تخطى إلى المحتوى

دورة:"كيفية الإيمان بأسماء الله تعالى وصفاته" [مراجعة عامة]والاستفادة للجميع 2024.

دورة: "كيفية الإيمان بأسماء الله تعالى وصفاته"
لاكي

قال تعالى: { قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولو الألباب } الزمر: 9.
لاكي
مراجعة عامة

لاكي

مراجعة شاملة ومختصرة.. لجميع دروس الدورة
مذهب أهل السنة والجماعة في الأسماء والصفات
إثباتجميع الأسماء والصفات التي أثبتها الله تعالى في كتابه وفي سنه رسوله [صلى الله عليه وسلم] من غير: تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تشبيه .
ونفي جميع الأسماء والصفات التي نفاها عن نفسه في كتابه وما نفاه عنه نبيه [صلى الله عليه وسلم] في سنته مع إثبات كمال الضد.
معنى قول أهل السنة في النفي : ( مع إثبات كمال الضد )
أي: ننفي عن الله تعالى الصفات التي لا يليق بها كالظلم ،ونثبت له تعالى صفه الكمال وهي العدل..(وهي ضد الظلم) فلا نقول الله لا يظلم فقط .. بل نقول الله عدل لا يظلم.، ونعتقد أن الله تعالى لم ينف عنه هذه الصفة إلا لأنه متصف بكمال ضدها.
______________
1- التحريف: تغير النص لفظا أو معنى،مثال تغير المعنى : ثم استولى على العرش بدلا من: "ثم استوى على العرش"أو كقولهم" تجري بأعيننا " أي بحفظنا –غيروا صفه العين لله وحروفها بمعنى الحفظ ،أما اللفظ : فيكون في الحركات إذا تغير معناها كقول: "الحمد لله رب العالمين" بفتح دال الحمد.
2- التعطيل: إخلاء الله تعالى عن أسمائه وصفاته إخلاءً كليًا أو جزئيًا،بمعنى أن نؤمن بجميع الصفات والأسماء المثبتة في الكتاب والسنة..فلا نعطله عن جميع صفاته تعالى ولا بعضا منها "وذلك معنى كليا او جزئيا" بل نؤمن بجميعها.
3- ولا تكييف: حكاية كيفية الصفة أي أن يقال : كيفية يد الله كذا وكذا
4- ولا تمثيل: إثبات مماثل ، كأن يقال : يد الله مثل أيدينا
والفرق بين التكييف والتمثيل:
أن نقول مثلا : الله ينزل إلى سماء الدنيا جالسا على كرس صفاته كذا وكذا..نحكي كيفيه من عندنا ولا نمثله بأحد.، أما التمثيل :فنقول مثلا: لله تعلى يد مثل أيدينا.. فمثلنا يد الله تعالى بأيدينا
فالتكييف : حكاية كيفية الصفة من غير قرنٍ بمماثل ، والتمثيل : حكاية كيفية الصفة مع قرنها بمماثل.
______________
منهج أهل السنة والجماعة في الصفات التي هي كمال باعتبار ونقص باعتبار
إثبات هذه الصفات لله تعالى في حال كونها كمالاً ، ونفيها عنه جل وعلا في حال كونها نقصًا ، فلا تثبت لله تعالى الإثبات المطلق.
مثال:الكيد، فنقول : الكيد ابتداءً نقص لا يوصف الله به ، والكيد جزاءً ومقابلة كمال فيوصف الله به ، ولذلك لا تجدها في القرآن مضافة إلى الله تعالى إلا في باب المقابلة كما قال تعالى : ﴿ إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا * وَأَكِيدُ كَيْدًا ﴾[الطارق:15-16]
______________
منهج أهل السنة في معاني الصفات وكيفياتها
باعتبار معانيها : فإننا نعلم معانيها ولا نجهلها، لأن هذه النصوص نزلت باللسان العربي المبين ولأن الله تعالى أمرنا بتدبر كتابه وغالبه آيات الصفات ، فكيف يأمرنا بتدبر ما لا يفقه معناه ؟ فالسمع معناه: إدراك المسموعات ، والبصر رؤية الأشياء…وغير ذلك من الصفات..، فهذا من ناحية المعنى اللغوي لا إشكال فيه ، بل معناه في غاية الوضوح والبيان .
وأما باعتبار كيفياتها : فهي التي لا نعلمها ولا سبيل لنا إلى علمها ، وذلك لانعدام طرق العلم بالكيفية ، فإن كيفية الشيء لا تعلم إلا برؤيته نفسه ، أو برؤية مماثل له ، أو بإخبار الصادق عن هذه الكيفية ، وكلها منعدمة في حق كيفية صفات الله تعالى.
فنقول:نحننعلم معنى الوجه ونجهل كيفيته ، ونعلم معنى الاستواء ولكن نجهل كيفيته ، ونعلم معنى اليد ونجهل كيفيتها ، ونعلم معنى النزول ونجهل كيفيته ، ونعلم معنى القدم والرجل والساق ونجهل كيفيتها ، وهكذا والله أعلم .
والقاعدة في ذلك:« أهل السنة والجماعة يعلمون معاني الصفات ويجهلون كيفياتها ».
_________________
صفات الله- تعالى- تنقسم إلى قسمين :
الصفات الذاتية: هي الملازمة للذات لا تنفك عنها أزلاً وأبداً . كالوجه ، والبصر ، والحياة ، والوجود ، والسمع ، والقدم ، والساق ، وغير ذلك..
والصفات الفعلية: هي المتعلقة بالمشيئة، أي متى ما شاء فعلها ومتى شاء لم يفعلها ، ويمثل للصفات الفعلية : بالنزول إلى السماء الدنيا في ثلث الليل الآخر ، والرضا ، والغضب ، ونحو ذلك . والله أعلم.
_________________
الواجب في الإيمان بأسماء الله- تعالى-
الأول : أن تؤمن بها اسماً لله – تعالى –أي : أن نعتقد أنه اسم له – جل وعلا – فنسميه به .
الثاني : أن نؤمن بالصفة التي تضمنها ذلك الاسم فلا يتم الإيمان بأسمائه – جل وعلا- إلا إذا آمنا بالصفة التي تضمنها ذلك الاسم فالعزيز اسم والعزة صفة
_____________
الإلحاد في أسماء الله تعالى هو:الميل عمًّا يجب اعتقاده في أسمائه – جل وعلا- وآياته.قال تعالى: ﴿ ولِلَّهِ الْأسماء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أسمائهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [الأعراف:180] والله أعلم .
أنواع الإلحاد في أسماء الله – جل وعلا-
الأول : إنكارها جملة أو إنكار بعضها.
الثاني : إنكار ما تضمنته منالصفات.
الثالث : تسمية الله- تعالى- بمالا دليل عليه.
الرابع : وصفه – تعالى- بما لايليق به.
الخامس : أن يشتق من أسمائهجل وعلا- أسماءً لبعض المعبودات الباطلة.
السادس : تشبيه صفاته بصفات خلقهأو تعطيلها.
________________________
الأدلة على إثبات صفات الله تعالى:
قال تعالى: [ ليس كمثله شيء وهو السميع البصير] الشورى 11
القاعدة :[الاتفاق في الاسم لا يستلزم الاتفاق في المسمى] .
دليل الرضا: قال تعالى- ﴿ لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ ﴾[ الفتح: 18]
دليل الغضب: قال تعالى- ﴿ وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ ولَعَنَهُ وأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً﴾[ النساء: 93]
دليل الفرح:وقال – عليه الصلاة والسلام-( يضحك الله – تعالى- إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة …. الحديث ) متفق عليه
دليل الضحك:، قال النبي – صلى الله عليه وسلم – ( فالله أشد فرحاً بتوبة العبد المؤمن من هذا براحلته وزاده ) متفق عليه
دليل السخط:قال تعالى- ﴿ ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ وكَرِهُوا رِضْوَانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ ﴾ [ محمد: 28]
دليل الكره: قال تعالى- ﴿ وَلَكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ ﴾ [ التوبة: 46]
__________________
دليل رؤية الله عز وجل يوم القيامة: قال تعالى- ﴿ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ * إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ ﴾ [القيامة: 23: 22]، وفي الصحيح عن جرير – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ( إنكم سترون ربكم كما ترون القمر ليلة البدر، وكما ترون الشمس ليس دونها سحاب فإن استطعتم على أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس، وقبل غروبها فافعلوا ).
دليل إتيان الله تعالى يوم القيامة: قال تعالى- ﴿ هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ والْمَلائِكَةُ وقُضِيَ الْأَمْرُ وإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ ﴾ [البقرة: 210]، وفي الحديث الصحيح (فيأتيهم الله – تعالى- في صورته التي يعرفون )
دليل مجيء الله تعالى يوم القيامة:قال – تعالى- ﴿ وَجَاءَ رَبُّكَ والْمَلَكُ صَفّاً صَفّاً﴾ [الفجر: 22]
دليل نزول الله تعالى في الثلث الأخير:قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ينزل ربنا – عز وجل- إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول: من يسألني فأعطيه؟ من يدعوني فأستجيب له؟ من يستغفرني فأغفر له؟).
دليل أن الله تعالى معنا: قال تعالى- ﴿ وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ ﴾ [الحديد: 4]، وتفسير السلف – رحمهم الله تعالى- للمعية:" العامة ": بالعلم، والإحاطة، والهيمنة، والتدبر، وتفسيرهم" للخاصة " بالنصر، والتأييد.
دليل العلو: قالتعالى- ﴿ وهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ﴾ [الشورى:4]
دليل استواء الله تعالى على العرش: قال تعالى: ﴿ الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ﴾ [طـه:5]
___________________________
دليل القدم:في الصحيحين عن انس بن مالك – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم : ( ولا يزال جهنم يلقى فيها ، وهي تقول: هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها رجله ) وفي رواية( عليها قدمه فينزوي بعضها إلى بعض . وتقول: قط قط )
دليل الساق:في الصحيحين من حديث أبي سعيد الطويل … ، وفيه ( فيكشف رب العزة عن ساقه فيسجد له كل من كان يسجد في الدنيا ، ويبقى من كان يسجد رياءً ، وسمعة فيذهب كي يسجد فينقلب ظهره طبقاً واحداً )
دليل الرجل:في الصحيحين عن انس بن مالك – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ولا يزال جهنم يلقى فيها ، وهي تقول: هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها رجله)
دليل الكلام:قال تعالى- : ﴿ وكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيماً ﴾ [النساء:164]، وفي الصحيحين أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : ( ما منكم من أحد إلا وسيكلمه ربه ليس بينه ، وبينه ترجمان )
دليل العين:وقال – تعالى: ﴿ واصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ﴾ [الطور:48] وعن ابن عمر – رضي الله عنهما – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال : ( إن ربكم ليس بأعور إلا إن المسيح الدجال أعور العين اليمنى كأنها عنبة طافية ) متفق عليه
دليل اليد:قال تعالى: ﴿ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ ﴾ [المائدة: 64]، وفي صحيح مسلم من حديث أبي موسى – رضي الله عنه- قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم- ( إن الله- تعالى- يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها )
دليل الكف:قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ( إن أحدكم ليتصدق بالتمرة إذا كانت من الطيب – ولا يقبل الله إلا طيباً- فيجعلها الرحمن في كفه فيربها كما يربي أحدكم مهره أو فصيله حتى تعود في يده مثل الجبل ) وهو في الصحيح
دليل الأصابع:في الصحيحين من حديث عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه – قال : أتى النبي – صلى الله عليه وسلم- رجل من اليهود فقال : يا محمد إن الله يجعل السماوات على إصبع ، والأراضين على إصبع ، والجبال والشجر على إصبع فيهزهن فيقول : أنا الملك ، قال : فضحك النبي – صلى الله عليه وسلم – حتى بدت نواجذه تصديقاً لما يقول الرجل ، ثم قرأ ﴿ ومَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ والْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ والسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ و- تعالى- عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴾ [الزمر:67]
دليل العلم: وقال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ وفي حديث الاستخارة الطويل ( اللهم إني أستخيرك بعلمك الغيب …… )
دليل الوجه:قال تعالى: ﴿ ويَبْقَى وجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ والْأِكْرَام)، قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-: ( إن الله لا ينام ، ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ، ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل عمل النهار ، وعمل النهار قبل عمل الليل ، حجابه النور لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه ) [مسلم]
دليل النفس: قوله تعالى: ﴿ وإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآياتِنَا فَقُلْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ ﴾ [الأنعام: 54] قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم- فيما يروى عن ربه تبارك وتعالى: (إني حرمت الظلم على نفسي ، وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا…. ) [مسلم]
__________________
عقيدة أهل السنة والجماعة في القرآن:
الأولى : أنه كلام الله ، قال – تعالى- ﴿ وإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ﴾ [التوبة:6]
الثاني : أنه منزل غير مخلوق ، قال – تعالى- في آيات كثيرة ﴿ تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ﴾ [الزمر:1] وقال – تعالى: ﴿ وإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الشعراء:192] وقال – تعالى: ﴿ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾ [الحجر:9]
الثالث :أن القرآن من الله بدأ ، وإليه يعود . والمراد بقولهم : ( منه بدأ ) أي أن الله – تعالى- هو الذي تكلم به ابتداءً كما قال – تعالى- ﴿ قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ ﴾ [النحل:102] وأما قولهم (وإليه يعود ) المراد: أن كلام الله – تعالى- يسرى عليه في ليلةٍ فيرفع من المصاحف ، وصدور الحفاظ ، قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ( يسرى على كتاب الله ليلاً فيصبح الناس ليس في الأرض ، ولا جوف مسلم منه آية ) حديث صحيح.
________________________________________________
أجمل الأوقات قضيتها معكن..
جمعنا الله تعالى دائما على طاعته..
خااالص شكري وتقديري لكن..

لاكي
أختي العزيزة سناء المتفائلة الحمد لله وجدت نفسي قد استوعبت كل الدروس التي مرت تقريبا و مع هذه المراجعة لم أجد نفسي نسيت شيئا كثيرا .

لاكي
لاكي

بارك الله فيك

واسعدك الله

لقد سعدت اكثر بتواجدي معكن في هذه الحلقة المباركة تعلمنا سويا

اللهم كما جمعتنا لـ تعلم دينك فاجمعنا معا في الجنان

اللهم املئ قلوبنا بالنور والايمان والطاعة والسعادة والرضا

وارحمنا برحمتك واغفر لنا

بارك الله فيك ونفع بك

لا اله الا الله ..

كم كنت سعيدة بهذه الدورة
فجزاك الله خير

وإن شاء الله تجتمع في دورة القضاء والقدر بإذن الله

لاكي

بارك الله فيكن جميعا.. جزاكم الله خيرا..وأسكنكم أعالي الجنااان..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اختي في الله سنا المتفائلة

جزيت عني خيرا

صحيحي انني لم اوفق في متابعة الدورة

ولكني ها انا ذا اتلذذ بتذوق حلاوة المراجعة العامة

فبارك الله لنا فيك وزادك خيرا على خير

وجمعني الله بكن في الفردوس الاعلى على سرر متقابلين

جزاك الله خيرا..وفقك الله تعالى..وبارك فيك..

بارك الله فيك أختى سنا
ودمتى متألقه..

وفي الصحيح عن جرير – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ( إنكم سترون ربكم كما ترون القمر ليلة البدر، وكما ترون الشمس ليس دونها سحاب فإن استطعتم على أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس، وقبل غروبها فافعلوا ).

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.