يرشد الله تعالى إلى حقيقة الإيمان ، فهو التصديق بالله وبرسوله دون شك وارتياب . ليس هذا فحسب بل هو الذي يدفع بصاحبه إلى الجهاد بالمال في سبيل الله ، فمن كان إيمانه على ما وصفناه من التصديق والثبات والاندفاع في سبيل الله _ على الرغم من إغراءات الدنيا أو التجارب القاسية التي قد تتعرض لها النفس الإنسانية _ فهو الصادق في عقيدته وفي قوله بأنه مؤمن "أولـئك هم الصادقون " .
——————
عواطف
هذا ما عليه السلف بارك الله فيك وجزاك الله كل خير
=======
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم