هو باب عظيم وقد حض عليه النبي عليه الصلاة والسلام
وقد بشر من يقوم به برفقته في الجنة
فمن منا لايحب أن يكون من اهل الجنة ولاسيما قريبا من النبي فيها
وهذا الباب هو رعاية اليتامى والاهتمام بهم والمسح على رؤسهم بمعنى تطييب خاطرهم
قال النبي عليه الصلاة والسلام (أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين) واشار باصبعيه
كم لها اجر عظيم في الاخرة وكم هي مفيدة في حياتنا الدنيا
حيث ان كفالة اليتيم ورعايته تحقق التكافل الاجتماعي
وتجعل المجتمع مجتمع متكاملا لاظلم فيه ولا بخص لحق احد
فكفالة اليتيم خير زاد في الدنيا والاخرة يقوم به المسلم
ودمتم بكل خير وود
{ولسوف يرضى}
{ولسوف يعطيك ربك فترضى}
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه