٌ مِنْ الأَوَّلِينَ (13) وَقَلِيلٌ مِنْ الآخِرِينَ (14)} سورة الواقعة آية 10-14.
ثم ذكر القرآن: في سورة الواقعة أيضا {إِنَّا أَنشَأْنَاهُنَّ إِنشَاءً (35) فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَاراً (36) عُرُباً أَتْرَأباً (37) لأَصْحَابِ الْيَمِينِ (38) ثُلَّةٌ مِنْ الأَوَّلِينَ (39) وَثُلَّةٌ مِنْ الآخِرِينَ (40) }سورة الواقعة آية 35-40.
ويتضح من الآيات السابقة، وما يجرى في فلكها، أن الصحابة درجات بعضها فوق بعض ، فالسابقون الأولون الذين أسلموا وجوههم إلى الله ، ولبوا مناديه إلى الإيمان
وكل من على سطح هذه المعمورة مخالف لهم هم كبار الصحابة الذين اصطنعهم سيدهم بنفسه ، ورباهم تحت سمعه وبصره عبر ثلاث عشرة سنة قضاها النبي محمد في مكة
وقال فيهم ورحى الحرب دائرة في بدر (اللهم إن تهلك هذه العصابة لا تعبد في الأرض) في تاريخ الرسول والملوك للطبرى، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم ،
ط دار المعارف ، القاهرة 2 /477.

وقال أيضا (الله الله في أصحابى، فلو أن أحدكم تصدق بمثل أحد ذهباً ما ساوى مده ولا نصيفه)رواه البخارى في صحيحه.

يلى هؤلاء السابقين من المهاجرين ،السابقون من الأنصار وهم الذين بايعوا النبي محمد ليلة العقبة على أن يمنعوه من الأسود والأحمر، والإنس والجن. يقول القرآن :{ وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ ُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100)} سورة التوبة:100. وما سوى الصحابة الكبار طبقات بعضها أفضل من بعض ، فالذين أنفقوا من قبل الفتح وقاتلوا أفضل من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا ، يقول القرآن {وَمَا لَكُمْ أَلَّا تُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ} سورة الحديد:10. وواضح من الآية السابقة وما يشبهها أن الله قد جعل لأصحاب النبي محمد مقياساً تقاس به أقدارهم وميزانا توزن به منازلهم ومراتبهم ، فالسابقون الأولون من المهاجرين هم الكبار الذين لا يسمو إليهم غيرهم ، ومن عداهم من الصحابة الكرام متفاوتون تبعاً لأعمالهم في نصرة الإسلام ،وجهادهم تحت ألويته وراياته، فأفضلهم الذين شهدوا بدراً ودافعوا عن النبي محمد ودينه فيها. ويليهم من شهد غزوة أحد و غزوة الخندق، وهكذا حتى غزوة تبوك.

…..
ثوابت عن الصحابة
وهناك عدة ثوابت عند مذهب أهل السنة عن الصحابة، منها:

1- الصحابة كلهم عدول ، لا يجوز تجريحهم ولا تعديل البعض منهم دون البعض.

2- الصحابة لم يذكرهم الله في كتابه إلا وأثنى عليهم وأجزل الأجر والمثوبة لهم ،ولم يفرق بين فرد منهم وفرد ولا بين طائفة وطائفة.
وفيهم يقول النبي محمد : (خيرالقرون قرني، ثم الذين يلونهم ، ثم الذين يلونهم) (رواه البخارى في صحيحه 6 /75).

….
ما تثبت به الصحبة
إختلف أهل العلم فيما تثبت به الصحبة‏، وفي مستحق اسم الصحبة‏، فقال بعضهم‏:‏

«إن الصحابي من لقي محمد مؤمناً به‏، ومات على الإسلام» وقال ابن حجر العسقلاني‏:‏ «هذا أصح ما وقفت عليه في ذلك». ‏

‏فيدخل فيمن لقيه‏ من طالت مجالسته للنبي محمد ومن قصرت ومن روى عنه ومن لم يرو عنه ومن غزا معهُ ومن لم يغزُ معهُ ومن رآهُ رؤية ولو من بعيد ومن لم يره لعارض كالعمى.‏

ويخرج بقيد الإيمان‏‏ من لقيهُ كافراً وإن أسلم فيما بعد‏، إن لم يجتمع به مرة أخرى بعد الإيمان.

كما يخرج بقيد الموت على الإيمان‏ من أرتد عن الإسلام بعد صحبة النبي محمد ومات على الردة فلا يعد صحابياً. ومن بعض أهل العلم من أشترط التمييز ومنهم من لم يشترطه.

وقال البعض‏:‏ «لا يستحق اسم الصحبة‏ ولا يعد في الصحابة إلا من أقام مع النبي محمد سنة فصاعداً أو غزا معه غزوة فصاعداً»، ‏حكي هذا عن سعيد بن المسيب

وقيل يشترط في صحة الصحبة‏‏ طول الاجتماع والرواية عنه معاً ‏وقيل:‏ يشترط أحدهما‏، وقيل‏:‏ يشترط الغزو معه‏، أو مضي سنة على الاجتماع‏، وقال أصحاب هذا القول‏:‏ «لأن لصحبة محمد شرفاً عظيماً لا ينال إلا باجتماع طويل يظهر فيه الخلق المطبوع عليه الشخص ‏كالغزو المشتمل على السفر الذي هو قطعة من العذاب‏، والسنة المشتملة على الفصول الأربعة التي يختلف فيها المزاج»
طرق إثبات الصحبة منها ‏:‏

*التواتر بأنه صحابي
*ثم الاستفاضة والشهرة القاصرة عن التواتر
*ثم بأن يـروى عـن أحـد من الصحابـة أن فلانا له صحبـة ، أو عن أحد التابعين بناء على قبول التزكية عن واحد
*ثم بأن يقول هو إذا كان ثابت العدالة والمعاصرة ‏: أنا صحابي

أما الشرط الأول ‏:‏ وهو العدالة فجزم به الآمدي وغيره ‏،‏ لأن قوله ‏:‏ أنا صحابي ، قبل ثبوت عدالته يلزم من قبول قوله ‏:‏ إثبات عدالته ‏,‏ لأن الصحابة كلهم عدول فيصير بمنزلة قول القائل ‏:‏ أنا عدل(وذلك لا يقبل)
‏ وأما الشرط الثاني ‏:‏ وهو المعاصرة فيعتبر بمضي مائة سنة وعشر سنين من هجرة محمد ‏لقوله في آخر عمره لأصحابه ‏:‏ ( أرأيتكم ليلتكم هذه ‏؟‏ فإن على رأس مائة سنة منها لا يبقى ممن هو على ظهر الأرض أحد ‏) وزاد مسلم من حديث جابر ‏:‏( أن ذلك كان قبل موته بشهر )

وفي كتاب "الكفاية في علم الرواية" للحافظ أبو بكر البغدادي في باب القول في معنى وصف الصحابي أنه صحابي والطريق إلى معرفة كونه صحابيا

«…عن الواقدي محمد بن عمر قال أخبرني طلحة بن محمد بن سعيد بن المسيب عن أبيه قال كان سعيد بن المسيب يقول الصحابة لا نعدهم الا من أقام مع محمد سنة أو سنتين وغزا معه غزوة أو غزوتين قال بن عمرو رأيت أهل العلم يقولون كل من رأى محمد وقد أدرك الحلم وأسلم وعقل أمر الدين ورضيه فهو عندنا ممن صحب محمد ولو ساعة من نهار ولكن أصحابه على طبقاتهم وتقدمهم في الإسلام…»«… سمعت أبا عبد الله أحمد بن حنبل وذكر من أصحاب محمد أهل بدر فقال ثم أفضل الناس بعد هؤلاء أصحاب محمد القرن الذي بعث فيهم كل من صحبه سنة أو شهرا أو يوما أو ساعة أو رآه فهو من اصحابه له من الصحبة على قدر ما صحبه وكانت سابقته معه وسمع منه ونظر اليه…»«… قال محمد بن إسماعيل البخاري ومن صحب محمد أو رآه من المسلمين فهو من اصحابه حدثني محمد بن عبيد الله المالكي انه قرأ على القاضى أبى بكر محمد بن الطيب قال لا خلاف بين أهل اللغة في ان القول صحابي مشتق من الصحبة وانه ليس بمشتق من قدر منها مخصوص بل هو جار على كل من صحب غيره قليلا كان أو كثيرا كما ان القول مكلم ومخاطب وضارب مشتق من المكالمة والمخاطبة والضرب وجار على كل من وقع منه ذلك قليلا كان أو كثيرا وكذلك جميع الأسماء المشتقة من الأفعال وكذلك يقال صحبت فلانا حولا ودهرا وسنة وشهرا ويوما وساعة فيوقع اسم المصاحبة بقليل ما يقع منها وكثيره وذلك يوجب في حكم اللغة اجراء هذا على من صحب محمد ولو ساعة من نهار هذا هو الأصل في اشتقاق الاسم ومع ذلك فقد تقرر للامة عرف في انهم لا يستعملون هذه التسمية الا فيمن كثرت صحبته واتصل لقاؤه ولا يجرون ذلك على من لقى المرء ساعة ومشى معه خطى وسمع منه حديثا فوجب لذلك ان لا يجرى هذا الاسم في عرف الاستعمال الا على من هذه حاله ومع هذا فان خبر الثقة الأمين عنه مقبول ومعمول به وان لم تطل صحبته ولا سمع منه الا حديثا واحدا ومن الطريق إلى معرفة كونه صحابيا تظاهر الاخبار بذلك وقد يحكم بأنه صحابي إذا كان ثقة أمينا مقبول القول إذا قال صحبت النبي وكثر لقائي له فيحكم بأنه صحابي في الظاهر لموضع عدالته وقبول خبره وان لم يقطع بذلك كما يعمل بروايته عن الرسول وان لم يقطع بسماعه ولو ردا قوله انه صحابي لرد خبره عن الرسول فان قيل أخبار الرسول له بالحكم يخفى وتفرده بالقول له وبصحبته ومطاولته لا تكاد تخفى قيل لعمرى انها لا تخفى وإذا قال انا صحابي ولم يحك عن الصحابة رد قوله ولا ما يعارضه جاز أن يكون ممن طالت صحبته وان لم يرو غيره طول صحبته وإذا كان كذلك وجب إثباته صحابيا كما بقوله لذلك أو قول آحاد الصحابة انه صحابي…»

لاكي

لاكي

::

لاكي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

رفع الله قدرك وبارك خطاك إشراقة الحوار

نعم هم صفوة الصحب وربي

نالوا شرفا لم يشاركهم فيه من أحد من بعدهم

خطاهم الثابتة

ستظل ترسم لنا الطريق الذي تعلموه من نبي الأمة ـ صلى الله عليه وسلم ـ

من اتبعهم نجى .. ومن خالفهم خسر

نسأل الله تعالى أن يرزقنا اتباع نبينا صلى الله عليه وسلم

واتباع صحبه الكرام من بعده

رضي الله عنهم وأرضاهم

لاكي

::

::

رضى الله ُ عنهم
نالوا حظا ً لم ينله أحدا ً غيرهم
نالوا رفقة الحبيب المصطفى صلى الله ُ عليه وسلم
ونالوا رضا رب العباد

فلنعم ما نالوا وربى

بارك الله ُ فيكِ إشراقة على التعريف الطيب
أسأل الله أن يرزقنا قفو أثرهم
اللهم آمين
::

عزيزتي اشراقة الاسلام :
مهما قلنا بحق الصحابه رضى الله عنهم جميعا لن نوفي حقهم
مهما قلنا كلام
وجزاك اله خيرا
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خيرا ووفقك
حملة مباركة فالصحابة رضوان الله عليهم خير قدوة في زمن كثرت فيه الشبهات حولهم

رضي الله عنهم أجمعين وارضاهم
جزاكم الله خير
حملة مباركة وموفقة بإذن الله
وتعريف شامل ووافي
بارك الله بقلمك .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الصحابة الذين سجلوا أعظم سطور الفخر والأباء
فى زمن لن يتكرر
عاشوا مع أفضل الأنبياء محمد صلى الله عليه وسلم
أحبوه وتشبهوا به
عاصروا نزول القرآن الكريم لحظة بلحظة
عاشوا لحظات صدق وصبر يعجز تكراره على مد العصور
نحبهم فهم نجوم فى سماء الإسلام

شروقتى …..
بوركتِ يا غالية لاكي

وعليكم السلام ورحمة الله
جزاك الله خيرااا وبارك الله فيك غاليتي إشراقه
عندما نقرأ سيرة أولائك الرجال أحيانا يصعب على العقل التصديق .. هل كانوا بشرا مثلنا ؟؟ فكثيرا ما أستوقفتني قصصهم ومواقفهم …
إنه لا شك ذلك الإيمان الصادق الذي لامس قلوبهم حتى كانوا مصابيح لنا …
نسأل الله أن يلحقنا بهم وأن يتجاوز عن سيئاتنا وذنوبنا وأن يحسن خاتمتنا …نحن وجميع المسلمين ….اللهم آمييين …

رجال ونساء عظام من صحابة رسول الله – صلى الله عليه وسلم-

حملوا معه الأمانة …

و بذلوا كل غالي و نفيـس من أجل إعلاء كلمـة الحـق

::

‏وقال -صلى الله عليه وسلم- ‏:‏(‏ الله ، الله في أصحابي لا تتخذوهم غرضا بعدي ‏، فمن أحبهم فبحبي أحبهم ‏، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم ‏، ومن آذاهم فقد أذاني ‏، ومن أذاني فقد أذى الله ‏،‏ ومن آذى الله فيوشك أن يأخذه )000

::

بارك الله فيكم وفي حملتكم العطره

نسال الله العظيم ان تؤتي ثمارها

وان نربي ابنائنا علي حب صحابه رسول الله

فهم اجدادنا بحق ونفتخر

::

وعليكم السلام ورحمة الله
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
وحقا لابد ان نتعرف على الصحب الكرام الذين عايشوا الرسول صلى الله عليه وسلم وساندوه وسطروا بحبهم له وبتمسكهم للدين وبتضحيتهم في سبيله بكل غال وثمين حق لنا ان نعرفهم ونحبهم وندافع عنهم من السنة الملاعين الذين يطعنون في صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم
ونربي اجيال الامة الاسلامية على حبهم والدفاع عنهم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.