.
.
حينما [ تحبه ]
و
[ تحبه ]
ثم
[ تحبه ]
تشعر بأنه كنزك – الوحيد –
تحافظ عليه .. وتحرص عليه أشد الحرص ..
وتحاول جاهداً أن تحميه حتى من [ أنفاسك ] !
تقلده أوسمة الحب ..
وتلبسه نياشين الامتياز ..
تعانقه روحك مهما كان بعيداً ..
تعانقه بكل – دفء – الكون !
وتحمد ربك دوماً ..
أن وهب لكَ – عطية – كهذه !
.
.
.
.
سرعان ما ينطفئ الحلم !
وتستيقظ على أبجدية وجع ..
ويُقال بأنك مخطئ !
و أنتَ بالفعل مُخطئ ..
فــ أنت مؤذي حتى في حبّك !
.
.
حينها تتهاوى أمامك الإشراقة الأخيرة ..
وتُسَلّم بأن [ هذا نصيبك ] !
ويغلق الستار عن آخر فصول المسرحية ..
ونختتم بــ أن [ لله في كل أمرٍ حكمة ! ]
و أن [ الحمد لله على كل حال ]
.
.
لله في كل أمرٍ حكمة ! ]
عقول البشر لاتدرك حكمته,,فلهذا تعجز ولا تصبر لحكمه,,
مع علمنا ان ما أراده الخالق هو الخير وهو الافضل لنا,,
ومن تمسك بالصبر نال الرعايه والرضا من الله,,
,,هو الله اقرب الينا من حبل الوريد..يعلم بما يصلح لنا وما لا ينفعنا,,
سبحانه ,,
اشعر بدفء كلما اعدت قرأت كلماتك,,,,
دومتي نبضة امل,,
حبي,,
يسعـدني أن أكون ممن يرد ع موضوع (نبــض الفيض)
.,’رائـــ.,’ ــ رائــع ــع .,’
أسلوبكِ فاق الروووعــة
أقف متأمله امام تلكـ لكلمات
/
راق لي كثـيرااا
وجاء في وقــته سبحـان الله.!
دمتي ياغاليه
{ متألقه..
لقلبك كل الود
:
سُبحان الله
في بعض الأحايين أَعجز عن الرد وربي !
أممم
صدقتِ وربِ الصمد هي حِكمة الله
فعسى أن نكرهُ شيئاً وهو خيراً لنا
/
أما جمال حروفكِ فلا تحتاج لإشادتي
رائِعه بُِكلِ المعاني
دُمتِ كماأحِب
/
كلماتك بحق رائعة….
ادخلتني جو اخر…
تقبلي مروري….
لابد عائدة إن شاء الله !
كلماتك مؤثرة لقد ابكيتيني بعبارتك وكأنك تتكلمين عن حالي
انتي مبدعه اشكرك وليس لنا في الحياة سوى الصبر الى ان تغادر ارواحنا هذه الدنيا
] هاجر عمر ] ..
يا سبحان الله ..دافئه كلماتك يا نبض,,
اشعر بدفء كلما اعدت قرأت كلماتك,,,,
ليس الدفء دفء كلماتي بــ قدر ماهو دفء حناياكِ أنتِ يا هجورة ،
عقول البشر لاتدرك حكمته,,فلهذا تعجز ولا تصبر لحكمه,,
مع علمنا ان ما أراده الخالق هو الخير وهو الافضل لنا,,
ومن تمسك بالصبر نال الرعايه والرضا من الله,,
,,هو الله اقرب الينا من حبل الوريد..يعلم بما يصلح لنا وما لا ينفعنا,,
تعالى الله !
~ مبدعة ورائعة ..
.
.
أسعدني وجودكِ هاجر ،
بحق ] أحب وجودكِ في صفحتي ! ، والسبب مجهول >> قد يكون صدقكِ !ّ
لا حرمت قربكِ يا غالية ،
ممتنة أنا للدفء الذي سكبته هنا ،