تخطى إلى المحتوى

خِطابُ القلم في ركن فيض القلم 2024.


في ركن فيض القلم أحببت المشاركة بما جائني عبر بريدي الالكتروني بعنوان خطاب القلم

خِطابُ القلم

لم أستطع مقاومة القلم
وهو ممد على ورقتي البيضاء
وكأنه يهمس إليّ
يا هذا !! أين أنت ؟
لقد بدأ حبري يجف
وحروفي بدأت بالتلاشي
اشتقت لضم أصابعك
ونثر حبري على وريقاتك
والغوص بين مشاعر قلبك
وكم اشتقت لمعانقة دموعك
وهي تنتثر عليّ وتمسحها أناملك

هيا إنطلق بي إلى حيث أنت
إلى نجوم العنان وضياء القمر
حيث أنتمي أنا ومؤنسي قبك
إلى أفياء العشاق وهمس الحروف
إلى ذكريات الحب وأمطار الليالي
إلى حيث كنت في عالم الحب ..

عندها تساقطت يداي على القلم
وسحبت ورقتي البيضاء
وبدأت أحفر الحروف
توقفت للحظة ..
وبعدها سأواصل نقشي
إلى ذلك الحين .. سأريح قلمي

مشكوور اختي عاشقة الحلويات

ننتظر جديدك

دمت بمودة

كلمات حلوة كثير
اتمنى انا كمان اشارك بشعري
بس للاسف ما عم تطلع مشاركاتي .
اتمنى اشوف المزيد .

شذى الصباح

فيروز الشطآن

بارك الله بكما أختاي على المرور والمشاركة

خطاب جميل..

وحوار أجمل ..

أحبك قلمي ..

لاتحرمينا روعة حرفك ..

خطاب جميل………………………
وقلم ممتع فيمااااااااااااااااايكتب.
أنتظره معكِ
لكِ تحياتي
أختاي

حبيبة القمر

هرهرة

مشكورتان على المرور والرد اللطيفين

بارك الله بكما

القلم هو صديق الروح والقلب والوجدان والإحساس
بالقلم نستطيع أن ننفس عن أنفسنا
وبه نستطيع أن نواسيها
القلم أداة التعبير عن كل ما يختلج في أنفسنا
فهل نستطيع أن نترك القلم حتى يجف حبره ؟ معقول ؟

شكراً أختي الكريمة على هذه الخاطرة الجميلة
وفقك الله وحفظك .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.