تخطى إلى المحتوى

حكم النطق بالشهادتين عند الفراق . 2024.

السلام عليكم ورحمتة الله وبركاتة…

سؤال للشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله

تنتشر عادة في بلدي، وهي عند افتراق شخصين للسفر وخلافه فإنهما يجعلان آخر حديثهما,
بأن ينطق أحدهما بشهادة لا إله إلا الله, ويرد عليه الآخر بالنصف الباقي:
محمد رسول الله، ظناً منهما أن الله سوف يجمع بهما مرة أخرى،
ويفعلون هذا على سبيل التفاؤل أو التبرك بالشهادتين، وأخبرني أحد الإخوة هنا أن هذا الأمر من البدع،
ويجب تركه، حيث أنه لم يرد عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- أو عن
أحدٍ من الصحابة والتابعين،
وجهونا يحفظكم الله ما هو رأيكم؟

الجــــــــواب

نعم، هذا من البدع لا يصلح، هذا العمل كونه عند الفراق هذا يقرأ شهادة أن لا إله إلا الله,
والثاني يقرأ شهادة أن محمداً رسول الله، هذا لا أصل له, ولا يشرع بل هو من البدع المحدثة.

عند التفرق كل واحد يقول: في أمان الله أو ما أشبه ذلك، أو عافاك الله أو في أمان الله أو في حفظ الله، أو ما أشبه ذلك،
أو أستودع الله دينك أو ما أشبه ذلك، أما أن يقتسما الشهادتين هذا لا أصل له.

الله يجزاك الف خير على النصيحه

مشكوره

عـ المعلومه

جزاك الله خير

شكرا حبيبتي علي اتنبيه
بارك الله فيك
مودتي~

جزيت عنا كل خير مروة

جزآك الله خير
جزاك الله خيراً
انا كنت نشوف هدع الظاهرة عند المصريين خصوصا ادا كنت نتابعهم ع التلفاز
لكن عمري ما عرفتالمقصود منها
موفقة ..

بارك الله بكِـ،،

جزاكى الله خيراا

يسلمو المرور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.