كتب هذا الخواطر لــ احداث مرت هنا .. مواقف حصلت ………
بأي حال انزل رحالتي و بأي دار ابقى ..
بأي حال تعشقين ورد الصباح الفواح …. بأي حال تسترخي جفونك
بأي حال ويطب الفؤاد بدون الخلان .. بأي حال أكون قويه وأبيه
بأي حال أضمد جروح عميقة .. بأي حال امضي بدون دموع
بأي حال أصبح وأمسى فقد رحلوا .. نعم رحلوا عنا وتركوا قالباً يصرخ أين خلاني
ومن بقى يستعد لرحيل .. هل ابقى فى الدار وحيداً
وقفت على دارهم وترك ندائى انتظر جوابا لكن لا مجيب غير أطياف الذكريات تجول في ذهني
بأي حال تعوديني و سكان قلبك قد خلوا .. بأي حال تعوديني لم يبقى لك هنا مقام
ليس لغريب حقاً معرف الحال والأحوال …على الغريب أن يكون بعيد عن كل الشؤون
ليس لغريب حق في أطال المكوث
ليس لغريب حق أن يعيش موطنه .. و أن يزرع فيه غرسه
ليس لغريب حق أن يعبر عن مشاعره الشوق و أن يسعد بلقاء الاحبه بعد فراق
ليس لغريب سوء أن يشاهد ويصمت
ليس لغريب حق أن يخلع قيد الهم لكن عليه أن يتقبل كل غص الحزن وآلما
أسير الضياع أسير على غير هدف … عالق فى السماء بين الغيوم
لا ارض أسير عليها .. أو طريق ممهد
أسير بين أيام مضى .. دون فائدة من تجربه
أسير على الجرح دون أدويه
أسير على النار دون ابتعد عن لهبها أسير على الجمر دون اشعر حرارتها
أسير وفى وسط البحر دون اشعر ببلل
أسير بين الأصدقاء دون سلام .. أسير مع العدو دون الخوف منه
بارك الله فيك
خااااطرة ولا اروع
هو الرحيل الصامت …. لا غيره من فاض …
لكن لا بد من فنجان قهوة
واستراحه للتمعن في ما بين السطور وردتي
مشكوره
اهلا صاحبة الورق والقلم
اتيتى بنصف المعانى والجزاء البسيط عن .. الرحيل الصامت
قد خانك الفهم .. يا صاحبة الضمير المستتر
خذى راحتك بدون فنجان قهوه
قد خانك الفهم .. يا صاحبة الضمير المستتر
مخطئة انت ان ظننت ذلك
بارك الله فيكي
بأي حال انزل رحالتي و بأي دار ابقى ..
خاطرة راائعة ،، ومن روائع مخزون ذلك المبهم
من أطال البقاء في الدار فقد حس بمفهوم تلك المعان
أحيانا تمل الدار بفقدانهم ، وينكسر القلب بغيابهم ،’
والميزة والعنصرية ،و…. قد رحلواا
ومن غير وداع رحلواا ، وبصمت داكن رحلواا
أنصمت لصمتهم ، أم نترقب العودة المفرغة
فهناك من يحمل عزة نفس أقلها أن يترقب عن بعد ،’
حرووفك صعبة ومؤلمة حد البكااء ياحبيبة
صعب أن نستشعر برحيل من ألفناهم ،، والأصعب أن نترقب حقائب آخرين وهم يرحلون …
قد يخلوا المكان بفراقهم ،، رجاءاا لايخلو منكم
فقد ألفناكم ~
فإن قست أماكن بفراقهاا ، فلا تقسين بمن ألف مكانكم …،
لكِ من التقدير وافره
ودي